. . . . . . . . .الامال والتسليم ورفاقك . . : من استطاع أن يمنع نفسه من أربع كان خليقاً ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.الامال والتسليم ورفاقك
.
.
: من استطاع أن يمنع نفسه من أربع كان خليقاً أن لا ينزل به المكروه العجلة واللجاج والتواني والعجب.
خمسة من خمسة محال: الحرمة من الفاسق محال والكبر من الفقير محال والنصيحة من العدوّ محال والمحبة من الحسود محال والوفاء من النساء محال ونضيف والاستقامة من عجول )
.
. (اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وعناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك)،
.
. (اضمنوا لي ستاً من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدّثتم وأوفوا إذا وعدتم وأدّوا إذا ائتمنتم واحفظوا فروجكم وغضوا أبصاركم وكفوا أذاكم)
(ستى لا تفارقهم الكآبة الحقود والحسود وفقير قريب العهد بالغنى وغنيّ يخشى الفقر وطالب رتبة يقصر عنها قدره وجليس أهل الأدب وليس منهم)
ستة لا ثبات لها: ظل الغمام وخلة الأشرار والمال الحرام وعشق النساء والسلطان الجائر والثناء الكاذب.
: لا خير في ستة إلا مع ستة لا خير في القول إلا مع الفعل ولا في المنظر إلا مع المخبر ولا في المال إلا مع الإنفاق ولا في الصدقة إلا مع النية ولا في الصحبة إلا مع الإنصاف ولا في الحياة إلا مع الصحة،
وقال آخر أصعب ما على الإنسان ستة أشياء أن يعرف نفسه ويعلم عيبه ويكتم سرّه ويهجر هواه ويخالف شهوته ويمسك عن القول فيما لا يعنيه،
تسع كلمات ثلاث في المناجاة وثلاث في العلم وثلاث في الأدب، فأما التي في المناجة فقوله: كفاني فخراً أن أكون لك عبداً أنت لي كما أحب فوفقني لما تحب، وأما التي في العلم فقوله: المرء مخبوء تحت لسانه تكلموا تعرفوا ما ضاع امرؤ عرف قدره، وأما التي في الأدب فقوله أنعم على من شئت تكن أميره واستغن عمن شئت تكن نظيره واحتج إلى من شئت تكن أسيره.
.
--
كم نعمة زالت بأدنى زلة ... ولكل شيء في تقلبه سبب
وقال آخر العقل وزير ناصح
والمال ضيف راحل
الحسد كصداء الحديد لا يزال به حتى يأكله
من صحب الزمان رأى منه العجب
من طال عمره فقد أحبته
.
.
.
.
.
.
.
.الامال والتسليم ورفاقك
.
.
: من استطاع أن يمنع نفسه من أربع كان خليقاً أن لا ينزل به المكروه العجلة واللجاج والتواني والعجب.
خمسة من خمسة محال: الحرمة من الفاسق محال والكبر من الفقير محال والنصيحة من العدوّ محال والمحبة من الحسود محال والوفاء من النساء محال ونضيف والاستقامة من عجول )
.
. (اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وعناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك)،
.
. (اضمنوا لي ستاً من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدّثتم وأوفوا إذا وعدتم وأدّوا إذا ائتمنتم واحفظوا فروجكم وغضوا أبصاركم وكفوا أذاكم)
(ستى لا تفارقهم الكآبة الحقود والحسود وفقير قريب العهد بالغنى وغنيّ يخشى الفقر وطالب رتبة يقصر عنها قدره وجليس أهل الأدب وليس منهم)
ستة لا ثبات لها: ظل الغمام وخلة الأشرار والمال الحرام وعشق النساء والسلطان الجائر والثناء الكاذب.
: لا خير في ستة إلا مع ستة لا خير في القول إلا مع الفعل ولا في المنظر إلا مع المخبر ولا في المال إلا مع الإنفاق ولا في الصدقة إلا مع النية ولا في الصحبة إلا مع الإنصاف ولا في الحياة إلا مع الصحة،
وقال آخر أصعب ما على الإنسان ستة أشياء أن يعرف نفسه ويعلم عيبه ويكتم سرّه ويهجر هواه ويخالف شهوته ويمسك عن القول فيما لا يعنيه،
تسع كلمات ثلاث في المناجاة وثلاث في العلم وثلاث في الأدب، فأما التي في المناجة فقوله: كفاني فخراً أن أكون لك عبداً أنت لي كما أحب فوفقني لما تحب، وأما التي في العلم فقوله: المرء مخبوء تحت لسانه تكلموا تعرفوا ما ضاع امرؤ عرف قدره، وأما التي في الأدب فقوله أنعم على من شئت تكن أميره واستغن عمن شئت تكن نظيره واحتج إلى من شئت تكن أسيره.
.
--
كم نعمة زالت بأدنى زلة ... ولكل شيء في تقلبه سبب
وقال آخر العقل وزير ناصح
والمال ضيف راحل
الحسد كصداء الحديد لا يزال به حتى يأكله
من صحب الزمان رأى منه العجب
من طال عمره فقد أحبته