من تشتت عليه أمره، واضطرب برنامجه، ورأى نفسه يعمل كثيرا ولا انجازا واضحاً، فعليه بقيام الليل، فكل ...
من تشتت عليه أمره، واضطرب برنامجه، ورأى نفسه يعمل كثيرا ولا انجازا واضحاً، فعليه بقيام الليل، فكل المصلحين من الأنبياء فمن دونهم يأخذون لهم نصيبا من الليل، يخلون فيه بربهم، وينزل عليهم من نوره، فتشع في جنباتهم الحكمة، ويجتمع لهم امرهم.