الخَيل: سميت بذلك لأنها تختال في مشيتها، وهي من الحيوان المُشرَّف، ولقد مدحها الله تعالى، ووصّى بها ...
منذ 2021-11-26
الخَيل: سميت بذلك لأنها تختال في مشيتها، وهي من الحيوان المُشرَّف، ولقد مدحها الله تعالى، ووصّى بها النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ( الخير معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة).
قيل: الخيل ثلاثة: فرسٌ للرحمن، وهي المغزُّو عليها، وفرسٌ لك، وهي التي تُسابقُ عليها، وفرس للشيطان، وهي التي جعلت للخُيلاء.
من أصنافها: الصّافِنات: وهي التي إذا ربطت في مكان، وقفت على إحدى رجليها، وقلبت بعض الأخرى في الوقوف.
قيل: إن الفرس لا يحب الماء الصافي، ولا يضرب فيه بيده كما يضرب بها في الماء الكدر، فرحاً به، فإنه يرى شخصه في الماء الصافي فيفزعه، ولا يراه قي الماء الكدر.
وقد قيل في الحث على حب الخيل:
أحبوا الخيل واصطبروا عليها فإن العز فيها والجمالا
إذا ما الخيلُ ضيَّعها أناسٌ رَبطناها فأشركَتِ العِيالا
نُقاسِمها المعيشةَ كلّ يومٍ ونكسوها البراقِعَ والجِلالا
📚المُستَطرَف في كُلِّ فنٍّ مُستظرف
قيل: الخيل ثلاثة: فرسٌ للرحمن، وهي المغزُّو عليها، وفرسٌ لك، وهي التي تُسابقُ عليها، وفرس للشيطان، وهي التي جعلت للخُيلاء.
من أصنافها: الصّافِنات: وهي التي إذا ربطت في مكان، وقفت على إحدى رجليها، وقلبت بعض الأخرى في الوقوف.
قيل: إن الفرس لا يحب الماء الصافي، ولا يضرب فيه بيده كما يضرب بها في الماء الكدر، فرحاً به، فإنه يرى شخصه في الماء الصافي فيفزعه، ولا يراه قي الماء الكدر.
وقد قيل في الحث على حب الخيل:
أحبوا الخيل واصطبروا عليها فإن العز فيها والجمالا
إذا ما الخيلُ ضيَّعها أناسٌ رَبطناها فأشركَتِ العِيالا
نُقاسِمها المعيشةَ كلّ يومٍ ونكسوها البراقِعَ والجِلالا
📚المُستَطرَف في كُلِّ فنٍّ مُستظرف