حكم من قصد بالطاعة ثمرتها العاجلة في الدنيا قال ابن كثير: من عمل صالحًا التماس الدنيا، صومًا أو ...
حكم من قصد بالطاعة ثمرتها العاجلة في الدنيا
قال ابن كثير: من عمل صالحًا التماس الدنيا، صومًا أو صلاة، أو تهجدًا بالليل، لا يعمله إلا التماس الدنيا، يقول الله: أُوفيه الذي التمس في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمله التماس الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين, وهكذا روي عن مجاهد، والضحاك، وغير واحد. اهــ.
ويدل على ذلك أيضًا قول النبي صلى الله عليه وسلم: فَمَنْ عَمِلَ عَمَلَ الْآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الْآخِرَةِ نَصِيبٌ.
قال ابن كثير: من عمل صالحًا التماس الدنيا، صومًا أو صلاة، أو تهجدًا بالليل، لا يعمله إلا التماس الدنيا، يقول الله: أُوفيه الذي التمس في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمله التماس الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين, وهكذا روي عن مجاهد، والضحاك، وغير واحد. اهــ.
ويدل على ذلك أيضًا قول النبي صلى الله عليه وسلم: فَمَنْ عَمِلَ عَمَلَ الْآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الْآخِرَةِ نَصِيبٌ.