خطورة الإرجاء الإرجاء مذهب معروف كالجهميه وغيره من المذاهب المنحرفه عن العقيده الصحيحه، وخطره ليس ...
منذ 2023-10-02
خطورة الإرجاء
الإرجاء مذهب معروف كالجهميه وغيره من المذاهب المنحرفه عن العقيده الصحيحه، وخطره ليس كغيره لأنه يتسلل بين أفراد الأمه بكل هدوء،
إذا فما هو: أهله يزعمون أن الإيمان قول بلا عمل،
ويستشهدون بحديث «من قال لا إله إلا الله موقنا بها قلبه دخل الجنه»
وهم بذلك أغفلو وعطلو نص القرآن وصحيح السنه
بأن الإيمان قول وعمل
يقول عز وجل في أيات أهل الايمان
«الذين آمنو وعملو الصالحات»
عقيدتنا أهل السنه الايمان قول باللسان وتصديق بالجنان وعمل بالجوارح والاركان،
طيب فين خطورته هنا؟
انظر في بيوت المسلمين اليوم لا تكاد ترى مقيم على المعصيه تارك للصلاه مفرط، تيجي تقولي حرام يقول: يا سيدي ده ربنا غفور رحيم!
هنا مربط الفرس.
يفعل من شاء ماشاء ثم يأتي يقول أنا اقول لا إله إلا الله
وإن كان لا يصلي
او لا يصوم
او لا يخرج زكاة ماله
وإن كان مقيما على كبائر شتى،
والذي عاينته من أحدهم لما سبّ الدين
قلت له دا كفر
قال لي انتي مالك ربنا غفور رحيم،
فأخذتني الحميه وقلت له اللي انت فيه ده إرجاء، قال لي ملكيش دعوه واستهزئ.
وغيره من خطيب للجمعه كانت خطبه كلها عن قضايا الامه وأمجاد أبائنا من الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم،
فتحول فجأه لا يحدثنا الا عن الجنه وسعة رحمة الله تعالى،! مالذي تغير ما الذي جد عرفت بعدها ان امين الشرطه يكون في الحضور،
وهذا ما يشيع هذا المذهب،
قوة الطاغيه
ولله المشتكى
كان. الشيخ أبي إسحاق الحويني في أكثر دروسه وخطبه يحذر منه وأن له انتشار واسع، وما تيقنت الا بعد ما عاينت كثيرا وممن ينتسبون للألتزام بأوامر الادين ونواهيهه.
الحل لك كداعية الا تقصر كلامك في ذكر الجنه دون النار والرحمه دون العذاب
، ولكن الاعتدال، وهناكمن الناس لا يرجع الا بالتخويف، كما قال عز و جل،
الإرجاء مذهب معروف كالجهميه وغيره من المذاهب المنحرفه عن العقيده الصحيحه، وخطره ليس كغيره لأنه يتسلل بين أفراد الأمه بكل هدوء،
إذا فما هو: أهله يزعمون أن الإيمان قول بلا عمل،
ويستشهدون بحديث «من قال لا إله إلا الله موقنا بها قلبه دخل الجنه»
وهم بذلك أغفلو وعطلو نص القرآن وصحيح السنه
بأن الإيمان قول وعمل
يقول عز وجل في أيات أهل الايمان
«الذين آمنو وعملو الصالحات»
عقيدتنا أهل السنه الايمان قول باللسان وتصديق بالجنان وعمل بالجوارح والاركان،
طيب فين خطورته هنا؟
انظر في بيوت المسلمين اليوم لا تكاد ترى مقيم على المعصيه تارك للصلاه مفرط، تيجي تقولي حرام يقول: يا سيدي ده ربنا غفور رحيم!
هنا مربط الفرس.
يفعل من شاء ماشاء ثم يأتي يقول أنا اقول لا إله إلا الله
وإن كان لا يصلي
او لا يصوم
او لا يخرج زكاة ماله
وإن كان مقيما على كبائر شتى،
والذي عاينته من أحدهم لما سبّ الدين
قلت له دا كفر
قال لي انتي مالك ربنا غفور رحيم،
فأخذتني الحميه وقلت له اللي انت فيه ده إرجاء، قال لي ملكيش دعوه واستهزئ.
وغيره من خطيب للجمعه كانت خطبه كلها عن قضايا الامه وأمجاد أبائنا من الصحابه والتابعين رضوان الله عليهم،
فتحول فجأه لا يحدثنا الا عن الجنه وسعة رحمة الله تعالى،! مالذي تغير ما الذي جد عرفت بعدها ان امين الشرطه يكون في الحضور،
وهذا ما يشيع هذا المذهب،
قوة الطاغيه
ولله المشتكى
كان. الشيخ أبي إسحاق الحويني في أكثر دروسه وخطبه يحذر منه وأن له انتشار واسع، وما تيقنت الا بعد ما عاينت كثيرا وممن ينتسبون للألتزام بأوامر الادين ونواهيهه.
الحل لك كداعية الا تقصر كلامك في ذكر الجنه دون النار والرحمه دون العذاب
، ولكن الاعتدال، وهناكمن الناس لا يرجع الا بالتخويف، كما قال عز و جل،