🌌رسائل الفجر١٤٤٥/٥/١٩🌌 قال المُناويُّ(خِذْلانُ المُؤمِنِ حرامٌ شديدُ التَّحريمِ؛دُنيويًّا كان، ...
🌌رسائل الفجر١٤٤٥/٥/١٩🌌
قال المُناويُّ(خِذْلانُ المُؤمِنِ حرامٌ شديدُ التَّحريمِ؛دُنيويًّا كان، مِثلَ أن يَقدِرَ على دفعِ عَدُوٍّ يريدُ البَطشَ به،فلا يَدفَعَه، أو أُخرَويًّا كأن يَقدِرَ على نصحِه مِن غَيِّه بنحوِ وَعظٍ، فيَترُكَ
🔻 🔻 🔻
قال الله تعالى{وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ}ومعنى الآية:أن الكفار ينصر بعضهم بعضاً،ونحن إذا لم تحل هذه النصرة بيننا ساد الفساد في الأرض
🔻 🔻 🔻
لقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم إغاثة الملهوف والسعي في قضاء حاجته أفضل من الاعتكاف في مسجده شهرا، فإذا كانت النصرة بهذا الأجر العظيم فإن الخذلان مع القدرة إثم عظيم ومن أسباب عذاب القبر
🔻 🔻 🔻
وعد الله تعالى الذين ينفرون عن الجهاد ونصرة المسلمين ويخذلونهم بالعذاب والاستبدال: أي أن يُذهبهم ويستبدل بهم غيرهم،(إِلَّا تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْـًٔا ۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ) فهذا وعد الله الذي تطمئن إليه قلوب المستضعفين المؤمنين
https://t.me/azzadden
قال المُناويُّ(خِذْلانُ المُؤمِنِ حرامٌ شديدُ التَّحريمِ؛دُنيويًّا كان، مِثلَ أن يَقدِرَ على دفعِ عَدُوٍّ يريدُ البَطشَ به،فلا يَدفَعَه، أو أُخرَويًّا كأن يَقدِرَ على نصحِه مِن غَيِّه بنحوِ وَعظٍ، فيَترُكَ
🔻 🔻 🔻
قال الله تعالى{وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ}ومعنى الآية:أن الكفار ينصر بعضهم بعضاً،ونحن إذا لم تحل هذه النصرة بيننا ساد الفساد في الأرض
🔻 🔻 🔻
لقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم إغاثة الملهوف والسعي في قضاء حاجته أفضل من الاعتكاف في مسجده شهرا، فإذا كانت النصرة بهذا الأجر العظيم فإن الخذلان مع القدرة إثم عظيم ومن أسباب عذاب القبر
🔻 🔻 🔻
وعد الله تعالى الذين ينفرون عن الجهاد ونصرة المسلمين ويخذلونهم بالعذاب والاستبدال: أي أن يُذهبهم ويستبدل بهم غيرهم،(إِلَّا تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْـًٔا ۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ) فهذا وعد الله الذي تطمئن إليه قلوب المستضعفين المؤمنين
https://t.me/azzadden