أُمتنا هل نذكر يوما وحدتنا .. و بقايا فتات عروبتنا هل كان كلاما في الماضي .. و الأن صار بلا ...

منذ 2024-01-02
أُمتنا

هل نذكر يوما وحدتنا .. و بقايا فتات عروبتنا
هل كان كلاما في الماضي .. و الأن صار بلا معني
كلا، بل كان و ما زال .. في كنف الاسلام الاقصي
هل صار الرجل بلا نخوة .. و اللغة بلا ضاد تَسوَي!
كلا، فاللغة فمحفوظة .. ما دام القرآن سيتلا
و الحرب الان و في الماضي .. كانت و تزال بهِمَتها
و العزم علي طرد الغاصب .. هدف و طموح و سيقعا
فالمسلم يُقدم لا خوف .. هل خوف و الموت هديتنا
فحياة المسلم في الدنيا .. معدودة حقيرة بلا معني
اما الحيوان ففي الأُخري .. حي لجهاد، لها نسعي

659310054308e

  • 0
  • 0
  • 53

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً