صبراً آل غزه وماضر سميه بنت خياط رضوان الله عليها ان قتلوها قبل أن تري التمكين والنصر لدين الله ...
منذ 2024-01-15
صبراً آل غزه
وماضر سميه بنت خياط رضوان الله عليها ان قتلوها قبل أن تري التمكين والنصر لدين الله فكانت محتسبه صابره وأخذت بأعالي الهمم ولم تعطي الدنيه في دينها وأن كان لها رخصة في سب النبي صل الله عليه وسلم وتمجيد اللات والعزي
فهذه امرأه جادت بنفسها لله تعالي فوقفت كالجبل الأشم
شامخه أمام فرعون الامه ابي جهل وطواغيت الكفر والشرك
متمسكه بوعد من الصادق الأمين أن موعدكم الجنه
فقط الجنه أي عقيده هذه التي عقدت عليها قلبها بوعد شفوي من نبي الله محمد صلوات ربي عليه قرة عين الموحدين
وهي لم تزل حديثة عهد بالإسلام وكانت البارحه مشركه تعبد آلهة ابوجهل سبحان من ثبت اقواماً علي الحق وخذل آخرين ولاكن
هي صدقت فصدقها الله وثبتها .
فسبحان الله أسلمت ايام قليله وعذبت فصبرت فكان جزاءها
جنات الخلد .
وأن قال قائل بعد أكثر من ألف واربع مائة سنه أن قالت كلمة الكفر وقلبها مطمئن بالإيمان لكانت عاشت وارتاحت من عذابها أو قال اخر ممن كتب الله عليهم الذلة والمهانه هذا إنتحار ( يعني هي اللي كانت هتخلي ابوجهل ياأسلم)
أو قال اخر لو كانت كتمت إيمانها كانت نجت هي و عائلاتها
ولاكن ..
هناك قلوب مُلئت بالحب والإيمان بالله فعرفوا ماعندالله
وماحمل عمير بن الحمام علي قول بخ بخ إلا كلمة رسول الله صل الله عليه وسلم قوموا الي جنة عرضها السماوات والأرض ...
وهناك قلوب مُلئت بحب الدنيا وزينتها فانتكست فطرتها التي فطرها الله عليها وابدلها صاحبها قلب رجس يحب الحياة
.ولتجدنهم أحرص الناس على حياة .
ومن وضاعة المطلوب لم يبين الله أي حياه هو يريدها
وأن كانت حياه ذليله مُهانه في الحُش ..
ماتت سميه ومات ابو جهل فشتان بينهما
ليت شعري بعد موتك ملكنا الدنيا قرونا
واخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء . فما نسا الزمان ولا نسينا
رضي الله عنك وكتب التاريخ أن سميه اول شهيده فالإسلام ماتت محتسبه راضيه متمسكه بدينها فأبدلها الله الجنه
وهناك اخوه واخوات مرابطين تراه يفقد أبنائه الواحد تلو الآخر ويقول خذ من دمائنا لترضي فهولاء احفاد سميه
وأحفاد من عُذب وصبر فهولاء أحفاد أصحاب الأخدود
الذين جعل الله هلاكهم في نجاتهم سبحانه..
أن استطاعوا سلب إرادتنا فأنت إرادة الله
فامضي اخي الي طريقك ولاتلتفت للوراء طريقك خضبته الدماء
فنحن قوما لا نشبهكم ولا تشبهونا
ولاتنتظرونا يوما أن نغيث ثكلا أو جنينا
فقد ملئت نوادينا أشباه رجال مخنثونا
يبكون عالنساء والأغاني والمجونا
وماضر سميه بنت خياط رضوان الله عليها ان قتلوها قبل أن تري التمكين والنصر لدين الله فكانت محتسبه صابره وأخذت بأعالي الهمم ولم تعطي الدنيه في دينها وأن كان لها رخصة في سب النبي صل الله عليه وسلم وتمجيد اللات والعزي
فهذه امرأه جادت بنفسها لله تعالي فوقفت كالجبل الأشم
شامخه أمام فرعون الامه ابي جهل وطواغيت الكفر والشرك
متمسكه بوعد من الصادق الأمين أن موعدكم الجنه
فقط الجنه أي عقيده هذه التي عقدت عليها قلبها بوعد شفوي من نبي الله محمد صلوات ربي عليه قرة عين الموحدين
وهي لم تزل حديثة عهد بالإسلام وكانت البارحه مشركه تعبد آلهة ابوجهل سبحان من ثبت اقواماً علي الحق وخذل آخرين ولاكن
هي صدقت فصدقها الله وثبتها .
فسبحان الله أسلمت ايام قليله وعذبت فصبرت فكان جزاءها
جنات الخلد .
وأن قال قائل بعد أكثر من ألف واربع مائة سنه أن قالت كلمة الكفر وقلبها مطمئن بالإيمان لكانت عاشت وارتاحت من عذابها أو قال اخر ممن كتب الله عليهم الذلة والمهانه هذا إنتحار ( يعني هي اللي كانت هتخلي ابوجهل ياأسلم)
أو قال اخر لو كانت كتمت إيمانها كانت نجت هي و عائلاتها
ولاكن ..
هناك قلوب مُلئت بالحب والإيمان بالله فعرفوا ماعندالله
وماحمل عمير بن الحمام علي قول بخ بخ إلا كلمة رسول الله صل الله عليه وسلم قوموا الي جنة عرضها السماوات والأرض ...
وهناك قلوب مُلئت بحب الدنيا وزينتها فانتكست فطرتها التي فطرها الله عليها وابدلها صاحبها قلب رجس يحب الحياة
.ولتجدنهم أحرص الناس على حياة .
ومن وضاعة المطلوب لم يبين الله أي حياه هو يريدها
وأن كانت حياه ذليله مُهانه في الحُش ..
ماتت سميه ومات ابو جهل فشتان بينهما
ليت شعري بعد موتك ملكنا الدنيا قرونا
واخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياء . فما نسا الزمان ولا نسينا
رضي الله عنك وكتب التاريخ أن سميه اول شهيده فالإسلام ماتت محتسبه راضيه متمسكه بدينها فأبدلها الله الجنه
وهناك اخوه واخوات مرابطين تراه يفقد أبنائه الواحد تلو الآخر ويقول خذ من دمائنا لترضي فهولاء احفاد سميه
وأحفاد من عُذب وصبر فهولاء أحفاد أصحاب الأخدود
الذين جعل الله هلاكهم في نجاتهم سبحانه..
أن استطاعوا سلب إرادتنا فأنت إرادة الله
فامضي اخي الي طريقك ولاتلتفت للوراء طريقك خضبته الدماء
فنحن قوما لا نشبهكم ولا تشبهونا
ولاتنتظرونا يوما أن نغيث ثكلا أو جنينا
فقد ملئت نوادينا أشباه رجال مخنثونا
يبكون عالنساء والأغاني والمجونا