قبل أن تكتب تمهل: - هل ما تكتبه يُرضي الله سبحانه؟ فإن كان نعم فهو المطلوب، وإن كان لا فأعرض ...
قبل أن تكتب تمهل:
- هل ما تكتبه يُرضي الله سبحانه؟ فإن كان نعم فهو المطلوب، وإن كان لا فأعرض ولا تكتب خير لك.
- هل ما تكتبه لله عز وجل وقصد النصيحة أم انتصارًا لنفسك وحزبك وجماعتك؟
فإن كانت الأولى فنِعم ما قمتَ به، وإن كانت الأخرى فالإعراض أولى.
- وليكن أمرك بالمعروف بالمعروف، ونهيك عن المنكر غير منكر.
- وليكن نقدك للخطأ صحيحًا بعيدًا عن الفجور في الخصومة والبهتان، ولا تقوله بما لم يقل، أو تلزمه بما ليس بلازم، ولا يكن نقدك وردك انتصاراً لنفسك وحزبك، وأن يكون سليمًا من السب والشتم والألفاظ التي يترفع عنها العوام.
- إياك والتطاول على الكبار من أفنى عمره في خدمة الدين تعلمًا وتعليمًا، واعلم بأنك إن فعلت ذلك فلن تضر إلا نفسك.
فالبحر لا ينجس برمي القاذورات فيه.
لا تكن كمن يعالج الزكام بما يسبب الجذام.
ولا ترد الخطأ بمثله أو أشد، ولا المنكر بمنكر.
الرد على المبطلين من أفضل القرب لكن للرد آداب فاحرص عليها ليكن ردك مقبولًا عند الله عز وجل ويضع له القبول عند خلقه، بل على المردود عليه أحيانًا.
إن كان قصدك الخير بردك فتخير الأسلوب الأجمل الذي يكون سببًا لقبول نصحك وردك عند المردود عليه ومن يقرأ كلامك.
واعلم أخي الكريم: بأن المسلم ليس بالسباب ولا باللعان ولا الفاحش البذي. والله سبحانه يقول: {وقولوا للناس حسنا}.
وفقني الله وإياكم للإخلاص في القول والعمل، وجنبنا الزلل في القول والعمل.
- هل ما تكتبه يُرضي الله سبحانه؟ فإن كان نعم فهو المطلوب، وإن كان لا فأعرض ولا تكتب خير لك.
- هل ما تكتبه لله عز وجل وقصد النصيحة أم انتصارًا لنفسك وحزبك وجماعتك؟
فإن كانت الأولى فنِعم ما قمتَ به، وإن كانت الأخرى فالإعراض أولى.
- وليكن أمرك بالمعروف بالمعروف، ونهيك عن المنكر غير منكر.
- وليكن نقدك للخطأ صحيحًا بعيدًا عن الفجور في الخصومة والبهتان، ولا تقوله بما لم يقل، أو تلزمه بما ليس بلازم، ولا يكن نقدك وردك انتصاراً لنفسك وحزبك، وأن يكون سليمًا من السب والشتم والألفاظ التي يترفع عنها العوام.
- إياك والتطاول على الكبار من أفنى عمره في خدمة الدين تعلمًا وتعليمًا، واعلم بأنك إن فعلت ذلك فلن تضر إلا نفسك.
فالبحر لا ينجس برمي القاذورات فيه.
لا تكن كمن يعالج الزكام بما يسبب الجذام.
ولا ترد الخطأ بمثله أو أشد، ولا المنكر بمنكر.
الرد على المبطلين من أفضل القرب لكن للرد آداب فاحرص عليها ليكن ردك مقبولًا عند الله عز وجل ويضع له القبول عند خلقه، بل على المردود عليه أحيانًا.
إن كان قصدك الخير بردك فتخير الأسلوب الأجمل الذي يكون سببًا لقبول نصحك وردك عند المردود عليه ومن يقرأ كلامك.
واعلم أخي الكريم: بأن المسلم ليس بالسباب ولا باللعان ولا الفاحش البذي. والله سبحانه يقول: {وقولوا للناس حسنا}.
وفقني الله وإياكم للإخلاص في القول والعمل، وجنبنا الزلل في القول والعمل.