...

منذ 2024-05-01
.........................
............................
...............................
...............................
..................................
......................................
..........................................
..........................................
...........................................
في البيت الشرقيّ من بيتنا
استسلم عليها۔۔۔راها تاكل شيءا فقذرها۔۔ما الحيلة في زوال الرحمة من قلوب ناس



والناسُ نِيَامٌ، فَإذَا مَاتُوا انْتَبَهُوا".(1) قال ابن العربي في العواصم: 16 معلقاً على هذا الأثر: "وهذا الحديث ليس له أصل في الدين، ولا يدخل في منزلة من منازل السقيم"، وقال في موضع آخر: 17 "وليس بخبر، وإنما هو مثل ضربه بَعْضُ الْحُكَمَاءِ لِيُظْهِرُوا بذلك فضل الآخرة على الدنيا". وقال السخاوي في "المقاصد الحسنة": 442 "إنه من قول عَلِي" وقال شيخنا الألباني في "الأحاديث الضعيفة": 1/ 137 رقم: 102: "لا أصل له"

انظر: الزرقاني: مختصر المقاصد الحسنة: 205، ملا علي القاري: المصنوع في الحديث الموضوع: 199، والأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة: 367، ابن الديبع: تمييز الطيب من الخبيث: 177، العجلوني: كشف الخفاء: 2/ 312.

.



انظر الصَّحِيحَة: 757

انظر الصَّحِيحَة: 757

(وكان يقال: من أدَّب ولده أرغم حاسدَه)) (2)) أورده المبرّد في الكامل (1/45) ، وانظر عين الأدب والسياسة لابن هُذيل (ص62) ، وسيورده المصنف برقم (505)

60db7cc5b3763

  • 0
  • 0
  • 9

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً