🌌رسائل الفجر١٤٤٦/٤/١٩🌌 وجودك في الحياة فرصة لإصلاح مستقبلك في حياتك الأخرى فاحذر أن تجمع لك خصوما ...
🌌رسائل الفجر١٤٤٦/٤/١٩🌌
وجودك في الحياة فرصة لإصلاح مستقبلك في حياتك الأخرى فاحذر أن تجمع لك خصوما بين يدي الله تعالى في دارك الأخرى، فإنك تخجل لو خاصمك أحد بين يدي والدك او شخص تستحي منه بسبب زلة منك فما بالك بالخجل أمام رب العالمين
🔻 🔻 🔻
كان السِّلَفي يرمي أبا محمد عبدالله الديباجي بالكذب، فكان الديباجي يقول:
(كلُّ من بيني وبينه شيءٌ فهو في حل إلا السِّلَفي فبيني وبينه وقفة عند الله)
🔻 🔻 🔻
ذكر الدّكتور أحمد بن علي القرني: أنّ الشّيخ محمّد الأمين الهرري (1441هـ) رحمه اللّه تعالى قال: (ما سلم أحد من الخطأ، حتّى ابن مالك كان عنده افتخار بالعرب).فرأى الشّيخ محمّد الأمين الهرري في منامه أنّه كان في الحجّ قادما من منى، ولمّا وصل جهة مسجد الشّيخ ابن باز متّجها إلى الحرم رأى رجلا مُقْبِلا نحوه يجري، فإذا هو الإمام أبو عبد اللّه جمال الدين محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن مالك الطائي الجيّاني (ت:672هـ) رحمه اللّه تعالى، فأمسك به وقال له: لم قلتَ عني ما قلتَ؟قال الشّيخ الهرري: سامحني. فقال ابن مالك: لا، حتّى نلتقي في المحكمة الكبرى!
فنزل الدّمع من عيني الشّيخ الهرري وقال: فأنا أدعو اللّه أن يسامحني إذا التقينا عنده، واللّه المستعان.
وصار من نية الشّيخ الهرري بعدها أن يشرح ألفية ابن مالك شرحا وافيا كفارة له لما جرى بينه وبين ناظمها، وهو الشرح الموسوم ب: أيسر المسالك وعدّة السّوالك إلى ألفية ابن مالك"
https://t.me/azzadden
وجودك في الحياة فرصة لإصلاح مستقبلك في حياتك الأخرى فاحذر أن تجمع لك خصوما بين يدي الله تعالى في دارك الأخرى، فإنك تخجل لو خاصمك أحد بين يدي والدك او شخص تستحي منه بسبب زلة منك فما بالك بالخجل أمام رب العالمين
🔻 🔻 🔻
كان السِّلَفي يرمي أبا محمد عبدالله الديباجي بالكذب، فكان الديباجي يقول:
(كلُّ من بيني وبينه شيءٌ فهو في حل إلا السِّلَفي فبيني وبينه وقفة عند الله)
🔻 🔻 🔻
ذكر الدّكتور أحمد بن علي القرني: أنّ الشّيخ محمّد الأمين الهرري (1441هـ) رحمه اللّه تعالى قال: (ما سلم أحد من الخطأ، حتّى ابن مالك كان عنده افتخار بالعرب).فرأى الشّيخ محمّد الأمين الهرري في منامه أنّه كان في الحجّ قادما من منى، ولمّا وصل جهة مسجد الشّيخ ابن باز متّجها إلى الحرم رأى رجلا مُقْبِلا نحوه يجري، فإذا هو الإمام أبو عبد اللّه جمال الدين محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن مالك الطائي الجيّاني (ت:672هـ) رحمه اللّه تعالى، فأمسك به وقال له: لم قلتَ عني ما قلتَ؟قال الشّيخ الهرري: سامحني. فقال ابن مالك: لا، حتّى نلتقي في المحكمة الكبرى!
فنزل الدّمع من عيني الشّيخ الهرري وقال: فأنا أدعو اللّه أن يسامحني إذا التقينا عنده، واللّه المستعان.
وصار من نية الشّيخ الهرري بعدها أن يشرح ألفية ابن مالك شرحا وافيا كفارة له لما جرى بينه وبين ناظمها، وهو الشرح الموسوم ب: أيسر المسالك وعدّة السّوالك إلى ألفية ابن مالك"
https://t.me/azzadden