حُ ـ ـ / ـماة الشَّريـ؏ـة: في الميدان • أثبتت الأحداث هشاشة المحور الرافضي من الداخل حتى صار ...
حُ ـ ـ / ـماة الشَّريـ؏ـة:
في الميدان
• أثبتت الأحداث هشاشة المحور الرافضي من الداخل حتى صار مضرب المثل في الاختراق، ولا عجب أن يسهل اختراقه لأسباب عديدة منها شبكات المخدرات والبغاء التي يديرها الحزب الرافضي في أوروبا وتعد شريانا أساسيا لاقتصاده، ومن عجيب تناقضات فصائل الإخوان المرتدين، أنهم صاروا يعقدون مقارنات بين "حصانة" صفوف كتائبهم و"هشاشة" صفوف حزب الشيطان فلماذا تحالفتم معهم إذن؟! طمعا في هشاشتهم أم زهدا في حصانتكم؟
- افتتاحية النبأ "نقاط على الحروف" 463
تعلموا أمر دينكم
• صفة الكفر بالطاغوت تكون بـ:
➊ - اعتقاد بطلانها.
➋ - تركها والتبرؤ منها.
➌ - بغضها وعداوتها.
➍ - تكفير أهلها.
➎ - معاداتهم في الله.
والدليل قوله تعالى: { قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۖ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ } [الممتحنة: ٤]
إذاً فمن لم يحقق هذه الصفة لم يكن مؤمناً بالله كافرا بالطاغوت، بل العكس، لأن الإيمان بالطاغوت والإيمان بالله ضدان لا يجتمعان في قلب إنسان أبدا، إذ لا يمكن أن يوصف الشخص بأنه مشرك وموحد في نفس الوقت، بل لا بد له من أحد الوصفين لا محالة، إذ لا ثالث لهما، لقوله تعالى: { هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ } وقوله: { إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا }
فهذا الطاغوت الذي أمرنا أن نكفر به ونجتنبه، وهذه عبادته التي نهينا عنها وأمرنا بتركها وتكفير أهلها ومعاداتهم.
- كتاب تعلموا أمر دينكم صادر عن ديوان الدعوة والمساجد / سلسلة (4)
نسيان العلم والفتور والملل في طلبه من آثار الذنوب والمعاصي
• قال رجل للإمام مالك: يا أبا عبد الله، هل يصلح لهذا الحفظ شيء؟ قال: إن كان يصلح له شيء، فترك المعاصي.
[الجامع 1846]
• وسئل ابن عيينة: هل يسلب العبد العلم بالذنب يصيبه؟! قال: ألم تسمع قوله: {فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ۙ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ}.
[تهذيب الكمال 733/8]
• قال ابن مسعود رضي الله عنه: إني لأحسب أن الرجل ينسى العلم قد عَلِمَه بالذنب يعمله.
[جامع بيان العلم وفضله 196/1]
• قال علي بن خشرم: شكوت إلى وكيع قلة الحفظ، فقال: استعن على الحفظ بقلة الذنوب.
[تهذيب الكمال 733/8]
• قال الضحاك بن مزاحم رحمه الله تعالى: ما من أحد تعلم القرآن ثم نسيه إلا بذنب يحدثه.
[غريب الحديث لأبي عبيد 145/1]
تعاضد الكافرين والمرتدين أمام المسلمين
• جاءت التعزيات والإدانات لضربة الدولة الإسلامية لإيران الرافضية من أطراف النظام الجاهلي الدولي كافة، بدءا من الغرب الصليبي وليس انتهاء بالحركات المرتدة، في مشهد يعيد التأكيد على أن هذه المنظومة الجاهلية صف واحد وصنف متجانس في حربهم على الإسلام، وأنهم ينسون كل خلافاتهم حين يكون الخصم هم المسلمون.
- افتتاحية النبأ "وقفات مع هجوم (كرمان) في إيران" 425
إنا لكم بالمرصاد
• وإننا نقول لكل هؤلاء الغزاة والطامعين على رسلكم! لا يؤزكم الجشع والطمع ولا تأخذكم الحماسة أن توغلوا في أوهامكم، فترسموا خرائط وتخطوا حدودا وتلونوا أقاليم وتطلقوا عليها الأسماء، فإنا لمطامعكم بالمرصاد، وقد حشدنا لهدم مشاريعكم الأجناد لا نقاتلكم بالعدد والعدة، بل بإيمان راسخ ومنهاج لم تخترقه كل حملات غزوكم الفكري وهو باق على سيرته الأولى يوم سحق أجدادنا الفاتحون أجدادكم الغزاة فلم يبقوا منهم كسرى ولا قيصر، وإنا سائرون -بحول الله وقوته- على طريقهم، ماضون باقون على نهجهم إلى أن يرث المتقون الأرض كما بشرنا سبحانه ووعد في كتابه العزيز: {إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}.
- افتتاحية صحيفة النبأ العدد 464
طاغوت الإنسانية
ومن الطواغيت المعاصرة: طاغوت "الإنسانية" التي تروج لها وسائل الإعلام ودعاة التقارب بين الأديان على مدار الساعة ويضعونها بديلا لرابطة الإسلام، فالناس في "الإنسانية" سواء وأولياء بغض النظر عن دينهم كفارا كانوا أو مسلمين! عبادا لله أو للطاغوت! والله تعالى يقول: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ}؛ فلا ولاية ولا محبة ولا نصرة إلا للمسلم، والبغض والعداوة للكافر ولا اعتبار لإنسانيته عند انتقاض أو انعدام توحيده.
🗞 افتتاحية النبأ العدد 457
{فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ..}
• تلك مصائر الأمم الكافرة المتجبّرة سطّرتها الآيات إعذارًا وإنذارا، وما هي من الظالمين ببعيد، يهودا كانوا أو نصارى أو رافضة أو غيرهم من أمم الكفر المعاصرة، فسُنّة الله فيهم وفي أضرابهم ماضية باقية، إلا أن عذاب الله تعالى للكافرين له صورة أخرى غير تلك المصارع والقوارع، صورة يحبها المؤمنون، وتشفي صدورهم نصر من الله وفتح قريب يمنحهم فيه المولى أكتاف عدوهم بعد جهاد وصبر ومصابرة وتربص، كما قال تعالى: {وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ} [التوبة]، قال ابن كثير: "أي: ننتظر بكم هذا أو هذا، إما أن يصيبكم الله بقارعة من عنده، أو بأيدينا؛ بسبي أو بقتل".
ونحن - والله - ما زلنا ننتظر بأمم الكفر قاطبة هذا أو هذا، فالوصية لأتباع الرسل أن تمسكوا بيقينكم بوعد ربكم، ولا تهولنكم أعداد عدوكم وعددهم ومعسكراتهم وتحالفاتهم أمام أعدادكم وعدتكم، فمسألة هلاك أمم الكفر وهزيمتهم ما زالت مسألة وقت كما كانت ولن يسبقوا أجلهم أو يستأخروا، وإنما يمهلهم الله ولا يهملهم، ويهيّئ أسباب هزيمتهم بعذاب من عنده أو بأيدينا، وعد الله {إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا}.
• [ افتتاحية النبأ {وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا} 444 ]
في الميدان
• أثبتت الأحداث هشاشة المحور الرافضي من الداخل حتى صار مضرب المثل في الاختراق، ولا عجب أن يسهل اختراقه لأسباب عديدة منها شبكات المخدرات والبغاء التي يديرها الحزب الرافضي في أوروبا وتعد شريانا أساسيا لاقتصاده، ومن عجيب تناقضات فصائل الإخوان المرتدين، أنهم صاروا يعقدون مقارنات بين "حصانة" صفوف كتائبهم و"هشاشة" صفوف حزب الشيطان فلماذا تحالفتم معهم إذن؟! طمعا في هشاشتهم أم زهدا في حصانتكم؟
- افتتاحية النبأ "نقاط على الحروف" 463
تعلموا أمر دينكم
• صفة الكفر بالطاغوت تكون بـ:
➊ - اعتقاد بطلانها.
➋ - تركها والتبرؤ منها.
➌ - بغضها وعداوتها.
➍ - تكفير أهلها.
➎ - معاداتهم في الله.
والدليل قوله تعالى: { قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۖ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ } [الممتحنة: ٤]
إذاً فمن لم يحقق هذه الصفة لم يكن مؤمناً بالله كافرا بالطاغوت، بل العكس، لأن الإيمان بالطاغوت والإيمان بالله ضدان لا يجتمعان في قلب إنسان أبدا، إذ لا يمكن أن يوصف الشخص بأنه مشرك وموحد في نفس الوقت، بل لا بد له من أحد الوصفين لا محالة، إذ لا ثالث لهما، لقوله تعالى: { هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ } وقوله: { إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا }
فهذا الطاغوت الذي أمرنا أن نكفر به ونجتنبه، وهذه عبادته التي نهينا عنها وأمرنا بتركها وتكفير أهلها ومعاداتهم.
- كتاب تعلموا أمر دينكم صادر عن ديوان الدعوة والمساجد / سلسلة (4)
نسيان العلم والفتور والملل في طلبه من آثار الذنوب والمعاصي
• قال رجل للإمام مالك: يا أبا عبد الله، هل يصلح لهذا الحفظ شيء؟ قال: إن كان يصلح له شيء، فترك المعاصي.
[الجامع 1846]
• وسئل ابن عيينة: هل يسلب العبد العلم بالذنب يصيبه؟! قال: ألم تسمع قوله: {فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ۙ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ}.
[تهذيب الكمال 733/8]
• قال ابن مسعود رضي الله عنه: إني لأحسب أن الرجل ينسى العلم قد عَلِمَه بالذنب يعمله.
[جامع بيان العلم وفضله 196/1]
• قال علي بن خشرم: شكوت إلى وكيع قلة الحفظ، فقال: استعن على الحفظ بقلة الذنوب.
[تهذيب الكمال 733/8]
• قال الضحاك بن مزاحم رحمه الله تعالى: ما من أحد تعلم القرآن ثم نسيه إلا بذنب يحدثه.
[غريب الحديث لأبي عبيد 145/1]
تعاضد الكافرين والمرتدين أمام المسلمين
• جاءت التعزيات والإدانات لضربة الدولة الإسلامية لإيران الرافضية من أطراف النظام الجاهلي الدولي كافة، بدءا من الغرب الصليبي وليس انتهاء بالحركات المرتدة، في مشهد يعيد التأكيد على أن هذه المنظومة الجاهلية صف واحد وصنف متجانس في حربهم على الإسلام، وأنهم ينسون كل خلافاتهم حين يكون الخصم هم المسلمون.
- افتتاحية النبأ "وقفات مع هجوم (كرمان) في إيران" 425
إنا لكم بالمرصاد
• وإننا نقول لكل هؤلاء الغزاة والطامعين على رسلكم! لا يؤزكم الجشع والطمع ولا تأخذكم الحماسة أن توغلوا في أوهامكم، فترسموا خرائط وتخطوا حدودا وتلونوا أقاليم وتطلقوا عليها الأسماء، فإنا لمطامعكم بالمرصاد، وقد حشدنا لهدم مشاريعكم الأجناد لا نقاتلكم بالعدد والعدة، بل بإيمان راسخ ومنهاج لم تخترقه كل حملات غزوكم الفكري وهو باق على سيرته الأولى يوم سحق أجدادنا الفاتحون أجدادكم الغزاة فلم يبقوا منهم كسرى ولا قيصر، وإنا سائرون -بحول الله وقوته- على طريقهم، ماضون باقون على نهجهم إلى أن يرث المتقون الأرض كما بشرنا سبحانه ووعد في كتابه العزيز: {إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}.
- افتتاحية صحيفة النبأ العدد 464
طاغوت الإنسانية
ومن الطواغيت المعاصرة: طاغوت "الإنسانية" التي تروج لها وسائل الإعلام ودعاة التقارب بين الأديان على مدار الساعة ويضعونها بديلا لرابطة الإسلام، فالناس في "الإنسانية" سواء وأولياء بغض النظر عن دينهم كفارا كانوا أو مسلمين! عبادا لله أو للطاغوت! والله تعالى يقول: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ}؛ فلا ولاية ولا محبة ولا نصرة إلا للمسلم، والبغض والعداوة للكافر ولا اعتبار لإنسانيته عند انتقاض أو انعدام توحيده.
🗞 افتتاحية النبأ العدد 457
{فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ..}
• تلك مصائر الأمم الكافرة المتجبّرة سطّرتها الآيات إعذارًا وإنذارا، وما هي من الظالمين ببعيد، يهودا كانوا أو نصارى أو رافضة أو غيرهم من أمم الكفر المعاصرة، فسُنّة الله فيهم وفي أضرابهم ماضية باقية، إلا أن عذاب الله تعالى للكافرين له صورة أخرى غير تلك المصارع والقوارع، صورة يحبها المؤمنون، وتشفي صدورهم نصر من الله وفتح قريب يمنحهم فيه المولى أكتاف عدوهم بعد جهاد وصبر ومصابرة وتربص، كما قال تعالى: {وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ} [التوبة]، قال ابن كثير: "أي: ننتظر بكم هذا أو هذا، إما أن يصيبكم الله بقارعة من عنده، أو بأيدينا؛ بسبي أو بقتل".
ونحن - والله - ما زلنا ننتظر بأمم الكفر قاطبة هذا أو هذا، فالوصية لأتباع الرسل أن تمسكوا بيقينكم بوعد ربكم، ولا تهولنكم أعداد عدوكم وعددهم ومعسكراتهم وتحالفاتهم أمام أعدادكم وعدتكم، فمسألة هلاك أمم الكفر وهزيمتهم ما زالت مسألة وقت كما كانت ولن يسبقوا أجلهم أو يستأخروا، وإنما يمهلهم الله ولا يهملهم، ويهيّئ أسباب هزيمتهم بعذاب من عنده أو بأيدينا، وعد الله {إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا}.
• [ افتتاحية النبأ {وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا} 444 ]