معركتنا مع اليهود عقدية • فالمعركةُ مع اليهود معركةٌ دينيةٌ ليست وطنيةً ولا قومية! ليست بسبب ...
معركتنا مع اليهود عقدية
• فالمعركةُ مع اليهود معركةٌ دينيةٌ ليست وطنيةً ولا قومية! ليست بسبب الأرضِ ولا الترابِ ولا الحدود! بل هي معركةٌ تستمِدُ شرعيَّتَها من الكتاب والسنة، لا من الشرعية الدوليةِ ولا قوانيِنها الجاهلية، فالمسلمُ يقاتلُ اليهودَ لأنهم يهود كفروا بالله تعالى، وحاربوا أنبياءَه وناصبوا المسلمين العِداء، ولو لم يكنْ في تاريخ اليهودِ إلا قتلهم أنبياءَنا والطعنَ فيهم، لكان ذلك سببا كافيا لقتالهم حتى لو لم يُدنسوا الأقصى وفلسطين، فكيف وقد فعلوا كلَ ذلك وزادوا؟ ولذلك؛ فإن الحرب معهم ممتدةٌ حتى "معركةِ الحجرِ و الشجر"، ولن تنتهيَ الحربُ مع اليهودِ بحل الدولةِ ولا الدولتين، كما يؤمن بذلك الوطنيون ويطمحون، بل هي حربٌ دينيةٌ عقدية ستستمرُّ حتى نقتلَ دجالَهم تحت لواءِ نبيِ الله عيسى - عليه السلام - وعدَ الله، والله لا يخلف الميعاد.
- مقتطف من كلمة صوتية {وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ} للشيخ المجاهد أبي حذيفة الأنصاري حفظه الله تعالى
• فالمعركةُ مع اليهود معركةٌ دينيةٌ ليست وطنيةً ولا قومية! ليست بسبب الأرضِ ولا الترابِ ولا الحدود! بل هي معركةٌ تستمِدُ شرعيَّتَها من الكتاب والسنة، لا من الشرعية الدوليةِ ولا قوانيِنها الجاهلية، فالمسلمُ يقاتلُ اليهودَ لأنهم يهود كفروا بالله تعالى، وحاربوا أنبياءَه وناصبوا المسلمين العِداء، ولو لم يكنْ في تاريخ اليهودِ إلا قتلهم أنبياءَنا والطعنَ فيهم، لكان ذلك سببا كافيا لقتالهم حتى لو لم يُدنسوا الأقصى وفلسطين، فكيف وقد فعلوا كلَ ذلك وزادوا؟ ولذلك؛ فإن الحرب معهم ممتدةٌ حتى "معركةِ الحجرِ و الشجر"، ولن تنتهيَ الحربُ مع اليهودِ بحل الدولةِ ولا الدولتين، كما يؤمن بذلك الوطنيون ويطمحون، بل هي حربٌ دينيةٌ عقدية ستستمرُّ حتى نقتلَ دجالَهم تحت لواءِ نبيِ الله عيسى - عليه السلام - وعدَ الله، والله لا يخلف الميعاد.
- مقتطف من كلمة صوتية {وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ} للشيخ المجاهد أبي حذيفة الأنصاري حفظه الله تعالى