اضطرابات اليهود في الداخل • ومع استبشار المسلمين بذلك، إلا أنه لا يقدح ولا يخدش في حتمية نهاية ...
اضطرابات اليهود في الداخل
• ومع استبشار المسلمين بذلك، إلا أنه لا يقدح ولا يخدش في حتمية نهاية دويلة اليهود على أيدي عباد الله المسلمين كما في الحديث الصحيح: (لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تُقاتِلُوا اليَهُودَ، حتَّى يَقُولَ الحَجَرُ وراءَهُ اليَهُودِيُّ: يا مُسْلِمُ، هذا يَهُودِيٌّ وَرائي فاقْتُلْهُ)، فهذا دليل على أن نهاية اليهود لن تكون بحروب أهلية داخلية، كما بدأ الكثيرون يرددون ومنهم إيران الرافضية التي روّجت عبر إعلامها بأن "نهاية إسرائيل من الداخل" واستشهدت بأقوال طواغيتهم الهالكين، فإن كانت إيران ترى أن نهاية اليهود من الداخل؛ فما وظيفة "فيلق القدس" الإيراني الذي قاتل في كل مكان إلا في القدس! ولم يقاوم أحدا إلا أهل السنة في العراق والشام ولبنان واليمن!
مقتبس من افتتاحية صحيفة النبأ الأسبوعية - العدد ٣٨٤ "بأسهم بينهم شديد"
• ومع استبشار المسلمين بذلك، إلا أنه لا يقدح ولا يخدش في حتمية نهاية دويلة اليهود على أيدي عباد الله المسلمين كما في الحديث الصحيح: (لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تُقاتِلُوا اليَهُودَ، حتَّى يَقُولَ الحَجَرُ وراءَهُ اليَهُودِيُّ: يا مُسْلِمُ، هذا يَهُودِيٌّ وَرائي فاقْتُلْهُ)، فهذا دليل على أن نهاية اليهود لن تكون بحروب أهلية داخلية، كما بدأ الكثيرون يرددون ومنهم إيران الرافضية التي روّجت عبر إعلامها بأن "نهاية إسرائيل من الداخل" واستشهدت بأقوال طواغيتهم الهالكين، فإن كانت إيران ترى أن نهاية اليهود من الداخل؛ فما وظيفة "فيلق القدس" الإيراني الذي قاتل في كل مكان إلا في القدس! ولم يقاوم أحدا إلا أهل السنة في العراق والشام ولبنان واليمن!
مقتبس من افتتاحية صحيفة النبأ الأسبوعية - العدد ٣٨٤ "بأسهم بينهم شديد"