الزكاة- حكمها وفضلها وعقوبة تاركها • حكمها واجبة، وهي ركن من أركان الإسلام. {وَأَقِيمُوا ...
منذ 2024-12-10
الزكاة- حكمها وفضلها وعقوبة تاركها
• حكمها
واجبة، وهي ركن من أركان الإسلام.
{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [البقرة: ١١٠].
قال رسول الله ﷺ : بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان [رواه البخاري].
• فضلها
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلاً قال للنبي ﷺ أخبرني بعمل يدخلني الجنة فقال النبي ﷺ: تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم [متفق عليه].
• عقوبة تاركها
في الدنيا: قال رسول الله ﷺ : «...من أعطاها مؤتجراً فله أجرها، ومن منعها فإنا آخذوها وشطر ماله، عزمة من عزمات ربنا عز وجل، وليس لآل محمد منها شيء» [رواه أبو داود]، فمن دفع الزكاة طالباً الأجر فله ذلك ومن منعها فتؤخذ منه عنوة ويؤخذ منه نصف ماله.
• في الآخرة
قال رسول الله ﷺ: مَن آتَاهُ اللَّهُ مَالًا، فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ له مَالُهُ يَومَ القِيَامَةِ شُجَاعًا أقْرَعَ له زَبِيبَتَانِ يُطَوَّقُهُ يَومَ القِيَامَةِ، ثُمَّ يَأْخُذُ بلِهْزِمَتَيْهِ - يَعنِي بشِدقَيْهِ - ثُمَّ يقولُ أنَا مَالُكَ أنَا كَنزُكَ، ثُمَّ تَلَا: {لَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ} الآية [رواه البخاري].
إنفوغرافيك النبأ - شعبان 1437 هـ
• حكمها
واجبة، وهي ركن من أركان الإسلام.
{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [البقرة: ١١٠].
قال رسول الله ﷺ : بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان [رواه البخاري].
• فضلها
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلاً قال للنبي ﷺ أخبرني بعمل يدخلني الجنة فقال النبي ﷺ: تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم [متفق عليه].
• عقوبة تاركها
في الدنيا: قال رسول الله ﷺ : «...من أعطاها مؤتجراً فله أجرها، ومن منعها فإنا آخذوها وشطر ماله، عزمة من عزمات ربنا عز وجل، وليس لآل محمد منها شيء» [رواه أبو داود]، فمن دفع الزكاة طالباً الأجر فله ذلك ومن منعها فتؤخذ منه عنوة ويؤخذ منه نصف ماله.
• في الآخرة
قال رسول الله ﷺ: مَن آتَاهُ اللَّهُ مَالًا، فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ له مَالُهُ يَومَ القِيَامَةِ شُجَاعًا أقْرَعَ له زَبِيبَتَانِ يُطَوَّقُهُ يَومَ القِيَامَةِ، ثُمَّ يَأْخُذُ بلِهْزِمَتَيْهِ - يَعنِي بشِدقَيْهِ - ثُمَّ يقولُ أنَا مَالُكَ أنَا كَنزُكَ، ثُمَّ تَلَا: {لَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ} الآية [رواه البخاري].
إنفوغرافيك النبأ - شعبان 1437 هـ