محطات من حياة الشيخ المجاهد أبي بكر البغدادي تقبله الله • 1424_ بداية الجهاد بدء جهاد الصليبيين ...
محطات من حياة الشيخ المجاهد أبي بكر البغدادي تقبله الله
• 1424_ بداية الجهاد
بدء جهاد الصليبيين في العراق ضمن جماعة مجاهدة هي (جيش أهل السنة والجماعة) التي كانت قريبة جدا من جماعة (التوحيد والجهاد)، وكان رحمه الله أميرا لهذه الجماعة المجاهدة، التي كانت منذ تأسيسها تركز على قضايا التوحيد واتباع السنة، وجهاد الكفار والمرتدين بكل طوائفهم، والسعي لإقامة الدين، وإعادة الخلافة الإسلامية.
• 1426_ حلف المطيبين
انضمت جماعة "جيش أهل السنة والجماعة" إلى حلف المطيبين الذي دعا إليه الشيخ أبو مصعب الزرقاوي تقبله الله، والذي تشكل على أساسه مجلس شورى مجاهدي العراق الذي تولى إمارته الشيخ أبو علي الأنباري تقبله الله تعالى.
• 1427_ إقامة دولة الإسلام
جرى حل جماعة "جيش أهل السنة والجماعة بعد إعلان قيام "دولة العراق الإسلامية" أسوة بباقي جماعات "مجلس شورى مجاهدي العراق"، وصار الشيخ أبو بكر جنديا من جنود أمير المؤمنين الشيخ أبي عمر البغدادي تقبلهما الله تعالى، وتولى في تلك الفترة عدة مسؤوليات من بينها إمارة الهيئات الشرعية في الدولة الإسلامية.
• 1431_ إمارة المؤمنين
تولى الشيخ رحمه الله إمارة دولة العراق الإسلامية خلفا للشيخ أبي عمر البغدادي الذي قتل مع وزير حربه الشيخ أبي حمزة المهاجر تقبلهما الله تعالى، فعمل مع إخوانه على تقوية الصف، وتنشيط العمل من حيث الكم والنوع والانتشار، حتى اشتدت الحرب من جديد في تلك الأرض، وتوافق ذلك مع بداية (المظاهرات) في بلدان المنطقة فأرسل الشيخ بعضا من جنوده للشام وأمدهم بنصف خزينة الـدولة الإسلامية.
• 1434_ نصرة الشام
أعلن الشيخ عن تمدد الدولة الإسلامية إلى الشام، بعدما عمل جنوده فيها فترة من الزمن تحت مسمى (جبهة النصرة) وكتب الله على الدولة في الشام ما كتبه على إخوانهم من قبل في فتنة الصحوات، حتى نصرهم عليهم ومكن لهم.
• 1435_ إعلان الخلافة
اجتمع مجلس شورى الدولة الإسلامية في العراق والشام بعد الفتوحات التي منَّ الله بها على عباده في الشام والعراق واعلنوا على لسان الشيخ أبي محمد العدناني تقبله الله إعادة الخلافة وتنصيب الشيخ أبي بكر البغدادي تقبله الله إماما وخلفية للمسلمين.
• 1441_ استشهاده
بعد مسيرة حافلة بالبذل والجهاد، استشهد الشيخ تقبله الله مؤثرا القتل في سبيل الله تعالى على الوقوع في أسر المشركين، عاملا بما نصح به جنوده من رفض الإستئسار.
إنفوغرافيك النبأ ربيع الأول 1441 هـ
• 1424_ بداية الجهاد
بدء جهاد الصليبيين في العراق ضمن جماعة مجاهدة هي (جيش أهل السنة والجماعة) التي كانت قريبة جدا من جماعة (التوحيد والجهاد)، وكان رحمه الله أميرا لهذه الجماعة المجاهدة، التي كانت منذ تأسيسها تركز على قضايا التوحيد واتباع السنة، وجهاد الكفار والمرتدين بكل طوائفهم، والسعي لإقامة الدين، وإعادة الخلافة الإسلامية.
• 1426_ حلف المطيبين
انضمت جماعة "جيش أهل السنة والجماعة" إلى حلف المطيبين الذي دعا إليه الشيخ أبو مصعب الزرقاوي تقبله الله، والذي تشكل على أساسه مجلس شورى مجاهدي العراق الذي تولى إمارته الشيخ أبو علي الأنباري تقبله الله تعالى.
• 1427_ إقامة دولة الإسلام
جرى حل جماعة "جيش أهل السنة والجماعة بعد إعلان قيام "دولة العراق الإسلامية" أسوة بباقي جماعات "مجلس شورى مجاهدي العراق"، وصار الشيخ أبو بكر جنديا من جنود أمير المؤمنين الشيخ أبي عمر البغدادي تقبلهما الله تعالى، وتولى في تلك الفترة عدة مسؤوليات من بينها إمارة الهيئات الشرعية في الدولة الإسلامية.
• 1431_ إمارة المؤمنين
تولى الشيخ رحمه الله إمارة دولة العراق الإسلامية خلفا للشيخ أبي عمر البغدادي الذي قتل مع وزير حربه الشيخ أبي حمزة المهاجر تقبلهما الله تعالى، فعمل مع إخوانه على تقوية الصف، وتنشيط العمل من حيث الكم والنوع والانتشار، حتى اشتدت الحرب من جديد في تلك الأرض، وتوافق ذلك مع بداية (المظاهرات) في بلدان المنطقة فأرسل الشيخ بعضا من جنوده للشام وأمدهم بنصف خزينة الـدولة الإسلامية.
• 1434_ نصرة الشام
أعلن الشيخ عن تمدد الدولة الإسلامية إلى الشام، بعدما عمل جنوده فيها فترة من الزمن تحت مسمى (جبهة النصرة) وكتب الله على الدولة في الشام ما كتبه على إخوانهم من قبل في فتنة الصحوات، حتى نصرهم عليهم ومكن لهم.
• 1435_ إعلان الخلافة
اجتمع مجلس شورى الدولة الإسلامية في العراق والشام بعد الفتوحات التي منَّ الله بها على عباده في الشام والعراق واعلنوا على لسان الشيخ أبي محمد العدناني تقبله الله إعادة الخلافة وتنصيب الشيخ أبي بكر البغدادي تقبله الله إماما وخلفية للمسلمين.
• 1441_ استشهاده
بعد مسيرة حافلة بالبذل والجهاد، استشهد الشيخ تقبله الله مؤثرا القتل في سبيل الله تعالى على الوقوع في أسر المشركين، عاملا بما نصح به جنوده من رفض الإستئسار.
إنفوغرافيك النبأ ربيع الأول 1441 هـ