فتح القدس تحررت القدس في عهد الفاروق عمر بن الخطاب وفي عهد القائد المسلم صلاح الدين، ومن ...

فتح القدس

تحررت القدس في عهد الفاروق عمر بن الخطاب وفي عهد القائد المسلم صلاح الدين، ومن المفارقات أن الفاتح الأول للقدس قُتل على يد مجوسي يحتفي به الرافضة إلى اليوم ويمجّدونه ويحيون ذكراه! والفاتح الثاني لم يفتح القدس إلا بعد أن أعمل سيفه في ضرب رقاب الرافضة الفاطميين قادة وأتباعا، ووحّد صفوف المسلمين، وبينما يريد خونة أهل السنة اليوم أن يحرروا القدس بالتوحّد مع الرافضة وموالاتهم.

وفي المقابل، فإنّ من يريد تحرير بيت المقدس فليبحث عن سيف القدس في ميراث النبوة وميراث الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم فمن أخذ هذا السيف بحقّه فحريٌّ أن يفتح الله على يديه، أما من يبحث عن سيف القدس في ميراث الخميني ومحوره الرافضي فلن يظفر بغير خنجر أبي لؤلؤة المجوسي!.

افتتاحية النبأ (حزب الله أم حزب الشيطان؟) العدد 386