أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء والمصير هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل ...
أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء والمصير
هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل اذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي ؟ هل صيامي مقبول ؟ هل الصدقة التي اقوم بها مقبولة ؟
انا لوطي ( فاعل و مفعول به ) اشعر باللذة وبعد الانتهاء ، ينتابني الندم وحزني الكبير ، اشعر بالذنب وتأنيب الضمير مع الهم واردد دائما سؤال النفس / لماذا اشعر بشعور الأنثى والغيرة ، لماذا كلما رأيت شابا وسيما تثار الشهوة فيني ، رغم اني اعلم بوجود فتيات جميلات ولكن نظرتي للفتاة ك أخت واذا لاقيت سوء معاملة من الأنثى يصاحبني شعور الحقد لها واذا رأيت فتاة مع شاب وسيم تلاحقني الغيرة حاولت وتبت وصمت عن الحرام بقدر المستطاع طاعة لله وطمعا لتملك الآخرة والفوز بالجنة ، رغم اني أصلي وأصوم ودعوت الله ان يخلصني من هذه المعصية ولكني لم استطع التغلب على افعالي وشعوري القبيح رغم علمي على انها من الكبائر ، حاولت ان اتقدم بخطوة الزواج اقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة لا يوجد لي اَي شعور اتجاه الأنثى لاني اشعر بشعورها لحاجتها للرجل ، واشعر بنفس شعورها باني بحاجة الى رجل أبقى معه اخاف ان اظلم الفتاة اذا تزوجتها ولا أستطيع الاعتراف لها بحالتي الشاذة لذلك لا ارغب في ان أتقدم بهذه الخطوة .
اخترت ان اذهب الى العمرة في رمضان تقربا ولفضل العمرة في رمضان والجأ الى الله واقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها ف الرجال لكني لا اتجراء ان اقول باني تبت لاني اخاف ان اخلف بعهدي ووعدي لله أرجوكم ساعدوني هل لي من عمرة ؟؟؟؟
هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل اذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي ؟ هل صيامي مقبول ؟ هل الصدقة التي اقوم بها مقبولة ؟
انا لوطي ( فاعل و مفعول به ) اشعر باللذة وبعد الانتهاء ، ينتابني الندم وحزني الكبير ، اشعر بالذنب وتأنيب الضمير مع الهم واردد دائما سؤال النفس / لماذا اشعر بشعور الأنثى والغيرة ، لماذا كلما رأيت شابا وسيما تثار الشهوة فيني ، رغم اني اعلم بوجود فتيات جميلات ولكن نظرتي للفتاة ك أخت واذا لاقيت سوء معاملة من الأنثى يصاحبني شعور الحقد لها واذا رأيت فتاة مع شاب وسيم تلاحقني الغيرة حاولت وتبت وصمت عن الحرام بقدر المستطاع طاعة لله وطمعا لتملك الآخرة والفوز بالجنة ، رغم اني أصلي وأصوم ودعوت الله ان يخلصني من هذه المعصية ولكني لم استطع التغلب على افعالي وشعوري القبيح رغم علمي على انها من الكبائر ، حاولت ان اتقدم بخطوة الزواج اقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة لا يوجد لي اَي شعور اتجاه الأنثى لاني اشعر بشعورها لحاجتها للرجل ، واشعر بنفس شعورها باني بحاجة الى رجل أبقى معه اخاف ان اظلم الفتاة اذا تزوجتها ولا أستطيع الاعتراف لها بحالتي الشاذة لذلك لا ارغب في ان أتقدم بهذه الخطوة .
اخترت ان اذهب الى العمرة في رمضان تقربا ولفضل العمرة في رمضان والجأ الى الله واقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها ف الرجال لكني لا اتجراء ان اقول باني تبت لاني اخاف ان اخلف بعهدي ووعدي لله أرجوكم ساعدوني هل لي من عمرة ؟؟؟؟