لقد فرح الصوفية والروافض والعلمانيين وعلماء الضلال وأدعياء السلفية قبل اليهود والنصارى بمقتل الشيخ المجاهد أسامة رحمه الله وظنوا أن فكره قضي عليه ولكن هيهات وهيهات بل إن منهجه الجهادي أعيد مرة أخرى لن ولن يندثر والله العظيم.
أما الإسلام الصوفي الخرافي فهو ما تريده أمريكا وقوة الكفر والشر العالمي وهو إسلام الدروشة والبدع والموالد والاحتفال بعيد الأم كان باتفاق مسبق بين الصوفية والعلمانية بل بتحريض من الصوفية الدجاجلة الزنادقة بلا ريب وهم الطابور الخامس لأمريكا وقوة الكفر العالمي فقط لتخدير الشباب المسلم ولإجهاض الروح الجهادية الاستشهادية الفدائية لدينا نحن المسلمين ولقتل روح تمني الموت في سبيل الله لدينا نحن المسلمين وإلى الله تعالى المشتكى.
طالب الآخرة
منذ