أو يمكرون
منذ 2014-08-14
عن مجزرة "مذبحة" رابعة و النهضة . اللهم عليك بطواغيت العرب ... اللهم أزل ملكهم ولا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية .. لعنة الله على الظالمين الفاجرين .. حتماً سيأتي القصاص إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها .. وندعو الله أن يجعل لنا من تلك المحنة منحة يا رب .. ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43)﴾ رحمات الله على الشهداء ...
أويمكرو و ما عسي أن يصنعوا ** و لهم إذا غلت المراجل مَصرعُ
أويمكرو و ما عسي أن يصنعوا ** و لهم إذا غلت المراجل مَصرعُ
فإصبر علي لدع الخطوب فإنما ** هذا الأذي مِنهم لنا مُتوقعُ
قـَدَرٌ به يؤذي الكرام وآخرون ** يعلو به المستنسل المستمتع
والله يخفض من يشاء لحكمةٍ ** واللهُ ينصر من يشاء ويرفعُ
ما كان وهماً أن تري في مكرهم ** ناراً بجمرٍ أوارها نتلوعُ
ما بات سراً ما تُكن صدورهم ** فصدورنا من مكرهم تتوجعُ
مكر النصاري و اليهود و ها هما ** إتحدا و بأسهم الشديدُ مروعُ
مكر النصاري و اليهود و ها هما ** إتحدا و بأسهم الشديدُ مروعُ
و رأوا به زُلاً لأمتنا فهل ** يصحوا النيام و هل يتوب المولع
ما هزهم مرأي مصارع قومهم ** أو حرك الوجدان عين تدمع
قدرٌ و جل الله في تقديرهِ ** انا نطيع و لا نزيغ و نجزع
فإذا لهوا أن الأوان رأيتنا ** تطوي لرايتنا الخطوب و تخضعُ
لابد من فجر يشعشعُ فتحة ** و لصوت ترديد المؤذن نخشعُ
نحيا و غربتنا يذوب نهارها ** و الليل ليل وجومنا يتفجعُ
نحيا و غربتنا يذوب نهارها ** و الليل ليل وجومنا يتفجعُ
نحيا و تحي في الصدور عقيدةٌ ** و بها ثمار الصبر ويحك تينع
هل يعلم الأقزام كنة نفوسنا ** أم يدركون لما الجحافل تسرعُ
غابت شهامتنا و أدبر عزمنا ** فمتي إلي نهج الرشاد سنرجع
هل يعلم الأقزام كيف تهافتوا ** للردة النكراء أم لم يسمعوا
قتلوا علي وهم الضلالهِ أمةً ** هي بالهدي أبداً أعز و أمنع
تعسوا جميعاً لا أباً لهم و لن ** يروا الأمان و باطل ما شرعوا
تعسوا جميعاً لا أباً لهم و لن ** يروا الأمان و باطل ما شرعوا
حتي إذا ألقي عصاة كبيرهم ** و قلاة رغم يد الوشائج مضجعُ
يا أمة الله يمكر دونها ** و يرد جمع عدوها إذ يجمعُ
عودي مكبرةً إليه و هللي ** فسواة و يحك لا يضر و ينفعُ
أويمكرو و ما عسي أن يصنعوا ** و لهم إذا غلت المراجل مَصرعُ
فإصبر علي لدع الخطوب فإنما ** هذا الأذي مِنهم لنا مُتوقعُ
قـَدَرٌ به يؤذي الكرام وآخرون ** يعلو به المستنسل المستمتع
والله يخفض من يشاء لحكمةٍ ** واللهُ ينصر من يشاء ويرفعُ
ما كان وهماً أن تري في مكرهم ** ناراً بجمرٍ أوارها نتلوعُ
ما بات سراً ما تُكن صدورهم ** فصدورنا من مكرهم تتوجعُ
مكر النصاري و اليهود و ها هما ** إتحدا و بأسهم الشديدُ مروعُ
مكر النصاري و اليهود و ها هما ** إتحدا و بأسهم الشديدُ مروعُ
و رأوا به زُلاً لأمتنا فهل ** يصحوا النيام و هل يتوب المولع
ما هزهم مرأي مصارع قومهم ** أو حرك الوجدان عين تدمع
قدرٌ و جل الله في تقديرهِ ** انا نطيع و لا نزيغ و نجزع
فإذا لهوا أن الأوان رأيتنا ** تطوي لرايتنا الخطوب و تخضعُ
لابد من فجر يشعشعُ فتحة ** و لصوت ترديد المؤذن نخشعُ
نحيا و غربتنا يذوب نهارها ** و الليل ليل وجومنا يتفجعُ
نحيا و غربتنا يذوب نهارها ** و الليل ليل وجومنا يتفجعُ
نحيا و تحي في الصدور عقيدةٌ ** و بها ثمار الصبر ويحك تينع
هل يعلم الأقزام كنة نفوسنا ** أم يدركون لما الجحافل تسرعُ
غابت شهامتنا و أدبر عزمنا ** فمتي إلي نهج الرشاد سنرجع
هل يعلم الأقزام كيف تهافتوا ** للردة النكراء أم لم يسمعوا
قتلوا علي وهم الضلالهِ أمةً ** هي بالهدي أبداً أعز و أمنع
تعسوا جميعاً لا أباً لهم و لن ** يروا الأمان و باطل ما شرعوا
تعسوا جميعاً لا أباً لهم و لن ** يروا الأمان و باطل ما شرعوا
حتي إذا ألقي عصاة كبيرهم ** و قلاة رغم يد الوشائج مضجعُ
يا أمة الله يمكر دونها ** و يرد جمع عدوها إذ يجمعُ
عودي مكبرةً إليه و هللي ** فسواة و يحك لا يضر و ينفعُ
![أبو زياد [ طارق جابر ]](/uploads/authors/_60x60/2018.jpg)
أبو عمّار
منذ