ما أعظم نعمة القرآن

 

في زمن الفتن وزمن الاعتداء على المسلمين، وزمن فقد الثقة  في كل شيء سوى من الله عزوجل.
في زمن فقد الثقة، يصير عند الأمن الخوف.
إن ما يجري حولنا من أحداث شخصية واجتماعية ودولية،
لا يزيدنا إلا يقينا بأنه ليس من مخرج في هذا التيه،
إلا بتربية القلب واللسان والجوارح على الشريعة.
فردا وجماعة ودولة.
طلب منا التوقف عن كل شيء،
حتى عن مد العون إلى السوريين المشردين !
بل وتجرأ علينا البوذيون !
بل ويطلب إخوة لنا قتل بعضنا البعض تحت عنوان الحرية !
هذه الحرية قيدت وكبلت عقولنا وأيادينا وديننا،
حتى اختنقنا.
كيف نثق بغير الله !
الله عزوجل لا يغش تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
الرجوع إلى القرآن والسنة، هو رجوع إلى الأمان والطمأنينة.
هو الرجوع إلى الله
الذي عنده كل الأمن
وما عداه تيه.

 

Audio player placeholder Audio player placeholder

أصل الملة الخبيثة

للأسف الشديد لخلل فني لم يكتمل تسجيل الخطبة، لكن رغبة في نشر الفائدة، نشرت ناقصة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

معلومات

إمام وخطيب جامع غادة البراهيم بحي الملقا بالرياض وهو حاصل على الدكتوراة في العقيدة، والمشرف التربوي بوزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية.

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً