الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
الفعل الأولى لمن استنكحه الشك
أعلم أن من استنكحه الشك يبني على الأكثر، ويجوز له البناء على الأقل. فما حكم صلاتي وقد بنيت على الأكثر فيها، لشكي في ترك ركن؟ وفي نفس الصلاة شككت مرة أخرى، لنسياني ركن آخر -أي: شككت هل سجدت سجدة أو سجدتين؟-، فبنيت على الأقل، وسجدت للسهو؟
الشبكة الإسلامية
مسائل في الشك والوساوس في الصلاة
أعاني من الوسواس ويخف.... ووسواس النية لم أستطع التخلص منه، فمرة يظهر لي عند تكبيرة الإحرام، ومرة عند قلب صلاة الفرض سنة عندما أبدأ في الصلاة، وأحيانا عندما أقول أذكار الصلاة 3 يأتيني وسواس مرة أنني إن نويتها تكون للصلاة وإن كانت ثمة زيادة تكون للسنه وأخيرا عندما قرأت أن الاستعاذة تكفي في أول الصلاة قبل الفاتحة، وبعد الفاتحة قبل السورة فقط نذكر البسملة، وأنا قد تعودت أن أقول الاستعاذة بعد تكبيرة الإحرام، ومن ثم البسملة والفاتحة، وبعد الفاتحة أعيد الاستعاذة والبسملة وأقرأ السورة، وبذلك تأتيني فكرة أنني أزيد الاستعاذة بعد الفاتحة، وهي ليست من الصلاة، فأضطر لسجود السهو بعد كل صلاة خوفا من أنني قلتها سهوا.
الشبكة الإسلامية
من يشعر بنزول مذي أو ودي بعد انتهاء الصلاة
أتوضأ جيدا وأذهب للصلاة، وبعد الانتهاء أشعر بنزول مذي أو ودي، ولا أعرف الفرق بينها، ولكنني بعد الوضوء أتأكد جيدا من عدم نزول شيء، فما حكم الصلاة؟ وهل تُعاد أم لا؟ وما العمل؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
علاج الشك في الطهارة والصلاة
عندي ثلاثة أسئلة أرجو الإجابة عليها جميعها: السؤال الأول: مرة احتلمت وخرج مني مذي (يغلب على ظني أنه مذي) ومع ذلك اغتسلت احتياطا، وأبدلت ملابسي، ولكن هل يجب علي تطهير الفراش؟ مع أني لم أجد أي أثر للنجاسة عليه، ولقد قرأت في موقعكم: أن اليقين لا يزول بالشك، وأنا أشك إذا كان عليه نجاسة. السؤال الثاني: أنا عندي وسواس في الطهارة؛ فمرة كنت أستنجي من البول، فأقوم بصب الماء على فتحة الذكر، ثم أقوم بصب الماء على يدي، وأفرك به ذكري، ثم أعود وأصب الماء على فتحة الذكر، وعندما صببت الماء على فتحة الذكر في المرة الثانية تساقط الماء على الخصيتين، ولكني قلت: إن هذا الماء طاهر. فلم أغسل الخصيتين، وصليت، فهل صلاتي صحيحة؟ السؤال الأخير: أنا أيضا أوسوس في الصلاة، وعندي كثرة في الشكوك، فمثلا: عندما أسجد أشك هل ركعت أم لا؟ وأشك هل قرأت الفاتحة بالشكل الصحيح أم لا؟ لدرجة أني أجعل أحدا يراقبني. ولكني في مرات أغلب الوسواس ولا أقطع الصلاة، ومرات يغلبني. فأرجو منكم أن تنصحوني.
الشبكة الإسلامية
واجب من شك أنه لم يأت بالصلاة على وجهها
لقد مضى على بلوغي تقريبا ست سنوات، وقد كنت أصلي كثيرا من الصلوات بوضوء خاطئ، كأن لا أمسح أذني مثلا، أو لا أخلل أصابع قدمي؛ لأن أحدهم قال لي: التخليل ليس واجبا، حتى أني أذكر أني لم أكن أغسل أصابعي ربما، أو كنت في كثير من الصلوات أفتقد الطمأنينة ولا أعطي الركن من الصلاة حقه، وقد مرت فترة من الزمن كنت إذا جلست بين السجدتين ولم أحس أني أعطيت الجلوس حقه فأرفع رأسي من السجدة الثانية وأجلس مرة أخرى وأعيد الجلوس ثم أسجد، أو ربما أحسست أني لم أطمئن في السجود ولم أعطه حقه فأعيد السجود مرة أخرى. لقد تعب تفكيري كثيرا، وعندي خوف من عدم صحة وضوئي، فأنا أحاول تبليغ الأعضاء جيدا، وقد أقلق إذا كان على يدي زيت أو شحم، وربما أعيد الوضوء لاحقا أو الصلاة. أريد أن أصلي النوافل فأقول من الأولى قضاء الصلوات الفائتة، أو التي كانت خاطئة، أو التي فيها سجود أو سجودين، أو التي لم يكن فيها طمأنينة، أو التي كان وضوؤها خاطئا، ومع ذلك فأنا لا أصلي النوافل ولا أقضي الصلوات إلا صدفة. ماذا أفعل؟ هل علي قضاء الصلوات؟
الشبكة الإسلامية
شكّ وهو ساجد هل أتى بالركوع فقام إليه، وفي أثنائه تذكر أنه أتى به، فماذا يفعل؟
قرأت أنه من شك في ركن وهو في نفس الركعة فحكمه كحكم من ترك هذا الركن فيرجع ويأتي بهذا الركن ويكمل صلاته، ويسجد للسهو قبل السلام، وقد كنت في صلاة العصر وفي الركعة الثانية وأثناء السجود شككت أني لم آت بالركوع، فقطعت السجود وقمت لآتي بالركوع فكبرت وركعت وعند الركوع تذكرت أني ركعت سابقًا فلم أعلم ماذا أفعل؟ فهل أكمل الصلاة بأن أكمل الركوع الزائد هذا وأسجد مرة أخرى أم أقطع الركوع وأرجع للسجدة التي كنت عليها؟
الشبكة الإسلامية
واجب من يشك في نقص أو زيادة ركعة
أنا عندي وسوسة في الصلاة والوضوء، مشكلتي أني لم أعد أميز هل أنا نقصت ركعة أو زدت ركعة فعلاً أم هي وسوسة؟ يعني لازم أغلط ليست كل أخطائي وسوسة، فكيف أعرف هل هذا نقص حقيقي أم وسوسة؟
الشبكة الإسلامية
واجب من يشك في غسل أعضاء الوضوء والقراءة في الصلاة
أعاني من وسوسة، وأحاول تجاهلها، ولكن الموضوع معي أشبه بنسيان، فكثيرا ما أتمضمض في الوضوء وأستنشق، وعند غسل الوجه لا أذكر أني استنشقت فأعيد، وكذلك في الصلاة أقرأ الفاتحة خلف الإمام لأني أرى بوجوبها ثم أشك في قراءتها فأعيد، رغم علمي من موقعكم بكراهة تكرار الفاتحة، ورغم ذلك وأكون منتهيا من قراءتها فأظن أني لم أقرأها، فماذا أفعل؟ وهل يسعني أن أتجاهل إعادتي للاستنشاق في الوضوء، وتجاهل قراءة الفاتحة باعتبار أن هذا قد يكون وسوسة؟.
الشبكة الإسلامية
ما يُشرع للمبتلى بكثرة الشك في الصلاة
هل يجوز للموسوس أن يخالف الأحكام الخاصة بالشك؟ فأنا أقرأ النصائح أنه عليّ ألا ألتفت إلى الوساوس، فأتساءل كيف هذا؟ كيف أعلم أن الشك مثلًا في سجودي مرة أم مرتين، فعلي سجود سجدة أخرى، وإذا كنت شككت بعد انتهاء الركعة فعليّ إعادتها، ويأتيني الشك في معظم الصلوات، فهل أتجاهل الحكم هذا وغيره من الأحكام الخاصة بالشك لأتخلص من الوساوس؟
الشبكة الإسلامية
هل يُعمَل بغالب الظن عند الشك
سؤالي هو: هل يجوز الأخذ بغلبة الظن في كل شيء أم لا؟ مثلا إذا شك الشخص في الصلاة هل صلى 3 ركعات أم 4 ورجح أنه صلى 4، فأخذ بالأكثر، وأكمل الصلاة. أو هل نسيت قراءة آية، أو جزء من التشهد؟ إذا نسيت هل غسلت يدي بعد أن تنجست، ولكن غلب على ظني أني غسلتها؟ وإذا أتاني الشك أثناء الوضوء، وظننت أني نسيت غسل عضوٍ ما. فهل يجوز الترجيح أم لا؟ وإلى آخره.
الشبكة الإسلامية
الذكر في سجود السهو كالذكر في سجود الصلاة
ماذا يقول المسلم في سجود السهو؟
الشبكة الإسلامية
عدم شعور المأمومين بسهو الإمام لا يؤثر على صحة الصلاة
ما الحكم إذا شك الإمام في عدد الركعات حيث قبل السجود للركعة الثانية شك في أن تكون الثانية أم الثالثة، وحين جلس للتشهد لم يرده أحد أي أنه حين بنى على الأقل لم يرده أحد، لكن لم يشعر المصلون بأنه في شك، فهل عليه سهو أم لا، ويمكن تعميم السؤال بأنه إذا كان الإمام في شك لكن بطريقة ما لم يشعر المأمومين بهذا الشك وتمت الصلاة بأركانها كاملة، فما الحكم؟
وجزاكم الله خيرا.