الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
حكم كثرة الشك في الصلاة
عندي وسواس شديد في عدد الركعات، وحتى لو بنيت على الأقل فدائما أنسى وأعمل علامة بيدي لتدلني على الركعة التي أنا فيها، وأنسى الصلاة، فعند الساعة 12 أقول هل صليت العشاء أم لا؟ وهذا الأمر حتم علي أن أكتب الصلوات في ورقة، وسؤالي هو: ما الحكم فيما يتعلق بعدد الركعات، مع العلم أنني لا أستطيع البناء على الأقل، لأنني أنسى الركعة؟ وما الحكم إذا شككت هل صليت الصلاة أم لا؟ وكيف أتخلص من الوسواس؟
الشبكة الإسلامية
حكم إعادة بعد أذكار أو كلمات الصلاة
قبل زمن كانت لدي وسوسة في الصلاة، وكنت في بعض الأحيان أعيد بعض الكلمات مرارا، وبعد إعادتها مرارا أحس أنني أخللت بالموالاة بينها وبين ما قبلها، فأعيد الذكر من أوله التشهد مثلا، فهل هذا الفعل مبطل للصلاة؟ وهل تنقطع الموالاة بإعادة بعض الآيات من وسط سورة الفاتحه؟ وهل تكرار أي ذكر في الصلاة أو إعادته أكثر من مرة يؤثر على صحة الصلاة؟ وكنت قبل زمن عندما ألبس بنطالا وفوقه ثوب كنت أحيانا أثني البنطال إلى ما تحت الركبة بقليل فيترتب على ذلك ارتفاع ركبتي من الأسفل قليلا عن الأرض، فهل يؤثر ذلك على صحة الصلاة؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
صلاة من ينوي إعادتها إذا شك بإتيانه بركن أو واجب
عندما أبدأ بالصلاة، أنوي صلاة الفجر. وإذا شككت أني أسقطت واجبا، أو ركنا أثناء الصلاة، أقول في قلبي وأنا أثناء الصلاة، سأعيدها إذا انتهيت، وأكمل الصلاة التي بدأت بها، ثم أعيد الصلاة من جديد. وأحيانا أنوي أن أصلي الفجر، وأقول قبل البدء إذا غلطت في الصلاة، أو شككت سأعيدها، وأبدأ أصلي. فإذا صليت ولم أشك، لا أعيدها، وإذا شككت أعدتها. سؤالي: هل هذا يعد قطع نية يعني حين أقول (بقلبي قبل الصلاة –نويت أن أصلي الفجر، وإذا شككت، أو غلطت سأعيدها مرة أخرى- يعني أشترط إذا شككت سأعيدها، وإذا لم أشك لا أعيدها). وأحياناً لا أعيدها. هل تعتبر صلاتي ونيتي صحيحة؟ وكـيف إذا قطعت الصلاة ماذا أنوي من جديد؟ أرجو التوضيح بالتفصيل.
الشبكة الإسلامية
حكم الشك بعد الفراغ من العبادة وحكمُه أثناءها
في صلاة المغرب وفي التسليمة الأولى أو بعدها نسيت متى كان الشك، شككت هل نطقت حرف اللام في السلام جيدًا أو لا؟ لكنني أكملت، ثم بعد مضي ربع ساعة تقريبًا وأنا في مكاني لكنني تشاغلت بالجوال، شعرت بتأنيب الضمير أنني ربما نطقتها خطأ، فاعتدلت جالسة مباشرة، وأعدت السلام فقط، ولم أسجد للسهو، فهل ما فعلته صحيح؟ وهل أعيد هذه الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
تجدد الشكوك وتنوعها يوميا يجعلها شكا مستنكحا
لدي الكثير من الوساوس، بعضها تكون دائماً معي كالشك في النية، أو الفاتحة: هل نطقت كلماتها جيداً أو هل نسيت آية؟ ومثلها في نطق التشديد في باقي أذكار الصلاة، والشك في الحركات، وهل علي نطق جميع الحركات من ضم وغيرها؟ وأيضا اتجاه القبلة أشك أني اتجهت للقبلة حسب ما اتجهت له سجادتي، ولدي بعض الوساوس التي تتجدد كل يوم مثل أن أشك هل جلست بين السجدتين، وهذا يحدث كثيراً ولكن أشك أنه حصل، كل يوم شيء، مع أنه يغلب على ظني أنه كل يوم يحصل معي، وكثيراً ما يحصل في موضوع الجلوس بين السجدتين اللتين في الركعة الأخيرة، فأشك هل جلست أم لا؟ فلا أذكر شيئا فأتجاهله. وهناك جزء من الوساوس يتجدد، تصبح هناك وسوسة في ذكر من أذكار الصلاة هل قلته أم نسيته؟ أو في الركوع أو الوضوء، ولدي أيضا وساوس في الوضوء. فأرجوكم أجيبوني ماذا علي أن أفعل هل أحملها كلها على الشك المستنكح سواء أتكرر معي أياما تلو بعض، أو لا وماذا أفعل؛ لأن الوسوسة تريد أن أعيد، وأعيد الصلاة؛ لذلك أقول لا، لم يتكرر معي، فأعيد الصلاة إلى أن أتعب، أصبحت أتجاهلها، وأصبحت أفعل ذلك لأستطيع أن أصلي، بل ظهرت وسوسة أخرى وهي هل ما أشك به مستنكح أو لا؟ ذاكرتي أشعر أنها تضررت من الوساوس، لم أعد أستطيع التذكر فمثلاً أصلي سجودا، وأذكر هذا السجود ومتأكدة منه في لحظته، ولكن ما إن أقوم للركعة التالية إلا وأبدأ أشك وقد طار السجود من مخي، أشعر أنه إضلال من الشيطان. لقد تعبت أطيل في الصلاة، الجميع يسخر مني، ولا أنتهي في بعض الصلوات إلا وقدماي قد تعبتا، وركبتاي تؤلماني، أو أبكي؟
الشبكة الإسلامية
الموسوس الذي يعتريه الشك لا يسجد للسهو
جزيتم خيراً على هذا الموقع الذي استفدنا منه. لدي عدة أسئلة، وهي مرتبطة بموضوع واحد. أنا مصابة بالوسواس- أبعدكم الله عنه- لقد عانيت منه كثيراً، وحاولت، وجاهدت نفسي حتى أقاومه، تارة أنجح، وتارة أخرى أفشل. بدايتي منذ زمن، لا أستطيع الجلوس في مكان عام، أو مع الناس، وإذا رجعت للمنزل قمت بتبديل ملابسي. هذه بدايتي، لكن خلال سنة زاد الأمر سوء، الوسواس زاد لدي. كيف بدأ؟ لا أعلم. عند دخول دورة المياه أجلس لمدة نصف ساعة وأكثر، أشعر أن مثانتي مملوءة بالبول، أخرج وأدخل مرة أخرى، واستحم في اليوم أكثر من 4 مرات، ربما عند كل صلاة، والوضوء أتوضأ أكثر من 5 مرات، والصلاة أعيدها مراراً وتكراراً، كدت أجن بسبب هذه الحالة، ولا يعلم بحالي غير الله. أصابني الاكتئاب بسبب الوسواس، ونزل وزني بشدة. لقد عانيت بشدة، وكنت أشفق على نفسي؛ لأني وصلت لحالة أشبه بالجنون، لا أنكر أن الصلاة أصبحت ثقيلة على قلبي، وأصبح عقلي لا يفكر إلا في الصلاة التالية، هكذا حالي، حاولت أمي وأختي معي، وجاهدتا معي فجزاهما الله خيراً، حتى أصبحت أختي أو أمي تراقباني عند الوضوء، وعند الصلاة. حاولت وجاهدت نفسي، بدأت أقلل وأصرف الأمر عني، ولا آخذ به، قليلاً فقليلاً بدأت في الرجوع، لكن لم أشف تماماً، عند الصلاة كثيراً ما أشك، لا يخلو يومي من شك، مرات أشك أنني أخطئ، مرات أقطعها، ومرات أسجد سجود السهو، عند الصلاة إذا قرأت الفاتحة وقمت بإعادتها لأني أشك هل يلزمني سجود سهو وهل قبل أو بعد؟ وعندما أقرأ سورة بعد الفاتحة، وانتابني شعور الشك أنني لم أقم بإكمال سورة الفاتحة. هل يمكنني قراءتها؟ وهل يلزمني سجود السهو وهل قبل أو بعد؟ ونفس الأمر عند التشهد الأول والأخير بعد ما أبدأ بقراءة التشهد الأخير أشك أنني لم أقرأ التشهد الأول، أو لم أقرأه كاملاً، وأعيد مرة أخرى، وأقرأ التشهد الأول، وبعدها التشهد الأخير. ما الحكم في ذلك؟ عندما أخطئ وأقوم بتبديل المواضع كـقول سبحان ربي الأعلى في الركوع، هل سجود السهو قبل أو بعد؟ وشكراً.
وجزيتم خيراً.
الشبكة الإسلامية
واجب من شك في قراءة كلمة من الفاتحة أو التشهد أو الإتيان بتكبيرة الانتقال
أثناء الصلاة في بعض الأحيان عندما أقرأ الفاتحة أو التشهد، أو أريد نطق تكبيرة الانتقال تمر بقرب المنزل سيارة أو يتكلم أحدهم بصوت مرتفع فيشوش علي، فلا أعلم هل قرأت كذا أم لا؟ وهل نطقت تكبيرة الانتقال أم لا؟ فما العمل حينذاك؟
الشبكة الإسلامية
حكم صلاة من يبني على الأكثر عند الشك
هل إذا كنت موسوسة في الصلاة وأشك دائما في عدد الركوع والسجود، ثم حدث أنني لم أشك في صلاتي ليومين تقريبا، وعندما كنت أصلي الظهر شككت هل أنا في السجود الأول أو الثاني، وكان غالب ظني أنه الأول، فقلت في نفسي أنا موسوسة وحتى إذا انقطعت عني الشكوك يومين فإنني إن استجبت لهذا الشك عادت إلي الوساوس، فأتممت صلاتي على أساس أنه السجود الثاني، وكان في نفسي شيء من كوني موسوسة، فهل يجوز أن أبني على الأكثر لأن الوسواس انقطع يومين تقريبا؟ وهل بطلت صلاتي لأنني بنيت على الأكثر، وأنا عندئذ لم أكن متأكدة من كوني موسوسة؟
الشبكة الإسلامية
شعر بنزول بول منه وهو يصلي وأكمل صلاته ثم لم يجد أثر بول
كنت أصلي، وأحسست أن هناك بولا قد نزل مني، أكملت الصلاة، ثم انصرفت منها. دخلت دورة المياه، فلم أجد أي أثر للبول. فهل علي قضاء تلك الصلاة أم إنها صحيحة؟ لي سؤال آخر: كثيرا ما أشعر أني أرائي. فما الأسباب التي تعينني على عدم الرياء؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
دواء الشك المستنكح
قد أخبرتموني عن ضابط الشك المستنكح، لكنني لم أقصد هذا، فمثلا: بدأت بالصلاة في الأيام السابقة وكان يأتيني الشك في الصلاة، وفي صلوات اليوم أتاني الشك ولكنني نسيت هل بالأمس شككت في الصلاة أم لا؟ واليوم صار لي هذا الموقف مرة أخرى وقلت بما أنني نسيت هل أتى بالأمس أم لا؟ فهو ليس بمستنكح وبنيت على الأقل، وبعد الصلاة التي بنيت فيها على الأقل أكملت يومي وأشك حتى في وقت الفعل، فلو رفعت من السجود وأتاني شيء يقول لا لم تسجدي وهكذا، وبعد إعادة إحدى الصلوات أتاني شك أنني لم أصلها أصلا، بل نسيت هل صليتها أم لا؟ فقلت إن هذه وساوس لا يعقل أن أنسى الفعل وقد فعلته آنفا، وتجاهلت الشعور ولم أعد الصلاة، فهل هذا صحيح، لأنني أظن أنها مجرد وساوس وأتعبني جدا، واليوم أعدت أغلب الصلوات وخفت أن أبني على الأكثر وأكون مخطئة، ونسيت هل شككت بالأمس لكي يكون مستنكحا، كما أنني أوضحت في السؤال السابق أنني موسوسة في أغلب العبادات وليس في الصلاة فقط.
الشبكة الإسلامية
لا تعارض بين وجوب إعادة الفاتحة لمن أخل بشيء منها وبين قاعدة طرح الشك والبناء على اليقين
كما هو معلوم فإن قراءة سورة الفاتحة ركن من أركان الصلاة، والإخلال بأي شيء منها من الحركات أو الأحرف يوجب إعادتها إذا كان في نفس الركعة، ولا تحسب إذا تذكر في الركعة التي بعدها أنه أخل بشيء منها، فكيف يمكن الجمع بين هذا وبين أن من شك هل صلى ثلاثا أو أربعا يبني على اليقين ويطرح الشك؟ والشيء الذي يحيرني أنه قد لا يكون قرأ الفاتحة في هذا الموضع أو قد نسي شيئا منها، فهل تسقط في هذه الحالة أم أن الله سبحانه وتعالى قد رفع الله عنا الحرج في هذا الموضع؟. والسؤال الثاني: ما حكم الجمع بين أكثر من قراءة من القراءات السبع في الصلاة خلال قراءة سورة الفاتحة مثل؟
http://www.youtube.com/watch?v=1dI1_2xwSDk
الشبكة الإسلامية
حكم إعادة الصلاة بسبب الشك في ترك ركن بعد الفراغ منها
عندما سلمت من صلاة المغرب شككت أني لم أقل التشهد الأخير كاملا، فأعدت الصلاة، وأثناء إعادة صلاتي أتتني أفكار - أخشى أنها كثرت - : لم أعد الصلاة مرة ثانية، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث عمر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:(لا تعاد الصلاة في اليوم مرتين)، وهذا يعني أنني أعدت الصلاة، فهل تعتبر لي واحدة أو أكثر؟ وما هو الفعل الصحيح في هذه الحالة؟ وهل يجوز أن أعيدها مرة أخرى إذا كان هناك سبب مشروع؟