الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
الفرح بطاعة الله
الشبكة الإسلامية
خير الناس من يؤمن شره
الشبكة الإسلامية
إدمانه للإنترنت جعله لا يهتم بالصلاة في وقتها ولا يخشع فيها
أنا صبي في 15 من عمري ولدي مشكلة: وهي إدمان الإنترنت ـ ألعاب الأون لاين ـ فأصبحت غير مهتم كثيراً بالدين فصلاتي أصبحت كأنها عبء علي ولا أدرس كثيراً، وكنت من قبل أخشع أحيانا، أما الآن فصلاتي كأنها فقط حركات لجسمي، فما الحل؟. ساعدوني قبل أن أفقد صلاتي، وشكراً.
الشبكة الإسلامية
زوجها لا يصلي ولا يصوم
و بعد: فأنا أعيش بفرنسا و متزوجة من رجل مسلم، لكن لا علاقة له بالإسلام، حيث إنه لا يصوم و لا يصلي ويشرب الخمر كذلك، وأنا مسلمة وأقوم بواجباتي الدينية من صلاة و صوم، ولديه أطفال من زوجته الأولى النصرانية، ونفس الشيء لا صيام ولا صلاة، فسؤالي هو:1ـ هل الله يبارك لي في هذا الزواج؟ أم أنه غلط في غلط؟ 2-هل في رمضان يصح لي أن أطبخ لهم ونأكل من نفس الأكل على مائدة الإفطار؟ علما أن زوجي يشرب الخمر ـ حتى في رمضان ـ فهل يجوز لي الصيام وأنا معهم؟ 3 - وهل حياتي معه جائزة أم باطلة؟ مع العلم أنه لا يفكر بشيء يخص الإسلام نهائيا، ومع العلم أيضا أن لدي طفل منه.
الرجاء الجواب على أسئلتي التي تجعلني في حيرة دائما.
و لكم جزيل الشكر.
الشبكة الإسلامية
حدود مصاحبة غير المصلي ومعاملته
هناك أسرة لا تصلي، والأب يصلي في البيت ماعدا الجمعة مع أن المسجد يبعد من البيت حوالي 50 مترا، أقوم بنصحهم لكن بطريقه غير مباشرة إذ أذكر لهم أن من يترك الصلاة أو يتهاون فيها يكون في خطر كبير، أنا آكل معهم وأتعامل معهم. فما حكم ذلك؟
الشبكة الإسلامية
من مظاهر أزمة الأخلاق
الشبكة الإسلامية
من صفات المنافقين .. موالاة الكافرين
الشبكة الإسلامية
الزيارة فضائل وآداب
الشبكة الإسلامية
من وسائل دعوة تارك الصلاة
إذا كان والدي لا يصلي ومات على ذلك سمعت أنه لا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين. هل هذا صحيح؟ أرجو الإجابة العاجلة؟
الشبكة الإسلامية
مات تاركا للصلاة فهل يرثه ورثته
لقد توفي رجل مسلم كان لا يصلي إلا الجمعة مؤمنا بوجوب الصلاة غير جاحد، ولكنه التكاسل وكان يصوم رمضان ويصلي بعض الصلوات المفروضة فيه وكان كثير المعاصي من غيبة ونميمة وسب، ولكنه كان تاجرا أمينا رحيما في كل معاملاته لا يقبل الغش ولا يكسب إلا القليل رحمة بالناس ومكسبه ضئيل جدا لهذا السبب وكان يتجاوزعن بعض المعسرين في السداد لمن قصده، توفي ولا نعلم مصيره وللعجب أنه توفي بعد 4 أيام من حادث جرى له في الطريق أفقده وعيه حتى توفي، ولكن بعد موته وقبل الغسل كان وجهه أبيض منيرا ممتلئا لحما وجمالا علي عكس ما كان في الدنيا من وجه شاحب نحيف قمحي اللون جدا،وأيضا عند الغسل كان وجهه وجسمه أبيضين منيرين وكان فخذاه وكتفاه وجسمه ممتلئا باللحم، ولا ندري من أين ذلك؟ وكان جسمه طريا علي عكس ما يكون جسم الميت مخشب شديد التماسك والصلابة، أيضا كان وجهه دالا علي أنه مستبشر بشوش ضحك،وقد رئي في المنام مرات عديدة وعديدة كلها مبشرة ـ بإذن الله ـ وأن الله قد رضي عنه كل الرضا وأدخله الجنة، أفيدوني في هذا، مع العلم أنني لا أكذب والله علي ما أقول شهيد.
وما حكم أمواله الموروثة؟ فهل هي للورثة؟ أم لبيت مال المسلمين؟ مع العلم بأن له أبناء أحق بالإرث وأحوج إليه، فكيف يكون التصرف في الأموال بالتفصيل؟.
وإذا تعثرت الإجابة فادعو الله أن يريك رؤية بهذا.
الشبكة الإسلامية
لا خير في البقاء مع زوج تارك للصلاة سيء الخلق
أنا امرأة أبلغ 31 سنة، منتقبة وطالبة علم والحمد لله، تزوجت من سنة من شخص يعمل بالخليج ولكنه لا يصلي، وكنت معتقدة أني سأقدر أن أغير هذا، وأساعده ولكني فشلت تماما، في خلال السنة لم ألتق به إلا أقل من شهر ومتقطعا، لكنه أساء معاملتي من أول يوم زواج، فلم أشعر بالسعادة مطلقا، بل شعرت بصدمة منذ اليوم الأول من الزواج، فهو لا يعطيني أي اهتمام أبدا ولا بالسؤال علي، أشعر بأنني غير متزوجة وأني وحيدة مع أنه المفروض أنه يقضي معي أياما قليلة جدا إلا أنه لا يعطيني إلا الإهانة والذل الذي أشعر به معه، فإنه يصرخ كثيرا علي أتفه الأسباب ويسب، وأنا لم أعتد على هذا الأسلوب من قبل ولكني أصمت وعمري ما صرخت أمامه، بل آخذها من باب طاعة الله واحترام الذات، حتى إنني اكتشفت مسحه لرقمي من على هاتفه ووجود رقم آخر من نفس الدولة التي يعمل بها، ويكتب عليها حبيبتي، وعندما اكتشف بأنني أخذت الرقم حلف يمين الطلاق إذا اتصلت بها أنا أو أي أحد من طرفي، وأخذ يهينني ويجرح كرامتي حتى إنه كان مسافرا إلى مطار الاسكندريه فحلف أن أي غلطة لي أكون طالقا حتى أوصله إلى هناك من القاهرة إلى الإسكندرية دون أن يخاف على رجوعي بمفردي ولا أي شيء يهمه غير مصلحته، فهو يحب نفسه كثيرا وغير مسؤول بالمرة برغم من مرتبه العالي إلا أنه يبعث لي ما لا يكفي احتياجاتي بالمرة، ولا يهتم من أن أبي وأختي الكبيرة هم الذين يمدونني بالمال حتى إنني حملت ولكن لم يأذن الله لي به فتم سقوطي في الشهر الثاني، إلا أنه لم يسأل عني ولم يدفع ثمن التحاليل الباهظة ولا الأطباء الذين ذهبت إليهم، حتى إنني كنت منهارة جدا عندما سقطت فطلبته هاتفيا وعاتبته على أنه لماذا لم يتصل بي للاطمئنان علي، فصرخ بوجهي فقلت له: أنا لا أريد أي شيء إلا أن تطلقني فقال لي: أنت طالق دون أن يعلم إلى الآن هل الحمل مازال مستمرا أم لا، فلم يهتم كالعادة أشعر بوجودي في هذا الزواج بإهانة كبيرة لماذا تزوجني؟ هل اللعب ببنات الناس أصبح عاديا هكذا. أخاف كثيرا من أخذ لقب المطلقة وهو ما كان يصبرني على الحياة معه ولكني بشر نفسي أن آخذ حقي بالاهتمام وتحمل المسؤولية من جهة زوجي. ألم يقدر لي وجودي بمفردي أعيش بشقة الزوجية بمفردي في مكان مهجور دون الخوف علي، لقد صنته هو وبيته في غيابه ولم أغلط فيه مطلقا حتى بالألفاظ، فأنا أخاف الله كثيرا. أريد أن أعلم منك يا سيدي هل أنا مذنبة؟ وهل إذا أراد الصلح أرجع له؟ أم ماذا أفعل؟ أفيدوني أرجوكم؟