أسباب قسوة القلب والغلظة والفظاظة

قال الشافعي: المراء في العلم، يقسي القلوب، ويورث الضغائن     . ... المزيد

علامات قسوة القلب والغلظة

قال المناوي: (إذ القلب القاسي لا يقبل الحق، وإن كثرت دلائله) ... المزيد

ما يباح من القسوة والغلظة

في حديث شفاعة أسامة في المرأة المخزومية التي سرقت: (( «فكلم فيها أسامة بن زيدٍ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتلوَّن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أتشفع في حد من حدود الله؟! فقال له أسامة: استغفر لي يا رسول الله» )) [متفق عليه] ... المزيد

آثار قسوة القلب والغلظة والفظاظة

القلب القاسي أضعف القلوب إيمانًا، وأسرعها قبولًا للشبهات، والوقوع في الفتنة والضلال، قال تعالي:  {لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ}  [الحج: 53]. ... المزيد

أقوال السلف والعلماء في القسوة

- وسئل ذا النون: (ما أساس قسوة القلب للمريد؟ فقال: ببحثه عن علوم رضي نفسه بتعليمها دون استعمالها، والوصول إلى حقائقها)  ​​​​​​​ . ... المزيد

ذم القسوة والغلظة في السنة النبوية

فسر بعض العلماء العتل: بأنَّه الفظ الشديد من كل شيء، والغليظ: العنيف، والجواظ: بالفظ الغليظ، والجعظري: بالفظ الغليظ . ... المزيد

الفرق بين الغِلْظَة والفَظَاظَة وبعض الصفات

الفرق بين القسوة والصلابة: أن القسوة تستعمل فيما لا يقبل العلاج، ولهذا يوصف بها القلب، وإن لم يكن صلبًا ... المزيد

معنى القسوة والغلظة والفظاظة

وقال الجاحظ: (القساوة: وهو خلقٌ مركبٌ من البغض، والشَّجَاعَة، والقساوة، وهو التهاون بما يلحق الغير من الألم والأذى) ... المزيد

الوسائل المعينة على ترك الفحش والبذاءة

قال الحسن بن علي الخلال: (قال بعض الحكماء: مجالسة أهل الديانة، تجلو عن القلوب صدأ الذنوب، ومجالسة ذوي المروءة، تدل على مكارم الأخلاق، ومجالسة العلماء، تنتج ذكاء القلوب، ومن عرف تقلب الزمان لم يركن إليه) ... المزيد

الأسباب الدافعة للفحش والبذاءة

قال القرطبي: (والبذي اللسان يسمَّى سفيهًا؛ لأنَّه لا تكاد تتفق البذاءة إلا في جهال الناس، وأصحاب العقول الخفيفة) ... المزيد

المقصود من الفاحشة والفحشاء

قال الآلوسي: (قيل: الفاحشة المعصية الفعلية، وظلم النفس المعصية القولية، وقيل الفاحشة ما يتعدى، ومنه إفشاء الذنب ... المزيد

حياء.. لا خجل

والسرُّ في كون الحياء من الإيمان: أن كلًّا منهما داعٍ إلى الخير مُقَرِّبٌ منه، صارِفٌ عن الشرِّ مُبْعِدٌ عنه، فالحياءُ خُلُقٌ يَكُفُّ العَبْدَ عن ارتكاب القَبائِح وَالرَّذائِل ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً