حين يصبح المجوسي ولياً من أولياء الله !
منذ 2007-01-29
يقيم الشيعة الروافض مزاراً لأبي لؤلؤة المجوسي (وهو قاتل عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ) في إيران . ويتبركون به ، ويدْعُونَه ولياً من أولياء الله ، كونه قتل أمير المؤمنين الفاروق عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ.! فأي سفاهة هذه ؟ وأي حقد تنطوي عليه هذه الصدور ؟ وأين دعاة التقريب من أهل السنة والجماعة .. من يتكلمون بأنها خلافات على هامش العقيدة وأن الشيعة إخواننا ؟ وأين أصحاب التقية من الشيعة الذين يتكلمون بأنهم محبون قريبون ؟ انكشف عوارهم وبان حقدهم على الملأ . ادخل هاهنا لتعلم المزيد والمزيد.