وسم: الإيجابية
خالد روشة
من أين يأتينا التقدم ؟!
المجتمعات نوعان :
نوع إيجابي , يستمد قوته من التقريب بين أابنائه , ويضع حدود الأخلاق في التعامل بين الخصوم , ويعطي الصدارة لمن يستحق , ولمن يتميز عن الآخر .
ونوع سلبي , ...
خطوات على طريق التغيير الإيجابي
حميد بن خيبش
تعلم لتكون ..لا لتملك !
أمام الوتيرة المتزايدة للتملك و الإشباع،وإضفاء الطابع المادي ليس على الأشياء فحسب بل حتى على الأحياء،لم يعد بمقدورنا إخفاء غربتنا إزاء القيم الأصيلة،واهتزاز ...
أكمل القراءةعلي بن محمد الشبيلي
الشباب والإيجابية
المدة: 38:41عبد العزيز بن عبد الله الأحمد
في رحاب الإيجابيين
ضمن ندوات الإثراء العلمي والثقافي التى تقام في ديوانية الشيخ عبد الله بن عقيل رحمه الله بالرياض حول الإيجابية والإيجابيين
المدة: 53:50إبراهيم بن مبارك بوبشيت
(18) الأماني الإيجابية
المدة: 54:14خالد سعد النجار
نحو حوار إيجابي
سيطرة الأفكار السلبية كالفشل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتي أني في حالة انهزامية منذ أربع سنوات، أبلغ 24 عامًا ونصف، متخرج من كلية الهندسة، ليس لدي الإصرار ولا الطاقة لتغيير الأفكار السلبية المسيطرة عليّ، والتي أصبحت اعتقادًا لدي بأن المستقبل مظلم.
كنت ناجحًا جدًا في مراحل دراستي، والكل يشهد لي بالذكاء، وكنت أحلم بمستقبل رائع، ومع أول سنة دراسية حصلت على أعلى درجات، وكنت سعيدًا جدًا بذلك، ثم كان هناك الكثير من المشاكل الأسرية، وفي لحظة اعتقدت أني لن أستطيع تحقيق النجاح في ظل هذا الجو، وللأسف استسلمت لهذا الاعتقاد، وبدأت في الانهيار، وفقدت السيطرة بالكامل على كل شيء. واعتقدت أنني انتهيت وسادت الروح الانهزامية واكتأبت لثلاث سنوات متواصلة، نفس الحالة النفسية لا أجد شيئًا يسعدني.
وكانت الفكرة المسيطرة عليّ أنني فشلت وأضعت كل شيء، وسمحت للضغوط أن تسيطر عليّ فلم أجد طعمًا للحياة، ونظرتي للمستقبل سوداء واستمررت بدراستي وتخرجت في الموعد، وآخر عام حصلت على جيد جدًا، لكن هذا لم يغير حالتي أيضًا.
فقد كنت أنتظر أكثر من ذلك بكثير، وقل اختلاطي بأصدقائي وكانوا دائمًا يلاحظون أني تغيرت، ولا أستطيع السيطرة علي فكرة بعقلي لأستوعبها وأقتنع بها، هل هذا من انعدام الدافع وضعف طاقتي أم شيء آخر؟
في الفترة الاخيرة تحسنت حالتي النفسية كثيرًا، لكن ما زالت الأفكار تراودني، لكني أصرفها بأن أذكر نفسي أن هذه الأفكار لن تصلح الأمر. أعرف البرمجة اللغوية العصبية، فقد مارستها لكني لا أجد الدافع والإصرار على السيطرة على تفكيري وإقناع عقلي الواعي بأني ناجح، وأن أفكاري هي السبب فيما يحدث، ما الذي يجب عليّ فعله؟
عقلي منشغل بأني لا بد أن أعمل، وأني متأخر 10 أشهر لا أعمل، هل أحتاج مزيدًا من الوقت للخروج من هذه الحالة النفسية، أم أضع هدفًا وأشرع في تنفيذه؟
ولا أخفي على حضرتك أن الشيطان أضلني في هذه الفترة وأبعدني عن الله، فقد حاولت أكثر من مرة أن أصلي وأقرأ القرآن، لكني لم أستطع أن أستحضر عظمة الله في قلبي. لقد تعايشت مع هذه الحالة السنين الماضية لكي أستطيع أن أمارس حياتي، ولا أعلم هل هذا صحيح أم لا؟
أرجو المساعدة، وجزاكم الله عنا كل خير.
الإيجابية في حياتنا
اخرج من سلبيتك!
صور ومواقف وكلمات..! وربما دلائل وحكم وأشعار،... اتخذت ذريعة للفرار والانزواء، ودخول (دهليز السلبية) القاتل عن التعاون والتفاعل والعمل المشترك، الذي لو استثمره ...
أكمل القراءة