وسم: البذل
حسين أحمد عبد القادر
المقالات
منذ 2016-01-09
فضل الصدقة في الإسلام
إن الصدقة والإنفاق لوجه الله ذي الجلال والإكرام من الأعمال الصالحة التي لها قدر كبير في الإسلام ... المزيد
المقالات
منذ 2016-01-05
أمَنُّ الناس على الدعوة!
نعم في الأمة خير كثير، والخير منها إلى يوم القيامة، لكنه التنافس في الخيرات ينبغي أن يكون شغلنا، والتسابق إلى الطاعات شعارنا ... المزيد
راغب السرجاني
المقالات
منذ 2015-10-05
الدروس المستفادة من الهجرة النبوية
من المستحيل أن يجتاز المسلمون خطوات كبدر والأحزاب وخيبر وتبوك، دون المرور على فترة مكّة، من المستحيل أن تُبنى أمة صالحة، أو تنشأ دولة قوية، أو تخوض جهادًا ناجحًا، أو تثبت في قتال ضارٍ، أو تقف بصلابة أمام كل فتن الدنيا إلا بعد أن تعيش في فترة مكّة بكل أبعادها. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2015-09-07
{وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}
أمر الله تعالى بالإنفاق في سبيله وسمى الإمساك عن الإنفاق إلقاء باليد إلى التهلكة ... المزيد
خالد بن عثمان السبت
الدروس
منذ 2015-05-15
مقطع مميز: الموفق من سخر بذله وعطاءه خاشعا مخبتا في مرضاة الله عز وجل
مقطع من درس الأسماء الحسنى " المنان "
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
حقوق الأخوة
منذ 2015-05-05
القول الطيب
فالمرء إذا ذُكر عنده الخير تشجع له، وإذا ذكرت عنده الشرور تشجع لها، فذكر الخيرات في المجالس هو الذي ينبغي، أما ذكر الشرور وذكر الآفات وذكر المعايب فإنه هو الذي يجب الالتفات عنه، لأن في ذكر المعايب ما ييسر سبيل الاقتداء بأهلها فيها، وفي ذكر المحاسن والثناء على أصحابها فيه ما يشجع على الاقتداء بهم فيها ... المزيد
محمد قطب إبراهيم
كيف ندعو الناس
منذ 2014-12-29
البذل والفداء
والمراحل الأولى من الدعوة هي مراحل البذل والفداء، ولذلك لا يصلح لها الذين يبحثون عن مكاسب الأرض، سواء المال والثروة والمتاع الحسي، أو الوجاهة والبروز والأتباع والأنصار. هؤلاء لا يصلحون مؤسسين في القاعدة الصلبة، ولا تتسع بهم القاعدة حين يأتي أوان التوسيع! ... المزيد
محمد علي يوسف
تكبير
منذ 2014-10-09
(6) صدق التكبير
سيد الشهداء رجل قام إلى إمام جائر ينهاه عن منكره وظلمه، ويصدع بكلمة الحق في وجهه، فرغم أن ما يغلب على الظن أن الجائر الظالم لن يتقبل أمره بمعروف أو نهيه عن منكر، إلا أنه صدع مضحيًا في تلك اللحظات بأمنه ونفسه حين يقتله هذا الجائر. ... المزيد