هذه مشكلتي: ابنتي متمردة

أهمس إليك بمشكلتي وأرجو منك النصيحة لله: فأنا مطلقة منذ 10 سنوات ومعي طفلان، وظلمني مطلقي فلم يعطني أي شيء من حقوقي، ويرفض النفقة على الطفلين وأقمنا دعوة نفقة وحكمت المحكمة بمبلغ ضئيل، والأولاد الآن في المرحلة الإعدادية، البنت بالصف الأول الإعدادي وهي أكملت حفظ عشرة أجزاء من المصحف الشريف، وكانت مطيعة هادئة، لكنها أصبحت الآن في ثورة عارمة بالمنزل لا تسمع الكلام إطلاقاً حتى في أصغر الأشياء، دائمة الكُره والبغض لأخيها -بسبب تفضيل أمي البنت عن الولد لأنه يشبه أباه ويذكرها بكل ما فعله معي- لا تشكر لأي شخص صنيعه، ليس لها أصدقاء بنات من سنها أو أكبر منها أو أصغر منها، ولا تستطيع أن تقيم علاقة محبة بينها وبين أقرب الناس إليها الآن، تحاول البحث عن والدها والذهاب إليه رغم أنها كانت تكرهه، وهو يهرب منها لأن عليه قضية حبس (بسبب النفقة)، أختي إنني أخطأت في تدليلها حتي أصبحت هكذا فما العمل؟ وكيف أعيدها كما كانت هادئة مطيعة؟

الأخت الفاضلة.. سلام الله عليك ورحمته وبركاته، أما بعد.فإن الأبناء حصيلة البيئة التي تربوا فيها، ونتاج تعامل الآباء وأسلوبهم..والبيئة التي تربت فيها ابنتك بيئة مضطربة، تموج بالخلافات بينك وبين أبيها، والمعايير والقيم فيها مختلفة بتقديرك وتقدير أبيها، وإذا كانت ابنتك ملاكاً طاهراً بالأمس فلم يكن ذلك ... أكمل القراءة

كراهية الزوجة الثانية لا يعني كراهية الشرع

عمري 26 سنة والحمد لله أحب زوجي ويُحبني جدًا وعندنا طفلين، وحياتنا مستقرة وزوجي ميسور الحال ولله الحمد. وفجأة صارحني انه يريد الزواج من زوجةٍ ثانية!

نزل عليَّ الخبر نزول الصاعقة، وحاول أن يُحايلني كثيرًا ولكني اصديتُ تمامًا عنه، وبدأتُ تدريجيًا أكرهه. حاول يقنعني بالشرع وأن هذا من الشرع، ولم أعترض لكن قلت له إن من الشرع أيضًا ان أطلب الطلاق إن كنتُ غير طائقة لمجرِّد فكرة زواجه.

لم يُبالي باعتراضاتي وتزوج بالفعل منذ شهر تقريبًا. ومن ذلك اليوم لم أتكلَّم معه كلمةً واحدة. الدنيا اسودَّت في نظري. كل لحظة أتذكَّر أنه معها الآن دمي يغلىي وأندم على كل شيء.

أنا ما زلتُ مصمِّمة على الطلاق، ووالدي ووالدتي دائمًا ينصحوني ويقولون لي: فكري تاني من أجل الأطفال. من 3 أيام زوجي أرسل لي رسالة طويلة يقول فيها أني بهذه الطريقة ديني في خطر لأني كارهة لشرع الله وربنا يقول: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}[1]، وهذا معناه أن عملي كله سيحبط لكراهيتي الشديدة لزواجه وزوجته.

الكلام صدمني وبحثت في التفسير والنت عن معاني الآية الكريمة من سورة محمد ولكن لم أصل إلى شيء! ازدادت حيرتي وتوهاني، والدنيا والله بتلف بي وأحيانًا كثير أدوخ بلا سبب. هل كلامه صحيح؟ وأليس من حقي طلب الطلاق إن كنت لا أتحمَّل الحياة معه بهذه الطريقة. وصديقاتي الآن لا أجرؤ على النظر أو الحديث معهم من إحساسي بالإهانة الشديدة من زوجي الذي تزوج عليَّ وأنا في عِزِّ شبابي. أرجو الرد بسرعة.. خاصةً على الحجة الشرعية التي فجرها زوجي مؤخرًا وزاد بها معاناتي. وجزاكم الله كل خير.

وقد قامت الأستاذة/ إيمان القدوسي بإجابتها وتوجيهها بإجابةٍ شافيةٍ ووافيةٍ وحكيمة. لكني أردت أن أُعلِّق على الاتهام الذي رماها به زوجها بأنها بكراهيتها لزوجته الجديدة إنما تكره شرع الله! وأنها أصبحت مهدَّدة بأن تحبط أعمالها الصالحة، وذلك لقول الله تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ ... أكمل القراءة

طفل خجول ومنطوٍ!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بارَك الله فيكم؛ هذا سؤال عن حالة طفل عُمره 14 عامًا، خجول منذ صِغره، حتى إنَّ مُعلمته في الروضة كانتْ تشتكي من خَجَله، انطوائي لا يحبُّ الاختلاط بأقربائه إلاَّ بعض أبناء عمومته، وبعض أبناء خُؤولته، لَدَيه فِكرة سيِّئة عن أولاد الحي والأولاد في تحفيظ القرآن والمدرسة، ويقول: إنه لا يحبُّ أنْ يُصادقهم من أجْل أخلاقهم.

هو يَصبر ويتحمَّل، ثم يُصبح عصبيًّا جدًّا، ويَكسِر أيَّ شيءٍ أمامه، ويضرِب بأيِّ شيء في يده، ويستمرُّ على ذلك لعدَّة ساعات، ويرفض الذهاب للمسجد خلال تلك الفترة، ثم يبقى منكسِرًا وغاضبًا لعدة أيام. يَكره أخاه الأصغر منه سنًّا بثلاث سنوات، ويَحتقره ويبحث عن عيوبه، ويفرح عندما يراه حزينًا.

كان الجميع يعامِله بدَلالٍ خلال السنوات الخمس الأولى من عُمره، مَلُول ولا يحبُّ الدراسة، ولكنَّه يحب أن يصنعَ الأجهزة والمُحرِّكات من أدوات أوليَّة، ويستمتع بذلك، فما هي مشكلة هذا الطفل؟ وما هو السبيل لعلاجها؟ ولكم منَّا جزيلُ الشكر.

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته.كثير مما يُعاني منه الأطفال ونَحزن لأجْله، نكون سببًا به دون أن نَنتبه للأسف.من الممكن أن يكون هذا الطفل -الذي دخَل في سنِّ المراهقة الآن- تعرَّض في صِغَره لطريقة تربوية سيِّئة، أدَّت به إلى عدم ثقته في الناس والخوف منهم، أو أنَّ الأسرة تكون عاشَت منطوية عن الناس، ... أكمل القراءة

ثلاث خطوات للقضاء على التلعثم عند الكبار

عندي تلعثم وأجد صعوية في التكيف معه؟

يشكو الكثيرون من داء التلعثم الذي ربما يكون قد أصابهم لسبب أو لآخر، وعلى الرغم أنه ليس داءًا مؤلمًا ولا أثر له مرضي بالغ، وأنه كغيره من العقبات الحياتية يتكيف الناس معه، وأن الكثير ممن اتصفوا به أو عانوا منه صاروا متميزين ومؤثرين كل في مجاله، لكن البعض يضيقون به صدرًا، مما يتسبب لهم في معوقات أثناء ... أكمل القراءة

نصائح للمذاكرة الجيدة

أحتاج من ينصحني بشأن المذاكرة، أشعر بخمول وفتور وإحساس بالفشل؟

بسم الله الرحمن الرحيم1- عزيزي الطالب:قد لا يكون السبب في انخفاض تحصيلك ومعدلك الدراسي ضعفاً في قدراتك وإنما بسبب أنك مصاب بداء التأجيل:تأجل الأعمال المهمة كالمذاكرة والاستعداد.2- المذاكرة المبكرة ستجعل الطالب على وعي ببعض المعلومات التي تحتاج لتركيز.3- ضع جدول لمذاكرة المواد يشبه الحصص الدراسية. ... أكمل القراءة

مشكلة تنظيم الوقت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وبعد؛ فإني أُعاني مِن مشكلة منذُ سنين، وأحاول حلَّها وأفشل في بداية الطريق؛ وهي مشكلة تنظيم الوقت، فكلَّما عمِلتُ جدولًا أستمرُّ عليه أيامًا، ثم أتركه، وهكذا أُعاني مِن عدم الاستمرار والمداومة على العَمل.

فأرجو منكم أن تدلُّوني على طريقةٍ، كيف أستمرُّ على الأعمال، ولكم جزيل الشُّكر وبالِغ التقدير. وجزاكم الله خيرًا.

 وعليكمُ السلام ورحمةُ الله وبركاته.حيَّاك الله يا أخي الكريم، واسمحْ لي أن أسألَك هذا السؤال، والذي بإذن الله تعالى سيكون عليه مدارُ الحلّ، لماذا تُريد أن تنظِّم وقتَك؟ هذا السؤال قد تظنُّه للوهلة الأولى بدَهيًّا، وهو كذلك حقًّا؛ ولكن الفشَل في الإجابة عليه هو السبب -في غالِب الأحيان- في فشل ... أكمل القراءة

أعاني إسراف زوجتي وتحريض والديها!

والدا زوجتي كثيرا التحجج بعدم اكتفائهم المالي، وهم يملون على زوجتي أن الحياة أكل وشرب فقط، وهم يفعلون المستحيل للاستفادة مني قدر الإمكان حتى إني أضحيت مداناً بسبب تبذير زوجتي للمال على الألبسة، والأكل وأهلها، و لم أعد أعرف ما أفعل؟ كما أنهم يحرضونها بطريقة غير مباشرة على المكوث لأطول مدة ببيت العائلة؟

مرحباً بك أخي الكريم في موقع المسلم، وبارك الله فيك ووفقك لكل خير.مشكلتك أخي تتمثل فيما تصفه من تبذير الزوجة في النفقات، وتحريض والديها لها على ذلك.وأستهل حديثي معك  أيها المبارك  بتذكيرك آيات من كتاب الله الكريم تلخص منهج المسلم في الإنفاق والمعيشة، وذلك قوله تعالى: {وَلاَ تَجْعَلْ ... أكمل القراءة

داء التشتت!

تمر بي الأيام بغير هدف ظاهر، ولا طريق واضح، ولا أمل مرجو، ولا إنجاز معتبر، مشتت الذهن، متخبط في حياتي، لا أكاد أستطيع أن أجد نفسي؟؟

هذه الحالة التي يشكو منها هذا الشاب منتشرة بشكل كبير، خصوصًا بين طبقة الشباب، وكذلك بين طبقة المثقفين، وهما طبقتان مهمتان للبناء والرقي، سبب هذه الحالة عادة، هو ضعف الإنجاز لشخص يتسم بنفس طموحة، وطاقة كبيرة، نتيجة سوء التوجيه، وفقدان الناصح، وذوبان الهدف..إنها ثغرة تربوية واسعة في جدار الأجيال من ... أكمل القراءة

معاناتي مع أمي

أعاني مع والدتي كثيرًا؛ فهي لا تقول الصِدق في معظم كلامها، عندما كنت صغيرة كنت أصدِقها، ولم يخطر ببالي أنها تكذب علي، والآن عندما كبرت أصبحت أميِز الكذب من الصدق، وعندما تكذب لا أتحمل ذلك، وفي بعض الأحيان أواجِهها بذلك، فتقوم برفع صوتها محاولة إثبات أنها على حق، فتتغير ملامحي، ويعرِف من حولي بأن أمي غير صادقة، وأنا لا أريد ذلك، ويؤلِمني كثيرًا عندما تظهر أمي غير صادقة، وفي بعض الأحيان أقوم بالكذب من أجل أن تظهر أمي صادقةً في كلامها، وخصوصًا عند أهلها.


ملاحظة: عندما أكذِب في كلامي، ألوم نفسي، وفي بعض الوقت أقول: هذا ما تربيت عليه، فلماذا أعاتب نفسي؟!

أنا غير بارة بأمي، بسبب أني اكتشفت أن أمي غير صادقة، وأقوم برفع صوتي عند غضبي، وفي بعض الوقت لا أتمالك أعصابي، وأقوم بإخراج كلِ ما في داخلي، وأصب كل غضبي عليها، ثم أبكي بكاءً شديدًا، وعندها أرتاح، ثم أقوم بمعاتبة نفسي وألومها كثيرًا، فأنا لا أريد أن يقوم أبنائي في المستقبل بذلك معي، لكن ماذا أفعل؟

احترت كثيرًا، تعِبت، تألمت، ما الحل مع والدتي التي ربما تفقدنا دون أن تشعر؟ والسبب ما تقوم به من كذب وافتراء في معظم حديثها معنا، سامحها الله على ذلك.

 

 أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.أود بداية أن أحيِي فيك بعض السِمات الإيجابية، والتي في مقدِمتها محاسبة نفسك، والإقرار بالخطأ، وتقديرك لفضيلة الصِدق، وكذلك يقينك بأن كل ما تقدِمينه اليوم مع والدتكِ، هو دينٌ يرده إليكِ أبناؤك، وهي سِمات لها أهمية كبيرة، ليست في بناء الشخصية ... أكمل القراءة

والدي سيئ الصفات، ووالدتي لا تعطيه حقه!

بداية أعتذر لكم عما سأحدثكم به عن والدي ووالدتي، ولكنني مضطرة لذلك، فوالدي يبلغ من عمره حوالي 76 عاماً، وهو رجل مقصر بعباداته، لا يُصلي إلا نادراً جداً، ولا يحافظ على نظافته، ولا يحسن الكلام ولا التصرف، بذيء اللسان، لا يستحي ولا يحترم لا الصغير ولا الكبير، ويفضح نفسه أمام الرجال، ويتباهى بأنه كان يرتكب كبيرة الزنا، وهو مفتون بشهوات الدنيا، مفرط في حبه للمال وللنساء، لا يهتم لأمر الآخرة، ولا لنصيحة أحد، ويتجنب سماع وحضور مجالس العلم ودروس الدين، حتى المسجد ينصرف منه قبل إقامة الصلاة بمجرد شعوره بالنعاس، ويسخر من بعض العبادات، وكلما كبر زاد حاله سوء، وفي الفترة الأخيرة تدهورت صحته وأُصيب بمرض السكري فصار عاجزاً عن تلبية رغباته وشهواته بصورة طبيعية، ولقد حاولنا مساعدته وردعه بكل الطرق فلم نفلح، ومع ذلك فهو حنون جداً علينا، أما والدتي التي تبلغ من العمر 66 عاماً، وهي أمية، تصلي وتصوم، ولكن آفتها في لسانها، وهي قاسية علينا وعلى والدي، وتؤذينا وتسيء إلينا وللناس بلسانها، وكثيراً ما تكشف عن كرهها وحقدها على والدي بإهانته والسخرية منه، ونعته بأبشع الألقاب، ووصفه بأسوأ الصفات أمامنا وأمام أبنائنا والجميع، ومع ذلك هو يحبها جداً ويخاف منها ولا يرد على إساءتها، ولكنها صارت لا تؤدي حقه الشرعي حماية لنفسها من انتقال الأمراض، فبدأ يمتنع عن تلبية طلباتها المادية، ويكتفي بالإنفاق على البيت، فصارت تصفه بالظالم، وأنها ستأخذ حقها منه في الآخرة، نصحناها كثيراً بأن تحسن إليه، وتتقي الله في معاملته، لعل الله أن يهديه على يديها، ولكننا فشلنا في إقناعها، ومع ذلك فنحن نحبهما كثيراً، ولا نفتر عن برهما، ونصحهما، والدعاء لهما، ولكنهما لا يسعيان للإصلاح أو التغيير، وأنا حزينة جداً لسوء حالهما، وأخاف عليهما أن يختم لهما الله سبحانه بسوء العاقبة، فماذا أقدمه لهما غير الدعاء والصدقة فهل أجد عندكم الحل؟
وجزاكم الله خيراً.

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام الأتمّان الأكملان على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.أما بعد: أختي السائلة الكريمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وإنه ليسرني أن أرحب بكِ في موقع المسلم، كما يسعدني اتصالكِ، وأسأل الله عز وجل أن يوفقني إلى مساعدتكِ في إيجاد حلول ... أكمل القراءة

كيف أرتب لناد صيفي للفتيات؟

أنا ومجموعة معي من الأخوات، نعمل على عمل نادٍ صيفي لأول مرة في قريتنا، وليس لدينا خبرة، بل نسعى لنعرف، كم عدد الأعضاء؟ وكم التكاليف؟ وما هي النشاطات؟

نحن وضعنا بعض الأهداف مثل: حفظ القرآن، والتجويد ... أرجو منك النصائح.

الأخت العزيزة!السلام عليكم، أشكر لكم ثقتكم بموقعكم "المسلم"، وأبارك لكم فكرة هذا المشروع المفيد، وأود أن أشير إلى ما يلي:1- يصعب تحديد العدد المناسب والموازنة المتوقعة، دون معرفة واقع الحال لديكم.2- من المهم الاستفادة من تجارب القرى المجاورة -إن وجدت-، أو تجارب البلدان الأخرى، ويوجد في ... أكمل القراءة

بناتها والحجاب الشرعي

السؤال: أنا بنتي عندها ٧ سنين؛ وهي فجأة كدة لقيت واحدة صاحبتها في المدرسة لبست الحجاب فقالتلي عاوزة ألبسه، وأنا وقتها قلت هي لسة صغيرة ومش هتتحاسب دلوقتي بس في نفس الوقت كنت حابة أعودها عالاحتشام من وهي صغيرة. المهم لبسته على ملابسها العادية يعني بس طبعًا بعد شوية عاوزة تخلعه... أوافق ولا أرفض؟

بارك الله فيكِ.1- أنا لستُ مع ارتداء الحجاب (النص النص) للبنت ولا كخطوة أولى. هذا رأيي طبعًا لا أُلزِم به أحد، ولكن سبب هذا الرأي هو أن شكل الحجاب مع البنطلون والوضع ده يجعله "مألوفًا" للبنت ولغيرها من البنات.الخلاصة: أننا بهذه الخطوة -غير المدروسة- نساهم في مزيد من التشويه لشكل الحجاب، ... أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً