محمد بن عبد الله الدويش
فتاة تريد النصيحة لشاب
أنا فتاه تعرفت عن طريق الانترنت على شخص ولم أره فقط سمعت صوته ومنذ ذلك الوقت تعلقت به لا أدري كيف ويشهد الله علي أنني لم أتخطى حد الحرام معه بعكسه وكنت أنصحه ويرتدع ولكن لخوفي وشفقتي عليهرأرغب في أن أساعده على أن يكون إنسانا جيدا، أنا لا أريد منه أي شيء أنا أحبه في الله والله يشهد ولكن يصعب علي أن يكون شبابنا المسلم يسعى إلى الرغبات أتمنى مساعدتي في مساعدته.
محمد بن عبد الله الدويش
شباب الثانوي والانترنت
هل تؤيد فتح منتدى لشباب حلقات الثانوي مع غرفة صوتية بحيث يكون فيهما لقاء للشباب والاستفادة من المواضيع المطروحة وكذلك سد الفراغ للشباب في الانتر نت بملئ وقتهم بالخير وابعادهم عن مواقع السوء؟؟
محمد بن عبد الله الدويش
عبدة الشياطين
انتشر في الآونة الأخيرة بين شبابنا وبالتحديد الفتيات التقليد لمجموعة تسمى(عبدة الشياطين)فأصبحت الفتيات يلبسن مثل لبسهم وغير ذلك فكيف توجهون حفظكم الله من كان تحت يديهامثل هذه النماذج كيف تتعامل معهم وكيف توجههم سواء من ناحيةنفسية أو إجتماعية أو دينية؟!
محمد بن عبد الله الدويش
صياغة أطروحة دكتوراة انتشار ظاهرة الطلاق
أنا طالب دكتوراة أصول تربية وأحب أن أكتب في مشكلة انتشار ظاهرة الطلاق وعلاجها من منظور تربوي إسلامي.
الرجاء المساعدة في صياغة عنوان لهذه الأطروحة لأنني لم أستطع لحد الآن أن أجد صيغة لها، ولا تنسونا من اقتراحاتكم ودعائكم لنا بالتوفيق وجزاكم الله خيرا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي مستمر في علاقته غير الشرعية!
أنا امرأةٌ متزوِّجة منذ سنوات، ولديَّ أطفال، كان زوجي قبل الزواج يعيش مع امرأة أجنبية عنه ولديه منها بنتٌ! وبعد الزواج ما زال يذْهَبُ لابنته، وينام هناك ثلاثةَ أيام في الأسبوع؛ لكي يوصل ابنته للمدرسة؛ لأنَّ أمها تعمل!
مللتُ هذا الوَضْع؛ فالمرأةُ ليستْ زوجته، حيث أقام معها علاقة غير شرعية منذ عشرين عامًا، وقد أنجبا الفتاة من الحرام!
الآن هو نادمٌ على فعلتِه، لكن الفتاة ليس لها ذنبٌ، وفي الوقت نفسه لا يستطيع التخلِّي عن ابنته التي عمرها عشر سنوات؛ لأنها محتاجة إليه، ولا تجد من يُوَصِّلها للمدرسة، وقد يكون مضطرًّا لأن ينام هناك!
ما يُزعجني أنه ما زال يرى تلك المرأة وينام في بيتها، برغم أنه يقول: إنه قَطَع علاقته بها، وإنه تاب منذ زواجه مني، ويُقسِم على ذلك؛ وأنا أصبر!
لكني أشعر أنه حريص جدًّا على المبيت عندها، ويتحجَّج بأي حجة ليكونَ هناك، أنا أتعذب كل ليلة ينام فيها هناك، الشكُّ والغيرة تكاد تقتلني، بدأتُ أكرهه، ولا أعرف إلى أي مدى يُمكنني أن أواصلَ معه.
أنا في حيرةٍ كبيرةٍ.. وقد تعبتُ نفسيًّا ولا أدري ماذا أفعل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
خطوات عملية لحث الزوج على الصلاة
أنا متزوجة منذ أكثر مِن سنة، وزوجي رائعٌ بكل المقاييس -حماه الله- ويكفيني أن أقول: "إن كان نصف الرجال مثله، لكان المجتمع بخير"، لكن المشكلة في الصلاة:
فبعد الزواج بدأ يترك الصلاة في المسجد أحيانًا، ويُصلي في المسجد أحيانًا حين أحثه على ذلك، وهو يقول: اصمتي فضميري يؤنبني، وأنا أحب المسجد، وأحب الصلاة فيه، ولا تتوقعي أني راضٍ عن نفسي، لكن المشكلة تكمُن في الناس؛ فهو غير اجتماعي، وعلاقاته محدودةٌ، إلا مع عائلته وأصدقائه المقربين فقط؛ لذلك يكره كلام الناس له أثناء ذهابه للمسجد، يكره تعليقاتهم له بالتخلُّف عن المسجد أحيانًا، يكره -على حدِّ قوله- إخراجهم لورقةٍ طويلةٍ فيها جميع الأسئلة التي يُريدون معرفتها عنه وعن عائلته.
احترتُ كيف أدعوه؟ مع العلم بأنه يُصلي الصلاة في وقتها, لكنه يصليها في البيت، وعند إيقاظه للصلاة يستيقظ من أول نداء، أريد خطوات عمليةً واضحةً حتى أتبعها وأنفِّذها.
خالد عبد المنعم الرفاعي
تزوجته بدون معرفة أهلي
أبلُغ مِن العمر 22 عامًا، تعرَّفتُ إلى شخصٍ يبلُغ مِن العمر 43 عامًا؛ لغرض الزواج، حصلتْ مشاكل، ولم يقبله أبي، ولم نستطعْ أن نتزوجَ قانونيًّا؛ بحكم أنه أجنبي.
طلَب مني أن نتزوجَ شرعيًّا مِن وراء أهلي؛ حتي يُسَوِّي وضْعَه القانوني، ويأخذني معه؛ فوافقْتُ، وتم الزواج، ونحن متزوجان منذ عامٍ!
ساعَدَني بعد الله -سبحانه وتعالى- على السير في الطريق المستقيم، وارتديتُ الحجاب، وبدأتُ في حفظ القرآن بعد إصراره على أن أبدأ في دراسة الشريعة الإسلامية؛ فهو إنسانٌ مُتدينٌ، لم يحرمني مِن أي حقٍّ مِن حُقوقي، غير أنَّ زواجنا ليس قانونيًّا، وفي السِّرِّ، ولا يعلمه إلا اثنتان مِن أخواتي!
لم أكن أطلُب منه شيئًا أو حقًّا مِن حقوقي مثلما تفعل البنات، بالعكس فأنا راضيةٌ بكلِّ ما يُقَدِّمه لي.
وبعد مرور 3 أشهر مِن زواجنا أخبرني أنه سيتزوج من بلاده؛ إرضاءً لرغبة والدِه، فهو لم يخبرْه بزواجنا، كما أخبرني بأنه يُريد أولادًا بحكم كِبَر سِنِّه، ولا يستطيع أن ينجبَ أولادًا مني، فنحن متزوجان في السرِّ.
لم أقبلْ فكرة زواجه، فقد ضحيتُ بكلِّ شيءٍ مِن أجله، وأجده أثناء كلامه يُفَرِّق بيني وبين خطيبته، وهذا يشعرني بنقصٍ.
الآن تأتيني وساوس كثيرة، ولا أعرف ما العمل؟ هل أستمِرُّ؟ أو أتوقف؟
وسؤالي الأكبر الذي أطرحه الآن: هل علاقتي به حلالٌ أو لا؟ هل من الممكن أن يكونَ استغل جهلي لمصلحته؟
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف تدعو الفتاة أهل بيتها؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في نهاية العشرينيات مِن عمري، تعرَّفْتُ إلى إحدى الفتيات المسلمات أثناء الدراسة، ولاحظتُ عليها الشرود الكثير، وعدم التركيز أثناء المحاضَرات، فأخبرتْني بأنها مهمومة لحال أهلها الذين لا يعرفون مِن الإسلام إلا اسمه؛ لا يصومون، ولا يصلون، وأمها لا تلبس الحجاب، فكيف أُقَدِّم لها يدَ العون؟
أخاف أن تَكْثُرَ عليها الضغوط مِن أهلها، ويحاولوا تجريدها مِن الحجاب، وهي حديثةُ عهدٍ به، لكنَّها صاحبة فكر إسلامي جيد؛ تبتعد عن الشبُهات والبِدَع، وعن كل شيءٍ مُحرَّم، وتقرأ عن الإسلام كثيرًا، وتُحب الإسلام كثيرًا، فكيف أُقَدِّم لها النُّصح لتتعامَلَ مع أمها وأبيها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
مفتون بالحديث مع النساء عبر الأنترنت
أنا شابٌّ متزوج، ولديَّ أولاد، ومُحافِظٌ على الصلوات، والفضل كله لله تبارك وتعالى، مشكلتي تكمن في تعلقي بالحديث مع النساء، ولا أدري ما السبب؟
حاولتُ مرارًا ترْكَ ذلك، لكني لم أستطعْ، وكلما دخلتُ شبكة الإنترنت -وخاصة الفيسبوك- أتعرف إلى أشخاصٍ من شتى الدول، وسرعان ما أجد ميلًا في حديثي مع النساء في أمورٍ عامة.
فكيف أتخلَّص مِن هذا الكابوس؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كشف عورة المسلمة عند طبيب نصراني
أنا فتاة تعرَّضْتُ منذ سنوات للسقوط على منطقة الفرْج، وأحسستُ بألمٍ فظيعٍ في هذه المنطقة، وذهبتُ أنا ووالدتي إلى المستشفى للاطمئنان، وللأسف الشديد كان الطبيبُ نصرانيًّا، ومعه ممرضة نصرانيَّة أيضًا، وبعد الكشْف والاطمئنان انتابني شعورٌ بالحزن، وشعرتُ بالندَم الشديد لأنني جعلتُ طبيبًا نصرانيًّا يكشف عليَّ!
الآن أعيش في حالة خوفٍ مِن الله، وندَم شديد، أريد أن أعرفَ كيف أُكَفِّر عن هذا الذنب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تعارض المحاضرات مع صلاة النوافل
أنا طالبةٌ في المرحلة الجامعيَّةِ لديَّ سؤالٌ يُحَيِّرني, وهو:
أيهما أَوْلَى: أن يُقَدِّم المرءُ صلاة النوافل "السنن الرواتب"؟ أو أن يحضرَ المحاضرات في الجامعة؟ علمًا بأنني في أغلب أيام الأسبوع أُصَلِّي صلاة الظهر في الجامعة، ولا أجد مُتَّسعًا مِن الوقت لكي أُصَلِّي السنن القبلية والبعدية لصلاة الظهر؛ لوجود محاضرة بعد الصلاة مباشرة، ولا يمكن التأخر عنها؛ حتى لا أُوَبَّخ مِن قِبَل الدكتور.
فهل أُقَدِّم صلاة النافلة -التي أرجو منها زيادة رضا ربي عني- ولا أهتم بمَن يعارضني؟ أو أن هذا يُعَدُّ تشددًا في الدين؟
علمًا بأنَّ المحاضرةَ ليستْ ذات فائدةٍ أُخْرَوِيَّة, ومِن وجهة نظري ليستْ ذات فائدة دنيوية! والمصيبةُ الكبرى أن المعلم يضيع وقت المحاضرة إما في المزاح والاستهزاء، أو كثرة ترديد الكلام غير المنطقي، المهم أنَّ الوقت يضيع فيما لا يُفيد.
أحيانًا يتأخَّر عن محاضرته، ومِن ثم يتأخَّر عند انتهائها، وإن استأذنتُ منه لأداء الصلاة قال: وقت المحاضرة لم ينته بعدُ، مع أنه لم يلتزم بالحضور في الموعد المحدد؛ فلا أجد متسعًا من الوقت؛ لكي أصلي صلاة الظهر مع نوافلها، فما رأيكم في هذا الأمر؟ وماذا أفعل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
مشكلة في بداية حياتي الزوجية
أنا أخت متزوِّجة حديثًا، وأنا في انتِظار الفيزا لألْتَحِق بزوْجِي لأنَّه يعمل بالخارج، المهمُّ أنَّه قبل أسبوع أخبرني أنَّه كان على علاقةٍ مع فتاة هُناك قبْل زواجِنا، ولمَّا رجع لم تتركْه حتَّى وقعت المصيبة: أنَّها حامل منه.
وقع عليَّ الخبر كأنَّه زلزال، المهم أني بكيت وبكيت ولَم أُخْبِر أهلي بذلك، وصبرت ورضيت بقدري، ولقد توسَّلني كيْ أُسامحه، وأنَّه يُحبُّني وأنَّه نادم، وأنَّه كان في حالة ضعف وأنا بعيدة عنْه.
المهم أني سامحتُه من كلِّ قلبي لأني أحبُّه، المشكلة أنَّ تلك الفتاة تريد الاحتِفاظ بالجنين، وزوْجي أخبرني أنَّه إذا وُلِد الجنين فإنَّه لا يستطيع أن يتخلَّى عنْه، وأنه سوف يعطيه اسمَه وينفق عليْه، فما حكم الشَّرع في هذا؟
وهل كوْني قد سامحته أني نقصت من كرامتي؟
وسؤالي الأخير: أنَّه عندما أدعو ربِّي أسألُه ألاَّ يكمل الجنين في بطْن تلك العاهِرة، وأن يسقط، فهل أنا آثمة بهذا الدعاء؟
جزاكم الله عني ألف خير.