وَسْم - آسف

منذ 2015-09-03

في الاعتذار قوة عارمه قد تستطيع بها ان تُطفيء ناراً من الغضب وتذيب جليداً من القسوة، لم يفت الاوان بعد ان اردت ان تعتذر لشخص ما أو عن شيء ما أو حتى لنفسك، الاعتذار لا يُضعف الشخصية ابدًا.

سلمان بن فهد العودة

الأستاذ بكلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم -سابقًا-

  • 5
  • 0
  • 1,304
الفيديو السابق
نعم أتغير
الفيديو التالي
يارب

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً