الصراع بين الحق والباطل: سنة حاصلة وماضية

ما نراه اليوم من تكالب أعداء الإسلام على هذه الأمة المباركة ليس بمستغرَبٍ؛ حيث إن الصراع صراع بين حقٍّ وباطل ... المزيد

ما أنفع هذا، لو عملنا به

من أنفع الأمور التي يُهدى إليها المسلم؛ أن يجعل له دعـــوة خاصة، يلح على الله بها دوما، ... المزيد

الأسباب التي يعتصم بها العبد من الشيطان

(الاستعاذة بالله - قراءة المعوذتين -  قراءة آية الكرسي - قراءة سورة البقرة - قراءة الآيتين الأخيرتين من سورة البقرة - كثرة ذِكْر الله - الوضوء مع الصلاة ...) ... المزيد

غَزّة مَلحمة الصمُود والأمَل

رغم كل الظلام الذي يحيط بنا، هناك شعاع من النور يشقّ طريقه بين السحب الداكنة، الأمل في النصر والتحرير لا يزال حيًّا في قلوبنا..." ... المزيد

أنواع الطلاق

وقد اختلف العلماء في وقوع الطلاق البدعي، والمختار عندنا أنه لا يقع، وأن الطلاق ثلاثا يقع واحدة. ... المزيد

أو تسريح بإحسان

استضعاف المرأة والضغط عليها من خلال أي جانب من تلك الجوانب يعتبر إضرارا بها ومنافيا للإحسان ... المزيد

أحوال الطلاق قبل الدخول

الطلاق قبل الدخول يعتد به شرعا، ويعتبر نافذا لانعقاد النكاح بمجرد العقد الصحيح، لكن إن كان الطلاق قبل الدخول واحدة فقط فهي بينونة صغرى ... المزيد

تفسير ‏{‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا}

فصــل في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} ‏[‏الطلاق‏:‏ 2- 3‏]‏ قد روي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم ... أكمل القراءة

مفاتيح الرزق

إن من مفاتيح الرزق: الاستغفار - الدعاء - التقوى - التوكل على الله - المتابعة بين الحج والعمرة - صلة الرحم - الاستقامة ..." ... المزيد

{فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ}

وما أعظم تلك القوة التي يَستشعرها المؤمن في لجوئه إلى الله، وركونه إليه! لأنه يعلم عِلْم اليقين بأنه  {إن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم...}؛ فمن يلجأ إلى الله يُوقِن بأن الغالب هو الله... ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
5 جمادى الأولى 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً