التصنيف: الشعر والأدب
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
اغنم العمر وبادر بالتقى قبل الممات
سنين تمضي من عمرك أيها الإنسان رغم سرعتها فهي بلا زيادة .... ولا نقصان محسوبة بكل تفاصيلها في الميزان عند خالق السموات والأرض الله العزيز المنان أيها المسلم.. صفحات الدنيا تطوى بعمر وصحائف الآخرة تطوى بعمل !! فاعمل لذلك اليوم الذي تفتقر إلى نقطة ترفع به رصيد الحسنات..
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
إدريس أبكر
وألقى حتى فى الجمادات حبه
قصة مؤثرة من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وجسدها شاعر فى أبيات شعر ولاأجمل كان النبي إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما صُنع له المنبر فكان عليه سمعنا لذلك الجذع صوتا كصوت العشار، وللنسائي : اضطربت تلك السارية فحنت كحنين الناقة الخلوج ، أي التي انتزع ولدها، ولأحمد وابن ماجه : فلما جاوز الجذع خار حتى تصدع وانشق، وفيه : فأخذ أبي بن كعب ذلك الجذع لما هدم المسجد، فلم يزل عنده حتى بلى وعاد رفاتا. وعند الدارمي : فأمر به -صلى الله عليه وسلم- أن يحفر له ويدفن . ولابن زبالة : تحت المنبر، وقيل عن يساره وقيل شرقيه ، وقيل في موضعه الذي كان فيه .