التصنيف: قصص مؤثرة
رسالة مفقود عراقي إلى أُمِّه!
أمي الحنونة تحية طيبة لكِ، وسلام من الله عليكِ أينما كنتِ، ولا أعرف، فداكِ روحي- هل أنتِ من الأحياء، أم من الأموات، مثلما أنكِ لا تعرفين مصيري منذ أن غادرتُ بيتنا ...
أكمل القراءةالنمر الصغير (قصة واقعية)
الخنساء.. وأنا
عمي شهيد الفض (إن شاء الله)
وكعادته كل سنه:
عمي واحنا كنا في بيته ورايحين المسجد نصلي قام جاي حاطط إيده على كتفي.. وقايلي -كعادته معايا- إيه أخبار المذاكره يابطل.. الكليه دي عايزه مذاكره 24 ساعه ...
سلمان بن فهد العودة
كنت مع السميط!
لو ليك في البيت طرحة!
وفي يوم عيد كُنَّا مجتمعين في "المندرة" الكبيرة ببيت أحد الأقارب.. دخل أخوه فسلَّم ثم جلس على كرسيه لم يغادره.. ثم دخل صهره "أخو زوجته" فسلَّم ثم دلف من الباب الموصول ...
أكمل القراءةأخي من ضحايا الانقلاب!
أخرجت هاتفي من جيبي: ماما إحنا خلاص في الطريق..
اه الحمد لله غسَّلناه وخلصنا..
اه الحمد لله كان غُسل سهل.. ورائحته جميلة..
طيب طيب.. لما نوصل هكلمكِ..
أُزيل قماش الكفن من ...
أكمل القراءة(اللهم أُوعِدنا الجنة)!
متجولًا في (هايبر بنده ماركت).. حائرة عيني بين قائمة طلبات الشهر التي أحملها وبين عربة المشتريات التي أدفعها وبين أرفُف السلع مطارِدًا إعلانات العروض والخصومات.. ...
أكمل القراءة(رايح لأُمّي)!
كان مؤذِّن مسجدنا.. على مشارف السبعين من عمره.. فوجئتُ به يومًا يسعى في الطريق معتمِدًا على عُكَّازِه مواريًا في كُمِّه كيس فاكهة.. سألته مُلاطِفًا: "على فين يا عم ...
أكمل القراءة(ومن النُّبلِ ما قتل)!
على شجرة الحُبِّ بنيا عشَّهما.. رعياها مذ كانت بذرة في قلبيهما نبتت من النظرة الأولى.. طالما تعاهداها بماء العيون وحديث الأجفان.. راقباها تكبر يومًا بعد يوم، ...
أكمل القراءة