محمد بن سليمان المحيسني
المشاهدات: 210,695
محمد بن سليمان المحيسني
المقالات
منذ 2021-05-14
حنين الفراق
ودَّعنا الشهر العظيم.. والضيف الكريم، ومرت أيامه سريعاً كالطيف أو كالضيف.. انقضت وفي القلب أسى، وفي النفس غصة على فراقه.. ... المزيد
محمد بن سليمان المحيسني
المقالات
منذ 2014-12-24
هل نحتفل بعيد الحب؟!!
فكلنا سمع عن تبادل الورود الحمراء، وتبادل التهاني والهدايا، والرسومات على الوجوه، بل والدعوة إلى رذائل الأمور في هذا اليوم، وكذا توزيع صور "كيوبد" الذي هو إله الحب عند الرومان، وهو طفلٌ صغيرٌ له جناحان، يحمل قوساً!!..
... المزيد
محمد بن سليمان المحيسني
المقالات
منذ 2014-05-31
ماذا يريدون من المرأة؟
المرأة أُم الرجال، وصانعة الأجيال ومدرسة الأمم، هي: (الأم، والأخت، والزوجة)، وهي المعينة على نوائب الدهر؛ المؤنسة في الدنيا، والسكن، والأمن، وهي نصف المجتمع، ولها في الإسلام مثل الذي عليها، وما صانها أحد أو كرمها مثلما فعل الإسلام، إذا صلحت صلح المجتمع، وإذا فسدت فسد، لكنها في الوقت ذاته مشبوبة العاطفة، سريعة التأثر، سهلة الخداع، وإذا ما خرجت استشرفها الشيطان، فصارت من حبائله، ووسيلة من وسائله، وسلاحاً بيد أوليائه، وما من صاحب فتنة، أو داعية هوى، أو مفسد في الأرض، إلا واستغلها وامتهنها وغرها ليجعل منها أداة من أدوات الإضلال والإفساد، سنة تاريخية دفنت حضارات، وقوضت دولاً وإمبراطوريات، يدركها أبالسة الجن والإنس، ودعاة العلمانية والرجس، وفي الحديث المتفق عليه: «ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء» ... المزيد
محمد بن سليمان المحيسني
المقالات
منذ 2013-12-21
حصار دمّاج؛ ماذا وراءه؟!
يتساءل الكثير من المتابعين عن السرّ الحقيقي والبُعد الاستراتيجي لإقدام الحوثيين على حصار دمّاج، وتوسع عصاباتهم المسلحة، وانتشار الدعاة والمبشرين بدعوتهم في مناطق الشمال اليمني، ما هو إلا حلقة ضمن سلسلة من الحلقات الممتدة رأسيًا وأفقيًا لتشمل المنطقة برمتها، تتحرَّك بتأثير أطماع أسرية عنصرية سلالية، وأحقاد مذهبية طائفية قومية، هم ذراع لإيران بحكم حاجتهم إليها، وهي الحاضنة لهم بحكم التقارب الديني وتشابه العقيدة، والأهم من ذلك كله طموحات كلِّ منهما في السيطرة الكاملة على المنطقة بثرواتها وأهلها ومقدساتها. ... المزيد
محمد بن سليمان المحيسني
المقالات
منذ 2012-05-27
إلى الأحبة في سوريا..
نُنَادِيْكُمْ وَنَحْنُ بِكُمْ أَحَقُّ *** وَبِالْصَّبْرِ الْجَمِيْلِ يُنَالُ حَقُّ
أَحِبَّتَنَا ظَلَامُ الْلَّيْلِ طَاغٍ *** إِذَا لَمْ تَصْبِرُوْا فَمَتَى يُشَقُّ؟ ... المزيد