لماذا نعبد الله؟

لماذا يجب علينا أن نعبد الله سبحانه؟ ... المزيد

تحقيق التوحيد في باب الخوف

والخوف عمل من الأعمال القلبية، فهو من أصول الإيمان الواجبة على كل مكلف، وهو -أيضاً- من توحيد الألوهية ... المزيد

طاعات الخلوات

قال عليه الصلاة والسلام:  «من استطاع منكم أن يكون له خبء من عمل صالح فليفعل»؛ صحيح الجامع ... المزيد

إحسان الظن بالله عدة في الشدائد

إن حسن الظن بالله مع العمل الصالح والنافع يفتح باب الأمل، ويشجِّع على الصبر وبذل الجهد والاجتهاد في زمنٍ كثُر فيه الأعداء الطُّغاة البُغاة على المسلمين، وانتشر فيه من الفتن ما يَدَعُ الحليمَ حيرانَ. ... المزيد

هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الابتسامة

وابتسامتك أمام من لا تعرف أول طريق لقلبه فإذا اهتممت بسقي هذه العلاقة فزت بصديق وأخ، وهذا مقصد من مقاصد الشريعة. ... المزيد

الذكر

ثَمَّة عبادة يسيرة جِدًّا وسهلةٌ سهولًا عظيمًا عَلَىٰ من سهلها الله عَزَّ وَجَلَّ عليه، عبادةٌ تتكرر في اليوم مرات عديدة، رُتّب عليها الأجور الكثيرة ... المزيد

{وإن تشكروا يرضه لكم}

اعترافٌ من العبد بِمِنَّةِ اللهِ عليه، وإقرارٌ بنِعَمِه وآلائه عليه.. وهو دليلٌ على صفاء النفس وطهارةِ القلب، وسلامةِ الصدر، وكمال العقل. ... المزيد

معيار الوسطية في العبادة

رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزان الأكبر، فما وافق هديه من الأقوال والأفعال فهو المحمود، وما انحرف عنه يمنة أو يسرة فهو المذموم ... المزيد

لذة المناجاة

مناجاةُ العبدِ ربَّه أرفعُ درجاتِ العبوديةِ، وأجلُّها عندِ اللهِ قدْرًا؛ حين يتقرَّبُ العبدُ إليه بأحبِّ شيءٍ إليه؛ من تضرُّعٍ في دعائِه، أو تغنٍّ بكتابِه، أو لَهَجٍ بذكْرِه؛ تسبيحًا، وحمدًا، وتهليلًا، وتكبيرًا. ... المزيد

التفكر في آيات الله في الكون

قال جل وعلا: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ}، إنها دعوةٌ إلى التدبر في الكون وتأمّل مدى دقته وتناسق نواصيه وأجزائه. ... المزيد

الدعاء المستجاب.. سيدنا زكريا عليه السلام أنموذجا

الدُّعاء ذلك الرَّابط الوشيج بين العبد وربِّه، به تتحقَّق الأمنيات، وتتحسَّن الأحوال، وللدُّعاء آدابًا ينبغي للمسلم أن يتمثَّلها دومًا؛ فحضور القلب وانكساره وذلُّه أمام الله تعالى سببٌ في قبول الدُّعاء واستجابته..." ... المزيد

الرجاء

إنَّ رجاء الله هو الَّذِي حيا به المؤمنون في هٰذِه الدنيا، وهو المركب الَّذِي نجو به من أنواع الهموم والغموم، والأكدار والأشرار ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً