وسم: مسجد
محمد بن صالح العثيمين
المقالات
منذ 2024-06-30
شرح حديث: أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي
«أُعطِيت خمسًا لم يُعطَهن أحدٌ قبلي: نُصِرت بالرعب مسيرة شهر، وجُعِلت لي الأرض مسجدًا وطَهورًا، فأيُّما رجل أدركَتْه الصلاة فليُصلِّ» ... المزيد
منصور بن محمد المقرن
المقالات
منذ 2021-12-03
إلى إمام المسجد حافظِ القرآن
اقرأ على المصلين آيات تعظيم الله تعالى وصفاته وآلائه، لتحببهم في مولاهم، فمن أحب الله أطاعه. ... المزيد
مسجد تقسيم بعد صراع 80 عاما
لكل هذه الأسباب، كان العلمانيون يرفضون بناء هذا المسجد الذي أصبح اليوم يمثل رمزا للهوية الإسلامية التركية. ... المزيد
أيمن الشعبان
المقالات
منذ 2020-07-20
رعاية الأقصى من سنن المرسلين والصالحين
هي من شعائر الله المكانية التي جعل الله سبحانه تعظيمها وتقديسها ومحبتها والذبِّ عنها معياراً ومؤشراً للتقوى والفلاح، قال عز وجل: ( {ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} ) [الحج:32] ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2020-07-11
حتى لا ننسى !!
ودنت صلاة العَصْر، وقامَ أحد العلماءِ فأذّن للصلاة، وصلّى المسلمُون العصر في (كنيسة آيا صوفيا) ... المزيد
محمد سيد حسين عبد الواحد
المقالات
منذ 2020-06-12
أيمن الشعبان
المقالات
منذ 2017-08-20
نعم المصلى (4): ثاني مسجد وضع في الأرض
أدرك أهمية الأقصى صفوة البشر من الأنبياء والصالحين، فتعاقبوا على بناءه ورفعه وتجديده، فقد جدده إبراهيم عليه السلام ثم لما هَرِم جدده يعقوب، كما رفع بنيانه وبناه سليمان عليهم السلام، وبقيت عمارته جيلا عن جيل حتى يومنا هذا. ... المزيد
راغب السرجاني
المقالات
منذ 2016-12-02
في بيتنا مسجد
رائع جدًّا أن يجتهد الصحابي في تهيئة أفضل ظروف تساعده على صلاة خاشعة! ورائع جدًّا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تجاوب معه مع انشغالاته الكثيرة! ورائع جدًّا أنه أخذ أبا بكر رضي الله عنه ليشهد "افتتاح" المسجد الداخلي! ورائع جدًّا أن يُصَلُّوا جماعة في هذا المسجد "البيتي" حتى يأخذ عتبان بن مالك رضي الله عنه شعور المسجد الجامع في هذا المسجد الصغير! ... المزيد
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2016-09-09
أعلام وأقزام .. يوسف شاهين (6)
عندما نتطرق لأزمة الثقافة العربية المعاصرة لا نقصد التجريح أو التشهير، بل المقصود عرضٌ لمسيرة النخبة المثقفة التي تضخمت في الإعلام العربي (مصر نموذجاً)، وأخذت حيزاً وزخماً كبيراً، فرَصدُ واقع هذه النخبة يشير إلى أن وراء الأكمة شيئاً ماكراً يدبر لهذه الأمة، سواءًا كان هذا التدبير داخلياً أو خارجياً، إلا أن المحصلة أن أكثرية هذه النخبة المثقفة لم تكن على المستوى المطلوب الذي يرضاه الدين والعقل والعرف، وأنها أقحمت المجتمع العربي في أمور منافية لعقيدتنا الصافية وأعرافنا الراقية وتقاليدنا السامية، بل وصَدَرَت لنا من غُثاء الغرب الفكري والسلوكي الكثير والكثير، في الوقت الذي كنا في أشد الحاجة لنتعرف على مقومات النهضة العالمية، والاستفادة من خبرات الشعوب المتقدمة في مسيرتها التنموية، في إطار ثوابتنا الدينية الإسلامية الغالية ... المزيد