حكم لعن المعين

هل يجوز لعن المعين من المسلمين أو غيرهم؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يجوز للمسلم أن يقول عن نفسه: "هلكت" استدلالاً بهذا الحديث، وقد ورد النهي في الحديث ...

هل يجوز للمسلم أن يقول عن نفسه: "هلكت" استدلالاً بهذا الحديث، وقد ورد النهي في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن قال هلك الناس فهو أهلكهم"؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حدّ الغيبة

إذا ذكرت شخصاً في نفسي بما يكره هل يعد هذا غيبة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

يقول البعض: "الله ما رأوه، بالعقل عرفوه"، ويقولون: "يا ميسر لا تعسر"، ما الحكم فيها؟

يقول البعض: "الله ما رأوه، بالعقل عرفوه"، ويقولون: "يا ميسر لا تعسر"، ما الحكم فيها؟
الواجب على العبد أن يكون مؤدباً مع ربه، ولا يجوز له ألا يعرف قدره، وقديماً قالوا: من عرف قدر نفسه عرف قدر ربه، ويعزى هذا للنبي صلى الله عليه وسلم وهو ليس بحديث، لكن معناه حسن. والأصل في العبد أن يعرف معنى مناجاته ربه لما يقرأ في الفاتحة قوله تعالى: {الذين أنعمت عليهم * غير المغضوب عليهم ولا ... أكمل القراءة

هل يجوز أن أقول للشخص الذي أخذت منه شيئاً: يخلف عليك، فيرد هذا الشخص: على الله؟

هل يجوز أن أقول للشخص الذي أخذت منه شيئاً: يخلف عليك، فيرد هذا الشخص: على الله؟
ربنا يقول: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}، فالله الذي يخلف ومن الذي يخلف غير على الله؟ فبعض الناس اليوم لما يأخذ من آخر شيء ويشكره فيقول يخلف على الله. ومن الذي يقدر أن يخلف على الله، وله سبحانه ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى، فهذه مقولة آثمة خاطئة ليس فيها أدب مع الله عز وجل. أكمل القراءة

ما رأيك في هذه المقولة: "أنا وأخوي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب"؟

ما رأيك في هذه المقولة: "أنا وأخوي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب"؟
هذه مقولة جاهلية الإسلام منها بريء، فانظروا إلى سماحة الإسلام وعدله لما قال النبي صلى الله عليه وسلم مما ثبت في الصحيح من حديث أنس: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"، فقال الصحابة: يا رسول الله، هذا ننصره مظلوماً فكيف ننصره ظالماً؟ قال: "تأخذ فوق يده"، فأنت مع أخيك على طاعة الله عز وجل، وليس على الغريب ... أكمل القراءة

هل يجوز أن نقول: "علي عليه السلام"؟

هل يجوز أن نقول: "علي عليه السلام"؟
أما أن السلام على علي فنثبت معناه، و"عليه السلام" مصطلح خاص بالأنبياء، فالاصطلاح ينظر إلى إطلاقه وإلى شهرته، ولا ينظر فيه إلى معناه اللغوي، فمثلاً اصطلاح: "عز وجل" هذا يطلق في حق الله تعالى، لكن أليس محمد عزيز وجليلاً؟ لكن هل يجوز أن نقول محمد عز وجل؟ لغة نعم، لكن اصطلاحاً لا؛ لأنه أصبح خاصاً بالله ... أكمل القراءة

هل كلمة: "مثواه الأخير"، و"قدس الله ثراه"، أو "طيب الله ثراه"، جائزة؟

هل كلمة: "مثواه الأخير"، و"قدس الله ثراه"، أو "طيب الله ثراه"، جائزة؟
.. كلمة: "مثواه الأخير" التي تقال في نشرة أخبار الموتى، فيقال: "انتقل فلان إلى مثواه الأخير"، أي القبر، هذا فيه إلحاد وإنكار البعث والجنة والنار، فليس مثوى الإنسان الأخير القبر، فهي عبارة ليست بصحيحة. .. أما: "طيب الله ثرى فلان"، وما شابه هذا دعاء لأن يطيب الله عز وجل وأن يقدس ويطهر من وجد في هذا ... أكمل القراءة

نبهتنا على خطأ استعمال كلمة (بسيطة) نود توضيح ذلك، ودرجت على ألسنة الناس قولهم (على ...

نبهتنا على خطأ استعمال كلمة (بسيطة) نود توضيح ذلك، ودرجت على ألسنة الناس قولهم (على ما أعتقد)، فهل هذا تعبير صحيح؟
كلمة (بسيط) أو (بسيطة) في استخدام الناس من الناحية اللغوية خطأ، فالعرب تقول: وجيز ويقابله بسيط، فالبسيط الشيء الكبير الممتد وعكسه وجيز، وكثير من الناس يقول لك: يا شيخ عندي أمر بسيط، ويقصد قليل. وفي القاموس، بسطه: نشره كبسطه، وليس معنى بسيط قليل، لكن وجيز معناها قليل ولذا قال الله عز وجل: {ولو ... أكمل القراءة

ما رأيك في العبارات التالية:<br /> * "اللهم اجعلنا في مستقر رحمتك".<br /> * القول عن المسجد ...

ما رأيك في العبارات التالية:
* "اللهم اجعلنا في مستقر رحمتك".
* القول عن المسجد الأقصى: "ثالث الحرمين الشريفين".
* و"الشريعة صالحة لكل زمان ومكان"؟
أما القول بأن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان، فهذا كلام فيه قصور ولا يجوز شرعاً وإن اشتهرت هذه العبارة على ألسنة الوعاظ والمفكرين والخطباء، فالقول: "إن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان" لا ينفي إصلاح الزمان والمكان بغير الشريعة، فالشريعة صالحة وغيرها صالح. والصواب أن يقال: "إن الشريعة مصلحة للزمان ... أكمل القراءة

هل هذه الألفاظ شرعية: (فلان دينه ناقص) أو(لا دين عنده)

هل هذه الألفاظ شرعية: فلان دينه ناقص أو لا دين عنده، فلان لا أرضى دينه، فلان لا ضمير عنده، فلان لا إنسانية عنده؟
ليست هذه الألفاظ سواءً، منها المشروع ومنها الممنوع، وأسوأها وأقبحها آخرها، وهو لا إنسانية له، ولا ضمير له، وهذه ألفاظ ماسونية هدفها تمييع الدين وتمييع الشرع أن يكون هو المقياس في المدح والذم، وهذا المعيار يستوي فيه المسلم والكافر، وربنا يقول: {أفنجعل المسلمين كالمجرمين * ما لكم ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً