التصنيف: الزهد والرقائق
المقالات
منذ 2024-11-09
كيف يكفيك الله هم دنياك
ألا فلنحرص على أن يكون هَمَّ الآخرة هو الهم الأكبر في حياتنا، فنعمق صلتنا بالله، ونتمسك بأحكام الدين، ونضبط سلوكياتنا وأخلاقنا بالشرع، ونقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم في سائر حياتنا ... المزيد
المقالات
منذ 2024-11-03
حقيقة الزهد في الدنيا
يجب على المسلم العاقل أن يعلم أن الحياة الدنيا ليست دارَ قرارٍ، وإنما هي قنطرة إلى الدار الباقية يوم القيامة؛ ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهدَ الناس فيها. ... المزيد
المقالات
منذ 2024-10-31
أريد ورقتي
لا ترفع سقف توقُّعاتك في أحد، ولا في شيء، مهما عظُم في نظرك، وتعامَل مع الدنيا أنها ممرٌّ ومعبر، وأنها ليست سعادة دائمة، وتعامَل مع ابتلاءاتها بالصبر والتسليم، والرضا واليقين فيما عند الله، تسلَم وترتَحْ نفسيًّا وعصبيًّا. ... المزيد
المقالات
منذ 2024-10-26
لماذا أنا دون غيري؟!
أنبياء الله ورسله الكرام لم يسلموا من البلاء؛وكانوا أشد الناس محنة وابتلاء؛ فالجميع مُبْتلًى، والكل ممتحن، والصابر على البلاء مأجور، وعلى قدر صبرك واحتسابك يكون الجزاء. ... المزيد
حسن بن قارئ الحسيني
وصف الجنة
منذ 2024-10-02
(07) الرحلة إلى الجنة
المدة: 5:40-
5:36
-
5:16
-
5:40
الإضاءات
منذ 2024-10-01
وقفوهم إنهم مسؤولون
معاشر المؤمنين، يذكر المولى سبحانه وتعالى في كتابه الكريم حاكيًا عن الناس أجمعين في مشهدٍ من مشاهد يوم الدين؛ يقول سبحانه: {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُولُونَ} [الصافات: 24]، وهذا إنما يكون في عرصات ا ... المزيد
المقالات
منذ 2024-09-24
فقد الأحبة
فَقْدُ الأحِبَّة مؤلمٌ، موجعٌ للقلب، وهذه سنة الله في خلقه منذ خلق الخليقة؛ أنَّ لكل أجلٍ كتابًا، والموت كأس وكل الناس شاربه، والقبر بابٌ وكلُّ الناس داخله، قال الله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ} ... المزيد
مطلق بن جاسر الجاسر
الدروس
منذ 2024-09-21
وبشر المخبتين
﴿...وَبَشِّرِ ٱلۡمُخۡبِتِینَ ٣٤ ٱلَّذِینَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتۡ قُلُوبُهُمۡ وَٱلصَّـٰبِرِینَ عَلَىٰ مَاۤ أَصَابَهُمۡ وَٱلۡمُقِیمِی ...
المدة: 23:19عبد الله بلقاسم الشهري
المقالات
منذ 2024-09-18
أحمد بن الحسين البيهقي
المقالات
منذ 2024-09-14
قد يوحش اللفظ وكله ود
قد يوحش اللفظ وكله ود ، ويكره الشيء وليس منه بد، هذه العرب تقول: "لا أبا لك" ولا يقصدون الذم ... المزيد
المقالات
منذ 2024-09-12
نعم الله بين الحاضر والماضي
لو تأملنا حال زماننا هذا، وحال من كان قبلنا قبل مئات السنين، بل حال أجدادنا قبل مائة سنة، لأدركنا الفارقَ الكبير والبَون الشاسع بيننا وبينهم، من جهة النعم والخيرات التي نرفُل فيها صباحَ مساءَ، وتُحيطنا من كل جانب. ... المزيد
سعيد بن محمد الكملي
المرئيات
منذ 2024-08-22