التصنيف: الدعاة ووسائل الدعوة
المقالات
منذ 2016-04-08
{رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ}
إن الخواطر والشبهات والوساوس والأفكار مما يتسلط به الشيطان على عباده الصالحين، مهما علت منازلهم، فهم بحاجة دائمة إلى التخلص منها ببرد اليقين ومعاينة الحقيقة، لا الكبت ولا الإعراض ولا الاستدلال بوجودها على سوء حال حاملها. ... المزيد
أبو إسحاق الحويني
المرئيات
منذ 2016-04-06
محمد فتحي عبد السميع رزق
المقالات
منذ 2016-04-03
حوار حر أم مراء مر؟!
وليكن حوارك حرًا لا مراء مرًا، ولا تقاطع ضيفك، فالمقاطعة توغر الصدر وتشتت الفكر وتشوه الفكرة وتجعلها للإفادة مفتقرة. ... المزيد
سعد بن عتيق العتيق
المرئيات
منذ 2016-04-01
كلمة هامة : لمن يريد إسقاط الصالحين !
المدة: 3:26محمد بن عبد الرحمن العريفي
المرئيات
منذ 2016-03-30
تجربة الداعية عيضة النهدي على اليوتيوب
المدة: 10:09عائض بن عبد الله القرني
المرئيات
منذ 2016-03-19
الكتب
منذ 2016-03-12
البصمة آية تؤكد قدرة الخالق
على الرغم من أن الله سبحانه وتعالى خلق الناس جميعاً مشتركين في وحدة الخلق ووحدة البنية والتركيب ووحدة وظائف كيمياء الخلية فالناس جميعاً من لحم ودم وعظم...أصلهم جميعاً من تراب، ومع هذا التطابق والتشابه ... المزيد
الكتب
منذ 2016-03-10
معقل التربية الأول
أكبر ما يعين على التربية الإيمانية، وأشمل ما يعزز من قيم الشرائع الدينية، بل وكان الجامعة التي خرج منها رعيلنا الأول، وجيلنا الأسبق.. المسجد، فهو اللبنة الأولى في بناء التربية الإسلامية، ولعظم هذا الم ... المزيد
المقالات
منذ 2016-03-07
من يصلح للوعظ؟!
فالمواعظ سياط القلوب، و"إنما يصلح التأديب بالسوط من صحيح البدن ثابت القلب قوي الذراعين فيؤلم ضربه فيردع فأما من هو سقيم البدن لا قوة له فماذا ينفع تأديبه بالضرب". ... المزيد
عمر بن عبد الله المقبل
المقالات
منذ 2016-03-06
حاجز المهنة
وتمتد هذه النماذجُ المشرقةُ إلى عصرنا؛ لنرى شباباً أفاضل من تخصصات غير شرعية، تمثّلوا هذه الحقيقة، فسعوا إلى توظيف تخصصاتهم، والمهن التي ينتمون إليها في نشر الخير، والدعوة إلى الله، ولسانُ حالِ أحدِهم يقول: لعلي أكون من أهل هذه الآية: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت:33]. ... المزيد
أبو محمد بن عبد الله
المقالات
منذ 2016-03-05
صيود الأوراد(13): بين خُلُودَيْن!
إن أحدنا يقرأ الآية عقودا من الزمان ما تستوقفه لفظة، وإذا به في لحظة صفاء تفتح له عن كنز فيها.. وكأنه لم يقرأ من قبل.. وهو كذلك فعلا، لم يقرأها من قبل قراءة تدبر في حالة صفاء.. وكذلكم حدث لي هنا، وهي أولا وآخرا من فتوحات الله، ولكن من باب السبب فإن هذا يدل على أن بُعدنا عن كثير من معاني القرآن ليس صعوبة ألفاظها ولا غرابة تراكيبها، ولا ما تحتوي عليه من غيبيات، وإنما لقلة التدبر والوقوف عند الآيات.. لا نعقد معها جلسات كما نعقدها مع أصدقائنا نقلب وإياهم وجوه الألفاظ، ونرى ما فيها لنا أو علينا..
... المزيد