إنه ما كان لفطرة نظيفة أن تحتاج إلى اليقين في وجود الله أو استحقاقه العبادة، لكن لما غلب انتكاس الفطرة، وتسلط شياطين البشرية على أجهزة التوجيه والإعلام والتعليم والتربية والدراسات العليا، مشككين ومستهترين بوجود رب العالمين، وضاغطين على النفوس إلى إنكار وجوده تعالى أو إهمال هذا الوجود.
إنه ما كان لفطرة نظيفة أن تحتاج إلى اليقين في وجود الله أو استحقاقه العبادة، لكن لما غلب انتكاس الفطرة، وتسلط شياطين البشرية على أجهزة التوجيه والإعلام والتعليم والتربية والدراسات العليا، مشككين ومستهترين بوجود رب العالمين، وضاغطين على النفوس إلى إنكار وجوده تعالى أو إهمال هذا الوجود. ... المزيد