مقتضى حكمة العليم الحكيم سبحانه وتعالى في ابتلاء عباده المؤمنين أن جعل على طريق الخير أناسًا يصدّون الناس عنها، ويدعونهم إلى غيرها، كما جعل على طريق الشر دعاة إليها، يرغبون الناس فيها، فمن أطاعهم قذفوه في النار، ومن عصاهم كان من أهل الجنة.
مقتضى حكمة العليم الحكيم سبحانه وتعالى في ابتلاء عباده المؤمنين أن جعل على طريق الخير أناسًا يصدّون الناس عنها، ويدعونهم إلى غيرها، كما جعل على طريق الشر دعاة إليها، يرغبون الناس فيها، فمن أطاعهم قذفوه في النار، ومن عصاهم كان من أهل الجنة. ... المزيد