حملت المدرسة الإصلاحية العقلية في بداية القرن العشرين لواء الإصلاح وفي داخلها السم الزعاف . ولا زالت مصر والأزهر سلمهما الله من كل شر يعالجان هذا السم بالكتاب والسنة بفهم الصحابة رضي الله عنهم وبمن تبعهم . لكن الأفغاني الإيراني وتلاميذه أرادوها غير ذلك سواءً كان ذلك بقصد أو بغير قصد ؛ فوضح الشيخ رحمه الله بالأدلة ما تسمعونه إن شاء الله .
مساعدة
شخصيات قد تهتم بمتابَعتها
-
محمد ناصر الدين الألباني
المشاهدات 2,762,860 -
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
المشاهدات 2,945,324 -
ياسر بن راشد الدوسري
المشاهدات 283,835 -
بندر بن عبد العزيز بليلة
المشاهدات 92,438