وسم: تربوية
هل ابني ضعيف الشخصية ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ابني عمره سنتان و3 أشهر، لديه ابن خال أكبر منه بـ3 أشهر، دائمًا يضرب ابني، وابني لا يستطيع أن يجاريه، بل ابني يكون تابعًا له.
أشعر أن ابني ضعيف الشخصية، مع أني دائمًا أُشَجِّعه وأعطيه الحنان والحب، علمًا بأن ابني ليس له أصدقاء غير ابن خاله.
فأخبروني وأفيدوني، جزاكم الله خيرًا
عادة كلامية أود التخلص منها!
بدأت العمل مؤخراً كمتدربة ولكني أود التخلص من عادة بدأت تضايقني وهو أنني أثناء العمل عندما أخطئ أو أظن أنني أخطأت أقول بصوت عالي (توتوتو ) أو (أوبس أوبس ) وفي الحال يرد علي زمملائي لا عليك الأمور بخير.
أنا اعتدت على فعل ذلك لأني أحب التعبير عن ذاتي وأحياناً أكلم نفسي أمام الآخرين ولكن هذا لا يزعجني فهذا يحدث فقط عندما اندمج جداً أو استمتع بعملي .
أريد التخلص من هذه العادة لأني أخشى أن يظن زملائي بأني أفقد أعصابي ولكن الواقع أنني مندمجة جداً في عملي بحيث أضع كل حواسي فيه.
قررت أن لا أقول (توتوتو ) أو (أوبس أوبس ) ولكن القرار لم يكن كافياً، أرجو أن تدلني على خطوات عملية.
التنمر لدى الأطفال، كيف نتعامل معه؟
السلام عليكم
لدي طفلين 4 و 5 سنوات، وأعيش في منزل عائلة زوجي، كل أسرة في شقة مستقلة، تعامل الجميع معنا جيد جدا، ولهم أطفال في سن مقارب لأولادي.
طبعا الأطفال يحبون اللعب مع بعضهم البعض، لكن يمارس الأطفال الآخرين التنمر على أطفالي بشكل شبه مستمر، كأخذ ألعابهم بالقوة، أو اختيار أحد أطفالي ليلعب معهم ورفض اللعب مع الثاني، أو اتخاذ أحدهم للسخرية عليه لأي سبب وهمي، والتهديد بعدم اللعب معهم مرة أخرى، أو عدم السماح لهم بالذهاب لمنازلهم.
دائما يقول لي ابني الأكبر الذي عمره خمس سنوات: أنا ضعيف، رغم أنني أحاول تشجيعه، وأن يشاركهم بألعابه دون السماح لأحد أن يتنمر عليه، لكنه دائما ضعيف الشخصية أمامهم، ويريد اللعب معهم، أو يثور بعصبية شديدة إن أحد منهم أخذ لعبته ولم يقدر أن يستردها.
الجميع يلاحظ ضعف شخصيته، سواء والده، أو الأطفال الآخرين أو حماتي، وأحاول التكلم معهم أنهم جميعا إخوة وأصحاب، ولكن سنهم الصغير جدا لا يستوعب هذا الكلام.
ما الحل الذي يجعل الأطفال يلعبون مع بعض دون تنمر بالكلام أو الفعل؟
لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها
أنا لدي مشكلة؛ حيث إنني لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها، والجداول مجرد أن أطبقها يومين أو ثلاثة أيام حتى أملُّ منها أو أجد أنها لا تناسبني، أو بالأحرى أتجاهلها بدون أي قصد، لا أدري لماذا.
على الرغم من أنني كنت ناجحاً في حياتي ودراستي ولا أضيع وقتي في أي شي آخر عدا دراستي وتفوقي، إلا أنني الآن أرى أن كل الذي كنت أشعر به وأعمل به ذَهَبَ.
قد يكون السبب في ذلك حالة الضغط النفسي الذي مررت بها والمشاكل العائلية وغيرها، ولكن الآن لم يعد هناك أي شيء لكي يشغلني، ولا أستطيع أن أرجع حاولت ولكن لا فائدة.
أرجوك يا دكتور ياسر بكار ساعدني.