التصنيف: السياسة الشرعية

هناك تعارض في الفتوى الخاصة بالعمل بديوان الضرائب، تصفحت موقعكم ووجدت فتوى تتعلق بهذا الموضوع تحرِّم أخذ المال المأخوذ من الضرائب، وأخرى تجيز العمل بالضرائب؛ أفتيت بها لبعض الناس آحاداً، وسمعها أحد الإخوة في بعض الدروس التي تلقيها، أرجو التوضيح؛ علماً بأني أعمل مهندس شبكات بالضرائب وأجد حرجاً في ذلك، حتى ولو كانت جائزة هل الأولى تركها أم الاستمرارية فيها مع مناصحة القائمين عليها؟

قررتم في تفصيلكم لمسألة الحكم بغير ما أنزل الله أن هناك شروطاً وموانع ينبغي مراعاتها قبل الحكم بالتكفير على الحكام الحاكمين بالقوانين الوضعية؛ فما هي الموانع المعتبرة في حقهم؟

هل كانت خلافة الصديق أبي بكر رضي الله عنه جمهورية؟ وهل يجوز إطلاق هذا اللفظ عليه؟

ما حكم إنشاء حكومة تكنوقراط، وما النظرة الشرعية للديمقراطية؟

أفيدونا هل كان الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما خارجياً عندما خرج على يزيد؟ وكذلك محمد بن سعود عندما خرج على الخلفاء العثمانيين؟

لقد خطب بنا أحد الخطباء خطبة الجمعة، وكانت عن الأحداث التي حدثت في بلادنا، وقد تناولها من زاوية جديدة، حيث ذكر الآيات والأحاديث التي تبين مصير من خرج على ولاة الأمر، وتعلمون قوة هذه الأحاديث وذكرها لموعود الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لمن خرج على إمامه، ثم قال: سأذكر لكم ثلاث قصص تبين لكم مصير من خرج على الإمام، وذكر قصة الحسين رضي الله عنه، وقصة الحرة في المدينة وخروجهم على يزيد، وقصة ابن الزبير في مكة، وتعلمون يا فضيلة الشيخ أن هؤلاء من فضلاء الصحابة رضي الله عنهم، ومن المبشرين بالجنة، ومن أهل بدر، فوقع عندي إشكال في الجمع بين هذه الأحاديث.

لو فتح المسلمون أرض كفار؛ فأعلن الكفار إسلامهم، فهل تسبى نساؤهم، وتؤخذ أموالهم، وتوزع أراضيهم؟

بالنسبة لحكم النبي صلى الله عليه وسلم على ناقة البراء، أليس فيه شبه بما ذكره الله عن داود وسليمان؟

إذا أعتق المعسر نصيبه فهل للعبد المكاتبة على الجزء الباقي للسيد الثاني؟

ذكر كل هذه الروايات من أبي داود هل يريد من ورائها أن رواية: "فقد عتق منه ما عتق" مدرجة في الحديث؟

إذا أعتق بعض العبد وبقي بعضه الآخر، فهل يكون الولاء لمن أعتق باعتبار ما أعتق منه؟

أشكل علي مما تقدم أن الولاء لمن أعتق، أليس يكون بذلك حراً أم ماذا؟ وما معنى الولاء هاهنا؟