التصنيف: التوبة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الغسل من العادة السرية والتخلص منها
السلام عليكم،،،
أنا بنت غير متزوجة، أمارس العادة السرية، والأكثر: أتذكر وأتخيل الجماع، أو أداعب نفسي، أو أشاهد مقاطع إباحية، وينزل مني سائل.
هل يجب عليَّ الغسل بعد ما ينزل السائل؟ أم يكفي الوضوء؟
وكيف أترك العادة السرية وكل خطإ أرتكبه؟
أرجوكم ساعدوني، أنا أعرف أن كل أعمالي خطأ، لكن ساعدوني،،
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أتوب من القروض الربوية
لي أخ له مال وافر، لكن المشكلة أنه يقترض من البنوك الربوية، الآن يريد أن يتوب إلى الله، فكيف تنصحونه؟
علمًا بأنه لم يكن يعلم في السابق أن هذا حرام.
وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
قضاء دين الله وديون العباد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
كل عام والأمة الإسلامية بخير، سأعرض مشكلة لشخص تائب، لكن يريد أن يعرف عدة أسئلة، وهو تاب وترك المعاصي كلها، أسأل الله له الهداية والثبات عليها.
أمس بعد الفجر، شعرت مثل مرات كثيرة أن روحي تسحب مني، أنا عارف وواثق أن المديون لا يدخل الجنة، يعني أسمع هذا، وأعرف هذا، أن المفروض أني أصوم كل الأيام التي فاتتني، وأنها تعتبر دينًا في رقبتي، مثل أي دين.
أنا نويت أن أصوم الاثنين والخميس ويومًا ثالثًا مثلًا بعد رمضان كل أسبوع، لكن لو مت – الآن - فأنا أيضًا لن أدخل الجنة؛ لأني مديون.
وذات مرة أخذت أنا وصديقي مخدرات من رجل ولم أدفع ثمنها، فهل يعتبر هذا دينًا؟ وكيف وهي – أصلًا - مخدرات؟
بارك الله فيكم جميعًا.
هل أكل المال الحرام يفسد الصوم؟
أحبتي في الله، سؤالي هو: وظيفتي هي حاسوب عام، أحياناً أستخدم حاسوب الشركة، ولا يجوز لي ذلك من قبل الإدارة، وباعتقادي هذا جزء من الخيانة أو السرقة، ولا يعلم أحد بما أفعله إلا الله، وأسأل الله أن يهديني سواء السبيل، وأن ينسيني بما كنت أفعله ويغفر لي إنه هو الغفور الرحيم.
إذاً قصدي هو: هل يجوز لي أن أفطر بهذا المال المسروق؟ وهل أعيد هذا اليوم أو هذا الصوم الذي أفطرت فيه بهذا المال؟ وما حكم هذا الصوم هل أعيده أم لا؟
أفيدوني أفادكم الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
ترك الصلاة بسبب العادة السرية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاتُهُ،
أنا شابٌّ عمري 25 عاماً، متخرجٌ حديثاً، أعملُ، لم يبقَ ليَ الكثيرُ للزواجِ بخطيبتي، الناسُ كلُّهم يشهدونَ بأخلاقي، وحُسنِ تعامُلي، والحمدُ للهِ، لكن لديَّ مشكلةٌ كبيرةٌ تؤرقني، وهيَ عدمُ صلاتي، كنتُ أصلي ثمَّ بدأتُ بالإهمالِ، ثمَّ أصبحتُ أصلي ثمَّ أتوقف، أما الآن، فلي حَوالَي عامٍ لمْ أصلِّ، أعرفُ أنَّ ذلكَ صعبٌ، ومنَ الكبائرِ التي لا تُغْتَفَرُ، لا أريدُ أن أجعلَ مشكلتي عامةً، أريدُ أن أوضحَ أيضاً أنَّ لي عائقينِ يمنعانِنِي منْ أدائِها:
الأولُ : وهيَ العادةُ السريةُ التي لازمتْنِي 13 عامًا، ثمَّ كَسَلِي عن الاغتسالِ لكثرةِ العادةِ، وبالتالي عدمُ الصلاةِ، وأنا أعلمُ أني لو توقفتُ عن العادةِ سأصلي، كما يفعلُ الناسُ، ليسَ لي رفقاءُ سوءٍ، ولا أصدقاءُ أصلاً شيخنا الكريمُ، أعنِّي على أمري بالمشورةِ، لا أريدُ أن أموتَ كافرًا، متحسرًا، إني دائمُ الدعاءِ للهِ ليساعدَني، لكن بدونِ حركةٍ مني ومحاولاتٍ فلن أوَفَّقَ؟
أنتظرُ إجابتَكم والسلامُ.
خالد عبد المنعم الرفاعي
التهاون بالصلاة
السلام عليكم،
أنا واقع في حيرة كبيرة يا شيخ لا يعلمها إلا الله، فأنا متزوجٌ منذ 7 سنوات، ولديَّ 3 أطفال، ولله الحمد، ترجع بي الذاكرة دائمًا إلى أول أيام زواجي، عندما ذهبت بعروسي إلى بيت الزوجية قبيل الفجر، فأخذنا اللعب واللهو الذي يحدث بين أيِّ عروسين، حتى طلعت الشمس ونحن لم نصل، مع أننا نسمع الأذانَ، وإقامةَ الصلاة، ولكن كنا نقول: بعد قليل نصلي، حتى طلعت الشمسُ، ثم استفقنا من غفلتنا بندمٍ كبيرٍ، فصلينا الفجر، ولكن بعد طلوع الشمس بساعةٍ أو نحوِها.
شيخنا الكريم، هل ما حدث يُعتبر كفرًا و خروجًا من الملة؟ وإذا كان كذلك، فهل زواجي أصبح باطلًا وأولادي أولادَ زنا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
وجوب رد المسروق أو قيمته
كنتُ أعمل في سنترالٍ منذ فترةٍ طويلةٍ، وكنتُ أقوم بعمَل مكالَمات شخصيَّة بدون حسابٍ، فما كفَّارة ذلك؟ مع العلْم بصُعُوبة الاعْتِراف له بذلك الآن، وطلب العفْو منه أو السَّداد له، ولا أعْلم القِيمَة المستحقة له.
خالد عبد المنعم الرفاعي
خيانة الأمانة
كنتُ أعمل في محلٍّ، وأخذْتُ منَ المحل أمْوالاً بدون علْم صاحبه، وتُبت والحمد لله.
فذهبتُ لصاحب المحلِّ، فوجدتُه قد مات، وأنا أريد أن أُسَدِّد الأموال، فهل يجوز أن أضَعَ المال في مسجدٍ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أنا سرقت ثم تبت فما حكم المال المسروق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أرجو أن تردوا على سؤالي:
أنا سرقتُ نقودًا عندما كنتُ صغيرًا، وأريد الآن أن أرجعها، ولكن لا أستطيع إرجاعها لنفْس الشخص، ولا لأي أحد من عائلتِه بأي طريقة، فماذا عليَّ أن أفعل لأخرج النقود من ذمَّتي؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل ذنوبي هي سبب مرضي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ في نهاية العشرينيات مِن عمري، غير متزوجة، أثناء دراستي فعلتُ ذنوبًا كثيرةً؛ فكنتُ أتعرف إلى الشباب، وكانتْ لي علاقة بشابٍّ استمرتْ لمدة 3 سنوات، ثم انتهت علاقتي به لعدم موافقة أهله على الزواج مني؛ ولأني لستُ على قدرٍ مِن الجمال الذي يريده!
ندمتُ وتُبْتُ إلى الله، لكني لم أنسَ تلك المعاصي والذنوب، وكلما حدَث لي أمرٌ أتذكَّر وأقول لنفسي: هذا الذي حصل بسبب ذنوبي التي فعلتُها!
حاولتُ أن أبدأ حياة جديدةً، لكن للأسف في كل مرة يفشل الأمر، ولم أتذوَّق طعمَ الفرَح في حياتي، وزاد على هذا أني اكتشفتُ مرضي في الكبِد، وتدهْوَرَتْ صحتي، ومِن وقتها والدنيا سوداء في عيني.
خالد عبد المنعم الرفاعي
العود للذنب بعد التوبة، والأسباب المانعة من الوقوع في المعصية
أنا فتاة حسَنة الخُلُق أمام الناس، وسيئةٌ أمام نفسي وأمام ربِّي، ارتكبتُ كلَّ الذنوب التي يُمكن أن تتخيلها؛ لكن مع نفسي، وفي معزل عن الناس، وفوق كل ذلك آمُر بالمعروف، وأنْهى عن المنكر!
حاولتُ التوبة ولكن لَم أستطعْ، أجد نفسي أعود للذنب بإرادتي، حتى إنني لَم أعدْ أجد في قلبي الحرَج، ولَم يَعُدْ يُجْدي الندَم، أحيانًا أُعاقب نفسي، وأحيانًا أخرى لا أكمل العقاب.
أريد أن أتوب، فماذا أفعل؟ بل ماذا أفعل كي أنفذَ ما ستشير به عليَّ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة الكذب
ما كفارة الكذب؟