المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
من جامع بعد الفجر في رمضان ظانا بقاء الليل
رجل مسلم سافر مع زوجته في شهر رمضان لبلد أجنبي لا توجد فيه مساجد ولا يعرف فيه توقيت الإمساك وقد جامع زوجته مرتين واتضح له في كل مرة بأنه تم الجماع بعد طلوع الفجر، علما بأنه لم يتعمد انتهاك حرمة الشهر، كما أنه لم يجتهد في معرفة التوقيت، فما حكم الشرع فيه؟
هل تلزم الكفارة لمن مارس العادة السرية في رمضان
لقد أفسدت صيامي لأيام عديدة في الرمضانات السابقة بممارسة العادة السرية، والآن أنا تبت.
كيف يكون قضاء هذه الأيام هل مقابل كل يوم ستين يوما كالكفارة أم يوم واحد فقط؟
هل يجب صيامها متتابعة أم هل يجوز صيامها غير متتابعة؟
ما يلزم الحامل إذا أفطرت
كنت حاملا في الأشهر الأولى وكنت أنزف وكان شهر رمضان المبارك فكنت جدا خائفة فأفطرت تلك الأيام، لا أتذكر كم عددها والآن أريد أن تنصحوني كيف أقضيها لان هذا وقع منذ حوالي ست سنين؟
قول ابن عثيمين فيمن دخل في الصوم ثم أفسده بلا عذر
قرأت سؤالا في موقع للشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ هذا نصه، السؤال: 131ـ فضيلة الشيخ، ما حكم الفطر في نهار رمضان بدون عذر؟ الجواب: الفطر في نهار رمضان دون عذر من أكبر الكبائر، ويكون به الإنسان فاسقاً، ويجب عليه أن يتوب إلى الله، وأن يقضي ذلك اليوم الذي أفطره، يعني لو أنه صام وفي أثناء اليوم أفطر بدون عذر، فعليه أن يقضي ذلك اليوم الذي أفطره، لأنه لما شرع فيه التزم به ودخل فيه على أنه فرض، فيلزمه قضاؤه كاملاً، أما لو ترك الصوم من الأصل متعمداً بلا عذر الراجح أنه لا يلزمه القضاء، لأنه لن يستفيد منه شيئاً، لأنه لن يقبل منه، فإن القاعدة: أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين، فإنها إذا أخرت عن ذلك اليوم المعين بلا عذر لن تقبل من صاحبها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة: 229] ولأنه لو قدم هذه العبادة على وقتها أي: فعلها قبل دخول الوقت لم تقبل منه، فكذلك إذا فعلها بعده لن تقبل منه إلا أن يكون معذوراً لكني لم أفهم قصده: بـأما لو ترك الصوم من الأصل متعمداً بلا عذر الراجح أنه لا يلزمه القضاء، لأنه لن يستفيد منه شيئاً، لأنه لن يقبل منه، فإن القاعدة: أن كل عبادة مؤقتة بوقت معين، فإنها إذا أخرت عن ذلك اليوم المعين بلا عذر لن تقبل من صاحبها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « ».
» (152)، ولأنه من تعدي حدود الله عز وجل وتعدي حدود الله تعالى ظلم، والظالم لا يقبل منه، قال الله تعالى: {أفطرت في رمضان ولا تعلم عدد الأيام التي أفطرتها
أنا في شهر رمضان المبارك كنت على حيض وأكلت ولكني لا أتذكر كم أكلت. ماذا علي أن أفعل؟ لقد مضى أكثر من 3 سنوات.
حكم القضاء بعد النصف من شعبان
نحن الآن في منتصف شعبان، وأنا علي أيام من رمضان الماضي، صمت بعض الأيام ولكني في دولة يؤذن فيها للمغرب 9 مساء. فهل يجوز لي تأخير باقي الأيام بعد رمضان لطول النهار، وزوجي قال لي لا يجوز الصوم في النصف الثاني من شعبان وذلك لتهيئة الجسم لصوم رمضان. فهل هذا صحيح وماذا أفعل؟
حكم من ارتكب اللواط في نهار رمضان ولا يدري هل كان بالغا أم لا
فعلت اللواط قبل 7 سنوات وأنا في سن 14، وكنت صائما، ولا أعرف وقتها هل كنت بالغاً أولا، ولكنني متأكد من أنه لم يخرج من ذكري مني، وقد تبت إلى الله بعدها بفترة توبة صادقة، وكنت جاهلاً لكفارتها عندما تبت إلى الله، ولم أعرفها إلا بعد التوبة بوقت طويل، فهل علي إثم أو كفارة؟
حكم من جامع بعد الفجر في رمضان وهو يظن أن الفجر لم يطلع
تمت المعاشرة بيني وبين زوجتي في رمضان وكان ذلك في الساعة السادسة صباحا ولم أنتبه لذلك للظلام، ولكن منبه الساعة قد ضرب وكان ذلك بعد الأذان بساعة يعني أن وقت الأذان الخامسة صباحا، وقد ندمت بعدها واستغفرت الله، فما الحكم في ذلك؟
التحرج من ذكر سبب الصوم ليس عذرا يبيح ترك الكفارة
أنا شاب أعزب قد زنيت في رمضان مرتين في أيام مختلفة، فما الكفارة التي تجب علي؟ علما بأنني والحمد لله تبت إلى الله وصمت حوالي أكثر من نصف السنة بشكل متفرق، وأحاسب نفسي على فعلتي هذه، أرجو منكم الرد، ما هي الكفارة على ذلك؟ وهل يجب إن كانت صيام شهرين أن يكونا متتابعين دون إفطار أي يوم وهذا صعب علي لما سوف أتعرض له من أسئلة عن سبب قيامي بهذا ولن أستطيع أن أجد له حجة أو أن يكون بسبب مرض فأفطر يوما، وهل يجب علي أن أبدأ من جديد بالصيام؟ وهل الكفارة تكون واحدة؟ أم أن كل يوم له كفارة؟
سبب تساوي كفارة من جامع زوجته أو أجنبية نهار رمضان
قرأت في إحدى الفتاوى أن من جامع زوجته في نهار رمضان وجبت عليه الكفارة وكذلك من زنا في نهار رمضان، فكيف يتساوى جزاء الحلال والزنا؟
أفطر هو وزوجته عمدا دون عذر مع الجهل
أفطرت في نهار رمضان أنا وزوجتي 7 أيام عمدا، وكنا نجهل الشق الديني في هذا الموضوع وكان زواجنا جديدا، وكنت أعرف وجوب صيام أيام تعادل أيام الإفطار، فماهي كفارة الإفطار في نهار رمضان دون عذر مع الجهل؟
ماذا يلزم من لم تستطع قضاء رمضان بسبب الحمل حتى دخل رمضان الآخر؟
أفطرت أيامًا في رمضان الماضي بسبب إجهاض لا إرادي، وبعد خروج رمضان سافرت شهرين إلى أهلي، وكان الوقت صيفًا فلم أقضِ ما فاتني، وتركت الأمر لحين عودتي إلى بيتي، وبعدها اكتشفت أني حامل مرة أخرى، وكان الأمر صعبًا شيئًا ما - قيء في كل وقت مع تناول أدوية، وهكذا - فلم أستطع قضاء ديني من رمضان الماضي، ولم يبق على دخول رمضان هذا العام إلا أيام، وقرأت فتاوى كثيرة في هذا الباب، فاختلط عليّ الأمر، فما الذي يجب عليّ فعله بالضبط؟ وولادتي - إن شاء الله - ستكون في شهر رمضان، وأخبرتني الطبيبة بعدم إمكانية الصيام، وكذلك يصعب عليّ قضاؤه على الفور بسبب الرضاعة، فهل أقضي بعد ذلك أم عليّ القضاء والكفارة؟