وسم: الصفات
محمد بن صالح العثيمين
معنى الإلحاد في أسماء الله وأنواعه
ما معنى الإلحاد في أسماء الله تعالى؟
صفات الحور العين في الكتاب والسنة
ما وصف الحور العين مما ورد في الكتاب والسنة؟ والزوجة الصالحة في الدنيا ماذا يكون شكلها أو وصفها في الجنة إذا أراد الله تعالى لها الجنة؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
أنواع التوحيد الثلاثة
ما الفرق بين أنواع التوحيد الثلاثة: الربوبية، الألوهية، والأسماء والصفات؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
ما هي الكتيبات والأشرطة التي تنصحوني باستماعها
ما هو منهج أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته؟ وما هي الكتيبات والأشرطة التي تنصحوني باستماعها؟
عبد العزيز بن باز
حول تأويل آيات الصفات
سمعنا من بعض العلماء أن أهل السنة والجماعة يتأولون بعض الآيات التي في الصفات، فهل هذا صحيح أن مذهبهم التأويل أم أنهم يضطرون إلى ذلك؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
هل نثبت لله هذه الصفات: "التردد"-"الملل"-"الظل"؟
إن معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته هو إثبات ما ورد في الكتاب السنة:
السؤال: هل: ( التردد - الملل - الظل..) تدخل في ذلك؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
تفسير الاستواء بالجلوس ووصف الله بالجلوس
هل يصح تفسير الاستواء بالجلوس؟ وهل يوصف الله بالجلوس؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
شبهة كل من نفى حقائق الصفات
ما الجواب المناسب إذا قال المخالف في ما ورد في ضحك ربنا سبحانه: نحن لا نعرف الضحك إلا هذا الذي نشاهده في الإنسان وهو المتبادر للفظ الضحك بإطلاق، فإما أن تشبهوا الله بالإنسان، وإما أن تثبتوا الضحك كصفة فقط! ويقال: ما نعلمه من معنى ضحك الله هو فقط أن هذا الضحك دليل على إرادة الرحمة والإحسان، كما قال الأعرابي: "لن نعدم من رب يضحك خيراً"؟
اللجنة الدائمة
أنواع التوحيد
عبد الرحمن بن ناصر البراك
مذهب أهل السنة في الكلمات المجملة
بالنسبة للطول والعرض في حق الله سبحانه، هل يقال بأن هذه الألفاظ مجملة فإن كان المقصود بأن الله لا يرى منه شيء دون شيء ويعلم منه شيء دون شيء ويتميز منه شيء دون شيء وأنه يشار إليه وأن المخلوقات كلها في قبضته: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}، وكما قال عبد العزيز الماجشون: "والله ما دلهم على عظيم ما وصف من نفسه، وما تحيط به قبضته إلا صغر نظيرها منهم عندهم، إن ذلك الذي ألقى في روعهم وخلق على معرفته قلوبهم"، فهذا المقصود حق والألفاظ مبتدعة وإن كان المقصود شيء آخر كأن يقبل أن ينقسم ويتفرق ونحو هذا فهذا باطل ينافي كمال الصمدية وإن كان شيء آخر فليبين.
وهل "المقدار" مصطلح شرعي للتعبير عن المعنى الأول الصحيح استنباطاً من الآية السابقة يا شيخنا؟