وسم: وقوع
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقع طلاق في هذه الحالة؟
انا متزوج ولدي طفلة عمر سنة ونصف اثناء شجاري مع زوجتي عن طريق المسجات كتبت لها عليي الطلاق لأربيكي على هالكلمة وفي نفس المسجات عليي الطلاق لاحرقك بما معناه لأوجعك..لم يكن في نيتي الطلاق بتاتا ومع ذلك اوجعتها ولقنتها درس..لكن عند قراءة والدها للمسجات قال ربما هذا يكون طلاق وهذا ما لم يكن في بالي بتاتا..فأراد منا ان نتأكد هل يحتسب هذا علينا طلاق ؟ جزاكم الله خيرا وشكرا لكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم طلاق من كان غائبًا عن الوعي
السلام عليكم صاحب الفضيله احسن الله اليكم سؤالي هو في يوم ٢٨ شهر ٨ زوجتي اتتني وانا نائم وكانت في حالة وهي غضب بسبب خلاف سابق بيننا وايقضتني وطلبت مني الطلاق واصرت على ذلك وانا اتذكر الموقف مثل الحلم لاني كنت متعب ومرهق طلبت منها الخروج ولازالت تطلب الطلاق مني في اليوم التالي فوجئت برساله منها بأني طلقتها وانا لم ادرك ذلك ولا اعلم اني نطقت كلمة الطلاق ولا اتذكر ابدا وهي تشهد انني كنت في حالة تعب ونطقت بها وانا غائب عن الوعي هل يقع الطلاق ؟؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما حكم قول: أطلق وأطلقها؟
السلام عليكم لدي سوال للتعلم في الفاظ الطلاق لو ان شخص قال لفظ الطلاق مثل اطلق و لفظ اطلقها هل هذه الالفاظ هل تكون وعد بالطلاق لا يقع الا اذا تلفظ به واذا اتت في الطلاق المعلق هل تاخذ نفس الحكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما الذي يقع من تلك الطلقات؟
أنا امرأة متزوجة من أربع سنوات وعندي طفلة عمرها سنتين زوجي حلف يمين طلاق ألا أمسك هاتفه ونسيت الأمر ومستكه ثم ردني وبعد فترة حدث بيننا مناوشات على الواتساب فكتب لي كتابة أنتي طالق ثم ردني ومن يومين حلف لي يمين طلاق ألا يفعل أمر معين ثم فعله هل يعتبر هذا طلاق نهائي أم هناك فتوى للتراجع عنه وما هو الحل للعودة
خالد عبد المنعم الرفاعي
العود للذنب بعد التوبة، والأسباب المانعة من الوقوع في المعصية
أنا فتاة حسَنة الخُلُق أمام الناس، وسيئةٌ أمام نفسي وأمام ربِّي، ارتكبتُ كلَّ الذنوب التي يُمكن أن تتخيلها؛ لكن مع نفسي، وفي معزل عن الناس، وفوق كل ذلك آمُر بالمعروف، وأنْهى عن المنكر!
حاولتُ التوبة ولكن لَم أستطعْ، أجد نفسي أعود للذنب بإرادتي، حتى إنني لَم أعدْ أجد في قلبي الحرَج، ولَم يَعُدْ يُجْدي الندَم، أحيانًا أُعاقب نفسي، وأحيانًا أخرى لا أكمل العقاب.
أريد أن أتوب، فماذا أفعل؟ بل ماذا أفعل كي أنفذَ ما ستشير به عليَّ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الاستمناء لمن خشي الوقوع في الزنا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. أنا امرأةٌ محافِظة، ومِن بيئة محافظة، متزوِّجة مِن زوج - هداه الله - لا يُوفيني حقِّي بالفراش؛ بسببِ كثرة ذنوبه: مِن مشاهدةٍ للصور والأفلام الإباحيَّة، وعلاقاته غير الشرعيَّة، التي أثَّرتْ على أدائه، لم يرزقْني الله بأبناء حتى الآن، والسببُ بُعْدُ زوجي عني، وعندما يَأتيني، فيأتيني بطُرُقٍ ملتوية؛ حتى لا يَظهر ضعفُهُ أمامي، يرفُض العلاج، أو بالأصح يُنكر وجودَ أيِّ خلَل فيه.
أنا أحتاج رجلاً، وزَوْجي لا يَرويني، هل يجوز - في مِثل حالتي - أن أُشبع رغْبتي بنفسي - بالعادة السريَّة - حاولتُ كثيرًا أنْ ألجأ للصَّوْم؛ ليخفِّف عني، ولكن الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - حثَّ على الصيام لمَن لم يستطعِ الباءة. يعلم الله أنِّي لم أمارسْها أبدًا قبل زواجي ولم أفكِّر فيها، بل كنتُ أظنُّ أنها للرِّجال فقط، ولكني الآن أجدْ نفسي ليس لي حلٌّ سواها، مع زوْج لا يشعُر بي، وعندما أقول له: إنِّي سألجأ لها، يُؤيِّدني، ويشعرني أنِّي لا أفعل خطأً بفعلها.
أنا متردِّدة في فعلها، وأخاف مِن ربي أن يُعاقبني بسببها، ولكنِّي متعبَة، بكائي كَثُرَ، همِّي زاد، لم أجدْ بالزواج سترًا لي! أرجوكم أفيدوني، هل يجوز - بمثل حالتي - فعلُها خوفًا على نفسي مِن الوقوع فيما هو أشدُّ منها؟ وهل آثَمُ بفِعلها أم لا؟ ولكم جزيلُ الشُّكر.