أبو ذر القلموني
المشاهدات: 265,020
أبو ذر القلموني
وصف النار
منذ 2009-03-06
الخطبة الأولى
- الجنة والنار مخلوقتان
- خزنة النار
- مكان النار
- سعة النار وبعد قعرها
- دركات النار
- أبواب النار
- وقود النار
- شدة حرها وعظم دخانها وشرارها
-
58:54
-
59:04
-
45:44
أبو ذر القلموني
الدعاء
منذ 2009-01-03
الشريط الأول
- فضل الدعاء، تحته 15 حديثـًا ثابتًا عن نبينا صلى الله عليه وسلم
- الدعاء يدفع المكروه، و له مع البلاء ثلاث مقامات
- ختم الشيخ الدرس بتلاوة كريمة من قوله تعالى: "وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
- فاستجبنا له ..." لآخر سورة الأنبياء. حيث بالآيات دعوات الأنبياء عليهم السلام بما يناسب موضوع الدرس.
- شرح الشيخ الأحاديث التالية :
- (1) "الدعاء هو العبادة" (2) لا يغني حذر من قدر والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل
- فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة" (3) "من لم يسأل الله يغضب عليه" (4) "من سره أن يستجيب الله له
- عند الشدائد والكُرَب فليكثر الدعاء في الرخاء" (5) "ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة حرم
- إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخر
- وإما أن يرفع عنه من السوء مثلها" (6) "ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا آتاه الله إياها،
- أو صرف عنه من السوء مثلها ما لم يدع بمأثم أو قطيعة رحم"
- فقال رجل من القوم: إذا نكثر؟ قال رسول الله : الله أكثر.
- (7) "أعجز الناس من عجز عن الدعاء وأبخل الناس من بخل بالسلام"
- (8) "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء"
- (9) إن الله حييٌ كريم يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرًا خائبتين"
- (10) إذا دعا أحدكم فلا يقل : اللهم ! اغفر لي إن شئت ، ولكن ليعزم المسألة ، وليعظم الرغبة
- فإن اللَّه لا يتعاظمه شيء أعطاه "
- (11) " إذا دعا أحدكم فليعزم المسألة ، ولا يقولن اللهم إن شئت فأعطني ، فإنه لا مستكره له "
- (12) " يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول : دعوت فلم يستجب لي "
- (13) من هدي النبي في الدعاء، عن أبي أيوب قال : "كان رسول اللَّه إذا دعا بدأ بنفسه"
- (14) " إذا تمنى أحدكم فليكثر ؛ فإنما يسأل ربه "
- (15) " لا يرد القضاء إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر "
-
1:06:28
-
58:13
-
50:12
أبو ذر القلموني
وصف الجنة
منذ 2008-11-26
الخطبة الأولى
- تلاوة كريمة لسورة الرحمـن كاملة
- الشفاعة في الموقف : خلاصة حديث الشفاعة الطويل
- تهذيب المؤمنين وتنقيتهم قبل الدخول (على القنطرة)
- من هم الأوائل في دخول الجنة ؟ أولهم رسولنا صلى الله عليه وسلم
- أول زمرة تدخل الجنة من هم ؟ ما صفتهم ؟
- تسبيحهم هناك لذة وتكبيرهم لذة وليس تكليفـًا (ابن تيمية)
- السبعون ألفـًا الذين يدخلون بلا حساب (مع كل ألف سبعون ألف)
- السبعون ألفـًا معهم "ثلاث حثيات من حثيات ربي" كما بالحديث
- الرواية التي فيها "لا يرقون" قال شيخ الإسلام أنها "غلط في الحديث"
- الفقراء يسبقون الأغنياء إلى الجنة (وليس هذا على إطلاقه)
- ليس الفقر سبب دخول الجنة ولكن الصلاح (ابن حجر)
- شفاعة النبي لخروج عصاة المؤمنين من النار وإدخالهم الجنة
- آخر من يدخل الجنة (وتفسير معنى "ختامه مسك")
- عليك بالأشياء التي ـ إن قصرت بك ذنوبك ـ تجلب لك شفاعة النبي
- ختم الشيخ بهذا الشعر العذب وألقاه بأسلوب جميل ومبكي :
- صلوا على المختار من خيرة الأمم .:. .:. وأكرم مبعوث به الرُسْلُ قد ختم
- صلوا على البشير النذير المصطفى .:. .:. الممدوح في نـــــــــــــون والقلم
- صلوا على من قال للناقة : اشهدي .:. .:. أني رسول الله قالت له : نعم
- صلوا على من قال : يا عذق أتني .:. .:. فأتى له سعيًا على الرأس والقدم
- صلوا على من قال للبدر في الســـ .:. .:. ــماء لينقسم: يا بـدر! فانقسم
- صلوا على من سار ليلا إلى العلى .:. .:. وكان له جبريل من جملة الخدم
- صلوا على من قال يا رب: أمتي .:. .:. جـِرها من النيران قال: "نعم نعم"
- فأنت لها عز وكنز يا نبي .:. .:. وأنت الشفيع لها إذا زل القدم
- أحمد الذي عمّ الأنام بفضله .:. .:. ساد النبيين الأولى من قبله
- هو صفوة الباري وخاتم رسله .:. .:. يا أيها المستمسكون بحبله
- إن تبتغوا أجرًا يكون جزيلا .:. .:. صلوا عليه بكرة وأصيلا
- الله أدناه إليه وقربــــــــــــه .:. .:. فعلا مقامًا لم ينله أولو النبا
- ربي يقول له: فأنت المجتبى .:. .:. أهلا وسهلا بالحبيب ومرحبًا
- ربي يقول له فأنت المجتبى .:. .:. أهلا وسهلا بالحبيب ومرحبا
- أنت الذي تستوجب التفضيلا .:. .:. صلوا عليه بكرة وأصيلا
- مولاه قد صلى عليه وسلما .:. .:. من لم يصل عليه كان بخيلا
- .:. صلوا عليه بكرة وأصيلا .:. صلى الله على محمد وآله وسلم تسلميًا
-
56:02
-
45:26
-
54:08